يقدّم الباحث والناقد الأردني في هذا الكتاب، دراسة عن الشاعر اليوناني ريتسوس، ويلقي بعضاً من ضوء "على الأثر الذي خلفته هذه الترجمة لشعر ريتسوس في الشعراء العرب الجدد بدءاً من مترجمه سعدي يوسف وانتهاء بعدد من الشعراء الجدد الذين تصفى تأثير ريتسوس في شعرهم..
اللغة هي المُعبِّر الرئيسي عن الفكر البشري ومخزون عواطفه وحقائقه وتراثه وتاريخه وجذوره وأصوله. من هنا أهمية هذا الكتاب الذي يُبيّن بأن الكثير من الكلمات العامية ليست دخيلة على لغتنا العريقة وإنما أصلها اللغة العربية الفصيحة، ما عدا البعض منها الذي يمكن تص
يأخذنا الطبيب المؤلف في رحلة داخل الأذن شارحاُ لنا تكوين ووظيفة كل جزء منها وما هي الأمراض التي تصيبها وكيف نتجنبها وكيف نعالجها في حال الإصابة. ويفرد المؤلف قسماُ خاصاُ لذوي القصور السمعي شارحاً أنواع القصور وسبابه وطرق العلاج.
إنَ الديانات الفلسفية الشرقية كانت تشكل حتى الأمس القريب أعمل طبقات الثقافة و الوعي الغربيين. و بالتالي فإن الادعاء بأن اليونان هي الجد الثقافي الأوحد لأوروبا من دون الشرق, ((وأنَ المسيحية الغريبة جاءت من اليونان و ليس من فلسطين)), بنفي المؤثرات الشرقية ف
مذكّرات سياسية، هي الأكثر جرأة حتى الآن. تُغطّي المساحة الزمنية الأخطر من الأحداث العالمية التي هزَّت العالم على امتداد ست إدارات أميركية.وراءها بول فندلي السيناتور الأميركي العنيد الذي قضى في الكونغرس الأميركي 22 عاماً وهو يشاكس أصحاب القرار في الولايات المتحدة، انحيازاً إلى الحق. ويصحِّح المفاهيم الخاطئة التي ترسَّخت في أذهان الغرب.يضيف إلى ما قاله، في كتبه الثلاثة : "لا سكوت بعد اليوم" و"من يجرؤ على الكلام" و"الخداع"
حقائق جديدة وآراء أجَّل الإدلاء بها وانتقادات قاسية. فكان آخر ما أراد أن يقوله قبل أن يقرِّر السكوت.يتطرّق إلى حياته الخاصة وخصوصياته. ثم ينتقل إلى حياته كرجل سياسة، وآرائه في سياسة أميركا الداخلية وقوانينها وآفاتها الاجتماعية والاقتصادية والانتخابية؛ فضلاً عن مواقفه من سياستها الخارجية حيال الحروب، وعلاقاتها بأوروبا والصين وفيتنام والشرق الأوسط. مذكّراتٌ تدين الولايات المتحدة وانحيازها الأخرق لإسرائيل، وسوف تجلبُ على فندلي المزيد من الحملات الشرسة والعداوات، وتزعزع ثقة الأميركيين بقادتهم.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.