اللطافة الغير متوقعة هي شيء قوي جدًا
حتى في أبسط حالاتها،
اللطف كنقطة ماء تنمو وتكبر لتصبح نهرًا.
اللطف له تأثير مذهل على الأفراد والجماعات
وحتى على الحيوانات وكل الأشياء
وهو يمتد ليملأ الكون.
عندما نتشارك اللطافة
ونتبادلها تصبح عرفًا وتشكل حياة.
اللطافة نجدها في بسمة وفي كلمة
وفي لمسة حنونة أوزيارة لصديق
أو أي نوع من أنواع المساعدة والمساندة.
في النهاية تبقى اللطافة من أصغر الأشياء
وأبسطها وأكثرها أهمية.
يدور كتاب «كون عقلك» حول تغيير أسلوب تفكيرك والوصول إلى نسخة أفضل من نفسك باستخدام ألعاب عقلية.
بالإضافة إلى ذلك يسعد الكتاب ويكافئ أي شخص يريد تعلم طريقة للعثور على حلول أفضل لألغاز الحياة التي لا تعد ولا تحصى.
تمتد الألغاز إلى أسلوب كتابة الكتاب نفسه المحفزة للتفكير، وهذا لأن أحد الفصول الأخيرة في الكتاب مطبوع بالمقلوب،
بينما يوجد فصل آخر مطبوع بصورة عكسية كأنها صورة في مرآة، وهذا يتحدى القارئ أكثر لينظر إلى العالم بمنظور مختلف ويستخلص معاني جديدة.
"الخواطر: ""النافذة التي أطل منها على الحياة، وأنظر إلى الأبد وما وراء الأبد، هي الماء الذي أشربه، والغذاء الذي أتناوله، والهواء الذي أتنفسه، والدواء الذي أعالج به سقمي، والبلسم الذي أداوي به جراح نفسي فالحمد لله الذي رزقني معبرا لفك شفرة آلامي التي لا يعلمها إلا هو."
وهي رواية رائعة تسلط الضوء على مرحلة حساسة وملحة من التاريخ الإباضي إن للرواية عبق يأسر اللب ويجذب القلب ويستحوذ على الوجدان فكان من الحكمة استخدام هذا النوع من الأدب لاستثماره في عرض حقائق تأريخية في قالب فني بديع.
دراسة لغوية
تأليف : محمد بن حمود بن حمد الرواحىعنيت هذه الدراسة ببحث صيغ الجموع في القراءات الأربع عشرة، وقد تحرّى الباحث فيها مباحث لغوية متنوعة صوتا، وصرفا، ونحوا، ودلالة، وقد استهلت الدراسة بمقدمة، وتمهيد بين فيهما أهمية الدراسة، وأهدافها، ثم تبع المقدمة، والتمهيد في هذه الدراسة فصول ثلاثة أولها للمباحث الصوتية والصرفية إذ درس فيها الظواهر الصوتية في الجموع القرآنية مثل: الإمالة والتفخيم والترقيق، والتحقيق، والتسهيل، والإشمام، والروم، وغيرها من الظواهر الصوتية، وعلاقتها بلهجات العرب، وبالأوزان. وثانيها للمباحث النحوية وخصص فيها الحديث عن الجموع القرآنية التي لامست أبواب النحو مثل: الاختصاص، والمعية، والحال، والعطف، والاشتغال، وآراء أئمة القراءات فيها.وثالثها للمباحث الدلالية بحث فيه مسائل دلالية متنوعة شملت الالتفات، والتقديم، والتأخير، والتوسع في المعنى، واتحاد المعنى، واللفظ مختلف، وقد افتتح كل فصل من هذه الفصول الثلاثة بتوطئة كانت المدخل فأسهبت في موضع الإسهاب، وأوجزت في موضع الإيجار، ثم جاءت الخاتمة، ونتائج الدراسة بعد الفصول الثلاثة.
هذا الكتاب (تذليل محن، وتصوير حياة) عبارة عن أقصوصات من الحياة، نسجتها من الواقع لتعالج قضايا اجتماعية مختلفة، وفي نهاية كل موقف أدرجت خلاصة قصيرة توجز مضمون الموقف وتقدم رسالة واضحة.
وَقَدْ وَقَعَ بَصَرِي في هذه الرِّحْلَةِ على الكَثِيرِ مِنَ المُشَاهَدَاتِ والوَقَائِع، فَكُنْتُ حَرِيصًا على تَسْجِيلِهَا وَتَقْيِيدِهَا في قِسْمِ الرَّسَائِلِ مِنَ الهَاتفِ النَّقّالِ حتّى لا تَغِيبَ عَنْ ذَاكِرَتِي الخَئُون، وكان مِنْ نتيجةِ ذَلِكَ الجُهْدِ هذه اليَوْمِيَّات التي أَطْلَقْتُ عليها اسم: (يَوْمِيّاتُ مُعْتَمِر)
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.