كتاب يجمع في طياته مشاركة العلماء والأدباء والباحثين في ندوة الموروث الثقافي والأدبي للشيخ سيدي حيث درسوا مورثاته وتناقشوا بآثاره التي تعد مضرب مثل نسبة إلى غيرها
كتاب موجّه للراغبين في اتقان قواعد اللغة الفرنسية. وقد اعتمد المؤلف أسلوب مبسط يبدأ بالتعريف بالأحرف الأبجدية رويداً رويداً لكي يعرض القواعد على المتعلم. يتألف الكتاب من وحدات منفصلة تتناول القواعد كافة، وفي نهاية كل وحدة مجموعة من التمرينات لكي يتدرّب المتعلم على ما تعلّمه. يشكل هذا الكتاب مع كتابيّ المحادثة والجمل الفرنسية الشائعة الصادرين عن الدار، سلسلة متكاملة نرجو أن تخدم المتعلمين وتعينهم على اتقان اللغة الفرنسية الساحرة.
وضع المؤلف مختصرا سماه "المقاصد" في علم الكلام الذي قال فيه "هو أساس الشرائع والأحكام، ومقياس قواعد عقائد الإسلام" ثم شرحه بنفسه. فبين مقدمات هذا العلم (تعريفه، غايته، مكانته...) ثم بحث في العلم، والنظر والأمور العامة: من الوجود والعدم، والماهية وما يلحق بهما (العلة، التسلسل، القدم والحدوث...) والإلهيات: من الذات، والتنزيهات، والصفات الوجودية، ورؤية الله، وأفعاله، وأسمائه. والسمعيات: من النبوة، والمعاد وختم بالإمامة ، وبحث غير ذلك أيضا
وَقَدْ وَقَعَ بَصَرِي في هذه الرِّحْلَةِ على الكَثِيرِ مِنَ المُشَاهَدَاتِ والوَقَائِع، فَكُنْتُ حَرِيصًا على تَسْجِيلِهَا وَتَقْيِيدِهَا في قِسْمِ الرَّسَائِلِ مِنَ الهَاتفِ النَّقّالِ حتّى لا تَغِيبَ عَنْ ذَاكِرَتِي الخَئُون، وكان مِنْ نتيجةِ ذَلِكَ الجُهْدِ هذه اليَوْمِيَّات التي أَطْلَقْتُ عليها اسم: (يَوْمِيّاتُ مُعْتَمِر)
تأليف: سلطان بن محمد بن سالم المحروقى (رحمه الله)
دروس فى تدبر القران الكريم
"إن تدبر القرآن هو الطريق للاستفادة من آياته والتأثر بها والقراءة الميتة للقرآن لا تعني أكثر من كلمات يرددها اللسان دون أن تؤثر في واقع الفرد التأثير المطلوب، أما ""التلاوة الواعية"" فهي تتجاوز اللسان لكي تنفذ إلى القلب، فتهزه، وتأثر فيه. "
هذا الكتاب (تذليل محن، وتصوير حياة) عبارة عن أقصوصات من الحياة، نسجتها من الواقع لتعالج قضايا اجتماعية مختلفة، وفي نهاية كل موقف أدرجت خلاصة قصيرة توجز مضمون الموقف وتقدم رسالة واضحة.