- SKU
- 1006910
- ردمك
- 1006910000009
- اسم المؤلف
- حنا مينة
- عدد الصفحات
- 360
- سنة النشر
- 1997
- دار النشر
- دار الآداب
- غلاف الكتاب
- غلاف ورقي
- ترتيب الكتاب في السلسلة
- غير متوفر
القطاف
3.27ر.ع.
حياة بائسه حزينه مليئة بالكثير من الأحداث والتنقلات التي أعتاد عليها المؤلف مع أفراد عائلته وقدر كل فرد من أفرادها، قدر اجتماعي يحيط الأسرة بكل أطر الفقر والقهر والاضطهاد. وذلك لأن قوة أكبر، قوة الإقطاع والأمراء والدرك، تفرضه عليها.
يقدم حنا مينة الأحداث
متاح للحجز (طلب مسبق)
رمز المنتج: 1006910000009 التصنيفات: الكتب العربية, اللغة العربية وآدابها الوسم: دار الاداب -الكتب العربية-الادب
الوصف
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “القطاف” إلغاء الرد
Shipping & Delivery
معلومات البائع
معلومات البائع
- لا توجد تقييمات حتى الآن!
المزيد من المنتجات
شعرية التفاصيل : أثر ريتسوس في الشعر العربي المعاصر دراسة ومختارات
1.73ر.ع.
حرب كسر الإرادة : بين المقاومة والمشروع الصهيوأمريكي – فلسطين ولبنان 2006
1.93ر.ع.
القصيم : تاريخ و حضارة وتجارة
5.78ر.ع.
منتجات ذات صلة
الطيور العمياء
36.40ر.ع.
رماح الملائكة
29.12ر.ع.
إيبستمولوجيا التأويل
5.39ر.ع.
نظرية الإنسان في فلسفة الفارابي
5.39ر.ع.
فلسفة المدينة الفاضلة وواقعية الفلاسفة المعاصرين
2.70ر.ع.
فلسفة فويرباخ : بين المادية والإنسانية
3.47ر.ع.
الربع الأخير من القمر
29.12ر.ع.
قال عنها النقاد إنها "مائة عام من العزلة الصينية"، فعالمها مليئ بالسحر، لكن البطلة ترويه لنا وكأنه شيء عادي لدرجة أننا نبدأ تدريجيًا بتقبل الأمر، فهي تحكي لنا في أسلوب سردي سلس وبسيط لا يُشعرك بالملل عن القوة السحرية التي تحملها أسماؤهم، وكذلك عن كاهن قبيلتهم الذي يرقص رقصته الغريبة حول النيران وهو يدق الطبول لكي يشفي مريضًا، أو يعيد الحياة إلى أحدهم. ومع تطور السرد والأحداث سننمو مع البطلة، التي تتحول من فتاة صغيرة تعتبر قبيلتها الصغيرة هي العالم، إلى شابة صغيرة تحاول أن تفهم أسباب كل شيء، ثم إلى امرأة تعرف كيف هي الحياة وتحاول تقبلها. ووسط كل هذا تحكي لنا عن النوادر المضحكة التي يقوم بها أفراد من قبيلتها، فتشعر أثناء قراءتك وكأنك تشاهد جدك وجدتك وهما يتشاجران أو وهما يحكيان عن خرافة قديمة يؤمنان بها، الفارق هو أن هذه الخرافة تحدث بالفعل.
تنتمى البطلة إلى قبيلة من قبائل الصين البدوية التي على الرغم من تطور الحياة، لا تزال تحافظ على تقاليدها حتى اليوم. حيث نجحت المؤلفة في وصف تلك الحياة بأسلوب سلس دمجته في روايتها، لنجد أنفسنا مه نهاية الرواية نعرف الكثير عن تلك الحياة، وعن أهلها، وعاداتهم، ومعتقداتهم الغريبة التي يؤمنون بها؛ مثل دفن الموتى على الأشجار، وتقديس شجر البتولا والأنهار والغزلان. أمَّا عن أبطالها فجميعهم أحبوا كل شيء، لكن كل بطريقته، ما جمعهم هو أنهم كانوا ضحايا للحب، لكنه حب من عالمٍ آخر.
ديوان الغلمان : أنطولوجيا الغزل المذكّر في العصر العباسي
54.42ر.ع.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.