يعرض الباحث في هذا الكتاب رؤية متسقة مع دلالات الخطاب القرآني ومتطلبات العصر.
فالرؤية التي ينطلق منها تضع معالم الممارسات الإصلاحية المنبثقة من الموروث في آفاق الإثارة الفكرية ذات الإطار الحضاري الاجتماعي لعلاج قضايا الدعوة والإصلاح.
فهي قراءة برؤية عصرية