- SKU
- 3040108
- ردمك
- 3040108000004
- اسم المؤلف
- عفيف فراج
- عدد الصفحات
- 240
- سنة النشر
- 2002
- دار النشر
- دار الآداب
- غلاف الكتاب
- غلاف ورقي
- ترتيب الكتاب في السلسلة
- غير متوفر
رؤية آينشتين لليهودية ودولة اليهود
3.08ر.ع.
يتعامل مؤلف هذا الكتاب مع آينشتين في أبعاده الفلسفية والسياسية بوصفه ظاهرة (لا فرداً)، وشاهداً على جدلية التحدي والاستجابة بين اليهودي ومحيطه الأوروبي والأميركي.
في آينشتين يتنمذج الصهيوني الروحي المعني باليهود كملة أمة، الملحد، بمعايير دينية، والمؤمن بف
متاح للحجز (طلب مسبق)
رمز المنتج: 3040108000004 التصنيفات: السياسة والاقتصاد, الكتب العربية, اللغة العربية وآدابها الوسم: دار الآداب
الوصف
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “رؤية آينشتين لليهودية ودولة اليهود” إلغاء الرد
Shipping & Delivery
معلومات البائع
معلومات البائع
- لا توجد تقييمات حتى الآن!
المزيد من المنتجات
حكاية بحار
3.27ر.ع.
سوق الحميدية
2.31ر.ع.
والآن حدثيني عن نفسك
31.50ر.ع.
رسالة طويلة يكتبها الجد كاميلليري، أستاذ الإخراج المسرحي ومؤلف سلسلة الروايات البوليسية الأشهر عن "ألبانو" المحقق الصقلي التي ترجمت إلى لغات عديدة، وعرضت على الشاشة الفضية لسنوات. فهو يكتب الرسالة لماتيلدا، ابنة حفيدته، لأنه أراد أن يخبرها عن نفسه بكلماته وأن يترك لها جزء من ذاكرته مكتوباً.
وبذلك ترك كاميلليري لماتيلدا وللقراء سرداً شخصياً إنسانياً لفترة تاريخية متميزة في تاريخ إيطاليا وأوروبا كلها، من وجهة نظر شخصية إنسانية، يحكي فيها عن فترة أزمة إيطاليا مع الفاشية بعيني طفل ثم شاب، طفل تأثر وآمن بها في البداية ثم شاب قارئ استطاع أن يعيد تقييم مفاهيم وأفكار تربى عليها، فسيرة كاميلليري لا تحكي لنا قصته فقط بل تطلعنا على تأثير القراءة والمعرفة و أهميتها في تغيير الأذهان، بل هي سيرة إنسان لم يتوقف قط حتى في شيخوخته عن أن يدرك أنه شخص "قيد التطوير" وأننا نتغير ونتطور كل يوم.
لاب كوت
3.70ر.ع.
الإسلام والحداثة : من صدمة الحداثة إلى البحث عن حداثة إسلامية
2.31ر.ع.
منتجات ذات صلة
على مقهى الوجودية : الحرية والوجود وكوكتيلات المشمش
6.93ر.ع.
علم النفس الاجتماعي : دراسة لخفايا الانسان وقوى المجتمع
5.39ر.ع.
عن الطبيبن
16.38ر.ع.
تاريخ الفلسفة الغربية : 1 – 3
9.63ر.ع.
فلسفة فويرباخ : بين المادية والإنسانية
3.47ر.ع.
الربع الأخير من القمر
29.12ر.ع.
قال عنها النقاد إنها "مائة عام من العزلة الصينية"، فعالمها مليئ بالسحر، لكن البطلة ترويه لنا وكأنه شيء عادي لدرجة أننا نبدأ تدريجيًا بتقبل الأمر، فهي تحكي لنا في أسلوب سردي سلس وبسيط لا يُشعرك بالملل عن القوة السحرية التي تحملها أسماؤهم، وكذلك عن كاهن قبيلتهم الذي يرقص رقصته الغريبة حول النيران وهو يدق الطبول لكي يشفي مريضًا، أو يعيد الحياة إلى أحدهم. ومع تطور السرد والأحداث سننمو مع البطلة، التي تتحول من فتاة صغيرة تعتبر قبيلتها الصغيرة هي العالم، إلى شابة صغيرة تحاول أن تفهم أسباب كل شيء، ثم إلى امرأة تعرف كيف هي الحياة وتحاول تقبلها. ووسط كل هذا تحكي لنا عن النوادر المضحكة التي يقوم بها أفراد من قبيلتها، فتشعر أثناء قراءتك وكأنك تشاهد جدك وجدتك وهما يتشاجران أو وهما يحكيان عن خرافة قديمة يؤمنان بها، الفارق هو أن هذه الخرافة تحدث بالفعل.
تنتمى البطلة إلى قبيلة من قبائل الصين البدوية التي على الرغم من تطور الحياة، لا تزال تحافظ على تقاليدها حتى اليوم. حيث نجحت المؤلفة في وصف تلك الحياة بأسلوب سلس دمجته في روايتها، لنجد أنفسنا مه نهاية الرواية نعرف الكثير عن تلك الحياة، وعن أهلها، وعاداتهم، ومعتقداتهم الغريبة التي يؤمنون بها؛ مثل دفن الموتى على الأشجار، وتقديس شجر البتولا والأنهار والغزلان. أمَّا عن أبطالها فجميعهم أحبوا كل شيء، لكن كل بطريقته، ما جمعهم هو أنهم كانوا ضحايا للحب، لكنه حب من عالمٍ آخر.
الطيور العمياء
36.40ر.ع.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.