- اسم المؤلف وليد مكي
- عدد الصفحات 231
- سنة النشر 2016
- غلاف الكتابغلاف ورقي
دروب أصفوان
1.93ر.ع.
مشاعل الدروب موقدة، غير أن أضواءها قد شُبعت بحزن دفين. الوجوه مشوبة بانكسار يظللها؛ انكسار الأحدب وجيش العربان، وانكسار ذواتهم وذهاب أمانيهم. نواح من النسوة يطغى على الدروب من الدور، صخب كطنين النحل من الصبية الذين أفزعتهم الدوشة، والرجال فالصمت يجللهم.
متاح للحجز (طلب مسبق)
الوصف
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “دروب أصفوان” إلغاء الرد
Shipping & Delivery
معلومات البائع
معلومات البائع
- لا توجد تقييمات حتى الآن!
المزيد من المنتجات
مغامرات المحقق شريف هدهد
2.31ر.ع.
دموع قلم
1.93ر.ع.
منتجات ذات صلة
رحلتي من الطب إلي الألش
1.93ر.ع.
الكتاب بحكي فيه من أواخر ثانوية عامة لحد ما دخلت الكلية لحد ما تخرجت ودخلت إمتياز، ومابعد إمتياز من شغل في المستوصفات والعيادات والوحدة الصحية .. ومواقف أكتر من الحياة اليومية كشاب مصري ..
بالكائن المصري اللي بتقابله في الشارع وفي الميكروباص .. بيتكلم كمان عن حياة البنت المصرية من وجهه نظر الشباب .. شايفينهم ازاي ..
قداس الموت
1.93ر.ع.
"أنا لا أجيد سرد الحكايات. فقط انقر على المفاتيح. أنخر في لحم الألم ليؤلمني أكثر أو لأفهم. لا أجيد إلا الاستعارات والحزن هو استعارتي لغزو الفرح. <br> أنا أكره اللغة قدر حاجتي إليها. فماذا أقول لكم؟
لو تعرفون كم أنا خجل من لغتي ومما سأقوله لكم لما قرأتموه. رحمة بي. لو كان باستطاعتي لكتمت قصتي في صدري
مقطوعة الموت
2.46ر.ع.
الأوتار قاتلة مثل صاحبها لا يجبرها على البوح ولكنها تنصاع له .. كان يراقبه بخفية يحضنه توتره .. تسيطر على رأسه صورة الورقة التي تبعثرت عليها نوطات الدم..
ذاك الغريب يخفي سرا بالتأكيد؛ " ربما هو قاتل متسلسل.. أو لعله ساحر يستخلص دماء ضحاياه لتحضير الأرواح " تمتم محدثاً نفسه وهو يتطلع لانعكاس صورة الشخص الغامض في المرآة الصغيرة؛ كان مع ابنة صديقه.. يخشى عليها منه، قد يقتلها ويستخلص دماءها ليكمل معزوفته، فكر مراراً أن يخبرها بما اكتشفه بيد أنه كان يشك أنها ستصدقه
الجودي
1.54ر.ع.
البطل هنا ليس المكان ولا الحدث ، وإن بدا من اسم روايتنا عكس ذلك ، فالأبطال هم نحن بكل ما نحمله بداخلنا من غضب وحيرة وتخبط ..
زافر الذى رأى مناماً غيّر مجرى حياتِه
مالكة التى لها من اسمها حظٌ كبير.
آدم الممزق بين رحايا قلبه وفكره
الشيخ حارث صاحبُ الحكمة
وآسيا ذات العقل الذى لا يتوقف عن التفكير.. والذى ما كانت لتشقى لو أنها كانت تملك عقلاً غيره.
جمر .. العبد الذى تحمل عيناه الغائرتان الكثير من الأسرار .
و قاسم ، الشاب الذى دفع الثمن .
رحلتنا غريبة..موحشة ومحملة بكثير من الحيرة والتساؤلات .. تماماً كعقولنا.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.