استطاع سهيل إدريس أن يجعل النفس الإنسانية مسرحاً لصراع بين بيروت وباريس، بين الشرق والغرب، الشرق بأديانه وأخلاقه وتقاليده وصموده ورغبته في التحرر، والغرب بحريته وتقدمه وثقافته ونزعته الاستعمارية أيضاً.
جمع فيه ما تفرَّدت به الصديقة أو خالفت فيه سواها برأ] منها أو كان عندها فيه سنة بينة أو زيادة علم متقنة أو أنكرت فيه على علماء زمانها وما حررته من فتاوى أو اجتهدت فيه من رأي رأته .
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.