- اسم المؤلف عبد الباسط بن حسن
- عدد الصفحات 96
- سنة النشر 2015
- دار النشر منشورات الجمل
- غلاف الكتاب غلاف عادي
1.54ر.ع.
يكتب عبد الباسط بن حسن عن الماضي وذكرياته، مثلما يكتب عن الحاضر وأوجاعه. فالتجربة الشعرية تبدو وكأنها تأخذ الشاعر إلى آفاق وحدود غير معلنة وغير مقيدة، وحده الشعر يستطيع أن يقارع رياح الزمن الآتي.
متاح للحجز (طلب مسبق)
ومما دفعني إلى تلخيص هذا الكتاب بالذات هو كثرة اختلاط الأفكار المخالفة للفكر الإباضي خاصة في ظل العولمة والانفتاح العالمي وتداخل الأفكار بعضها ببعض وضربات الإعلام المأجور وخطورة ذلك على أفكار الناشئة في مجتمعنا .وقد قمت بصياغة هذا الكتاب على هيئة خرائط عقل مصورة ومبسطة ترغيبا للقارئ وسهولة الأخذ بها خاصة للفئة العمرية الناشئة وفئة الشباب .
فإن هذا الكتاب يدخل ضمن المؤلفات التي جاءت لتجمع بعض المتفرق، فاللطائف القرآنية والفوائد والفرائد موجودة في كتب التفسير ولكنها متفرقة، فحاولت جَهْدي في هذا الكتاب أن أجمع طرفًا منها، وأن أختار مما جمعته بعدها ما اصطفيته وارتضيته، فكانت هذه اللطائف التي أضعها اليوم بين أيديكم. جاء في العقد الفريد أن "اختيار الكلام أصعب من تأليفه، وقد قالوا: اختيار الرجل وافد عقله .
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.