كتاب في الحديث والرجال تقصى فيه مؤلفه الموطأ للامام مالك ، وبصورة اخرى اختصر التمهيد الذي يعد مؤلفا ضخما لتسهل قراءته وفهمه ، وقد جرد الموطأ من المراسيل ضمن .نهج معين ، وترجم لشيوخ مالك على حروف المعجم مبينا من اعتمد عليهم في النقل
كتاب في السيرة النبوية المشرفة ، تناول سيرة النبي صلى الله عليه وسلم من مولده الى وفاته وما رافق ذلك من احداث هامة وقد جاء كل ذلك باسلوب مبسط في طريق سؤال وجواب
كتاب (المعتمد في فقه الكفارات) للشيخ المعتصم بن سعيد المعولي وهو يقع في 96 صفحة زهى بترتيب جيد وتصميم وإخراج رائع، وحول منهجية الكتاب يقول المؤلف؛ حاولت أن أذكر الراجح (المعتمد) عند الشيخين (سماحة الشيخ المفتي أحمد بن حمد الخليلي والشيخ سعيد بن مبروك القنوبي) حفظهم الله مع دليلهما الشرعي مهما وجدت الى ذلك سبيلا، وإلا اكتفيت بذكر الترجيح فقط.
في هذه الرحلة تجولنا في قطرات الفساد التي تلطخ الأمة في المجتمع عامة وفي المدرسة على وجه الخصوص وبعدها غصنا في بحر كلمي الذي سطرته بأناملي الهائجة المتأججة لما أراه من وقائع تؤلم القلب وتدمع العين ومنها ما خطه قلمي في رحاب التجارب التي عايشتها نفسي في ميدان الدراسة والحياة جميعها.
من القلب للقلبهذا الكتاب الذي سَّميته (الوتر الحَّساس) ضمنته مجموعة من القضايا التي تعني الوطن والمواطن، ففيه من المواضيع التي تتناول بعض الظواهر الاجتماعية والسلوكية داخل المجتمع أملًا في القضاء عليها، وفيه من المواضيع التي تعتبر بمثابة رسائل توجه إلى جهات معينة بالحكومة رجاء تنفيذها، وفيه من المواضيع التي تشيد بسلوكات محددة أو فئات معينة داخل الوطن العزيز رغبة في تعزيزها واقتفاء سيرها.
كتاب (المعتمد في فقه الصيام والزكاة) للشيخ المعتصم بن سعيد المعولي وهو يقع في 512 صفحة زهى بترتيب جيد وتصميم وإخراج رائع، وحول منهجية الكتاب يقول المؤلف؛ حاولت أن أذكر الراجح (المعتمد) عند الشيخين (سماحة الشيخ المفتي أحمد بن حمد الخليلي والشيخ سعيد بن مبروك القنوبي) حفظهم الله مع دليلهما الشرعي مهما وجدت الى ذلك سبيلا، وإلا اكتفيت بذكر الترجيح فقط.
وهي رواية رائعة تسلط الضوء على مرحلة حساسة وملحة من التاريخ الإباضي إن للرواية عبق يأسر اللب ويجذب القلب ويستحوذ على الوجدان فكان من الحكمة استخدام هذا النوع من الأدب لاستثماره في عرض حقائق تأريخية في قالب فني بديع.
لقد اختار كاتبنا من بين آلاف الرسائل التي كتبها ذلك الحبر العلامة المجتهد سماحة الشيخ أحمد بن حمد الخليلي مجموعة منها، تلخص الهدف الذي يسعى للوصول إليه من دراسته، ولم يكن اختياره موضوع الرسائل مصادفة أو عشوائيا، وإنما كان تخيره للرسائل كوسيلة اتصال قديما وحديثا مقصودا، وانتقاؤه للرسائل أيضا متعمدا، فهو يرى في رسائل سماحة الشيخ نموذجا رفيعا قلّما نجد له نظيرا أو مقاربا في سبك عباراته، ونقي لغته، ودقيق صياغته، وفي غزر معناه، وقوة مبناه، فرسائله تجمع بين سلاسة لغة العرب في أوج مجدها، وبين جمال لغة الأدباء وجلال لغة العلماء.