يبدأ بمقدمة عن منزلة الفصاحة عند العرب وأولها معرفة التذكير والتأنيث في الأسماء والأفعال والنعت والمحافظة على الإعراب وتجنب اللحن ، ثم سار بكتابه على منهج واضح اعتد بالقرآن الكريم ووجوه القراءات وبكلام العرب ولغاتهم والمعرب من الكلام الأعجمي ولحن العامة وتعصبه لنحاة البصرة وكثرة شواهده القرآنية والحديثية والأمثال والأقوال والأشعار والأرجاز.