- SKU
- 1006933
- ردمك
- 9789953890289
- اسم المؤلف
- حنا مينة
- عدد الصفحات
- 360
- سنة النشر
- 2008
- دار النشر
- دار الآداب
- غلاف الكتاب
- غلاف ورقي
- ترتيب الكتاب في السلسلة
- لا يوجد
بقايا صور
3.47ر.ع.
“كانوا يخرجون بأبي المريض على محمل… وأتت أمي تبكي وراءه. وحين غاب عن أنظارنا، عدنا إلى باحة الدار، عبر البوابة الكبيرة التي بدون باب. وكانت الدار واسعة، وباحتها متربة، تطل عليها فتحات غرف معتمة، رطبة، ولإبداعها درجات حجرية، تجلس عليها، النساء أو يبكي ال
متاح للحجز (طلب مسبق)
رمز المنتج: 9789953890289 التصنيفات: الكتب العربية, اللغة العربية وآدابها الوسم: دار الاداب -الكتب العربية-الادب
الوصف
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “بقايا صور” إلغاء الرد
Shipping & Delivery
معلومات البائع
معلومات البائع
- لا توجد تقييمات حتى الآن!
المزيد من المنتجات
الى معلمي
0.77ر.ع.
على الباب طارق
1.16ر.ع.
التطوير للوب بواسطة PHP و MySql
11.55ر.ع.
مفاخرة الجواري والغلمان
1.54ر.ع.
الكتابة والحفر في الذاكرة
1.93ر.ع.
منتجات ذات صلة
عن الطبيبن
16.38ر.ع.
الجين الأناني : تحليل كتاب ريتشارد دوكينز
1.54ر.ع.
فلسفة المدينة الفاضلة وواقعية الفلاسفة المعاصرين
2.70ر.ع.
الفرسان الثلاثة
45.50ر.ع.
الحياة السرية
65.52ر.ع.
إيبستمولوجيا التأويل
5.39ر.ع.
موضوعات في السوسيولوجيا الألمانية
3.85ر.ع.
الربع الأخير من القمر
29.12ر.ع.
قال عنها النقاد إنها "مائة عام من العزلة الصينية"، فعالمها مليئ بالسحر، لكن البطلة ترويه لنا وكأنه شيء عادي لدرجة أننا نبدأ تدريجيًا بتقبل الأمر، فهي تحكي لنا في أسلوب سردي سلس وبسيط لا يُشعرك بالملل عن القوة السحرية التي تحملها أسماؤهم، وكذلك عن كاهن قبيلتهم الذي يرقص رقصته الغريبة حول النيران وهو يدق الطبول لكي يشفي مريضًا، أو يعيد الحياة إلى أحدهم. ومع تطور السرد والأحداث سننمو مع البطلة، التي تتحول من فتاة صغيرة تعتبر قبيلتها الصغيرة هي العالم، إلى شابة صغيرة تحاول أن تفهم أسباب كل شيء، ثم إلى امرأة تعرف كيف هي الحياة وتحاول تقبلها. ووسط كل هذا تحكي لنا عن النوادر المضحكة التي يقوم بها أفراد من قبيلتها، فتشعر أثناء قراءتك وكأنك تشاهد جدك وجدتك وهما يتشاجران أو وهما يحكيان عن خرافة قديمة يؤمنان بها، الفارق هو أن هذه الخرافة تحدث بالفعل.
تنتمى البطلة إلى قبيلة من قبائل الصين البدوية التي على الرغم من تطور الحياة، لا تزال تحافظ على تقاليدها حتى اليوم. حيث نجحت المؤلفة في وصف تلك الحياة بأسلوب سلس دمجته في روايتها، لنجد أنفسنا مه نهاية الرواية نعرف الكثير عن تلك الحياة، وعن أهلها، وعاداتهم، ومعتقداتهم الغريبة التي يؤمنون بها؛ مثل دفن الموتى على الأشجار، وتقديس شجر البتولا والأنهار والغزلان. أمَّا عن أبطالها فجميعهم أحبوا كل شيء، لكن كل بطريقته، ما جمعهم هو أنهم كانوا ضحايا للحب، لكنه حب من عالمٍ آخر.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.