- SKU
- 5006060
- ردمك
- 9786035091916
- اسم المؤلف
- مجموعة من المؤلفين
- عدد الصفحات
- 400
- سنة النشر
- 2019
- دار النشر
- مكتبة العبيكان
- غلاف الكتاب
- غلاف ورقي
- ترتيب الكتاب في السلسلة
- غير متوفر
مبادئ إدارة الأعمال : الأساسيات والاتجاهات الحديثة
8.91ر.ع.
متاح للحجز (طلب مسبق)
رمز المنتج: 9786035091916 التصنيفات: الإدارة, الكتب العربية, اللغة العربية وآدابها الوسم: مكتبة العبيكان-الكتب العربية
الوصف
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “مبادئ إدارة الأعمال : الأساسيات والاتجاهات الحديثة” إلغاء الرد
Shipping & Delivery
معلومات البائع
معلومات البائع
- لا توجد تقييمات حتى الآن!
المزيد من المنتجات
معايير برمجة تربية الموهوبين : دليل تخطيط خدمات عالية الجودة وتنفيذها
7.29ر.ع.
الديانية المندائية
31.50ر.ع.
دهور طويلة . خدمهم غموض لغتهم الدّينية التي لا يفقهها مواطنوهم من الأديان الأُخر. إن طغت تسمية الصّابئة على هؤلاء , إلا أن اسمهم المندائي هو الأصل , نسبة إلى مندادهي الملاك الأول . بهذا عُرف بيت عبادتهم بالمندي , أي معرفة الله , وكشف عوالم الكون للإنسان . يحوي كتابنا هذا تحقيقاً لكتاب عبد الحميد أفندي بن بكر أفندي عبادة (( مندائي أو الصابئة الأقدمون )), وهو أول كتاب مطبوع بالعربية , على حد علمنا , حول الدين المندائي كُتب (1925), ونُشر (1927) , وجاء حصيلة حوار مباشر مع رئيس الطائفة المندائية بالعراق , قبل أكثر من ثمانية عقود . وجاء في كتاب عبادة (( قصدت بذلك الاطلاع على أساس هذا الدين , وإن الرجل لايعرف فضل دينه إلا وإنه يعلم شرائع الأمم السائدة )). إن الدين المندائي , على حد عبارته , دين خفي عن أبصار المحيطين , فحاول وضعه تحت أبصار العراقيين , مع أن الغرب اهتم به منذ القرن السابع عشر.
موسوعة الغذاء الواقي من السرطان
4.00ر.ع.
لبنان بين ردّة وريادة قراءة ثانية للانقلاب على الطائف
3.20ر.ع.
وهو في قلب الحدث، وهو الذي تبوّأ أدقّ المناصب في أصعب الظروف.
يضع اليد على الجرح اللبناني حقيقةً، ويكشف القطبة المخفية فيه، ويهتدي إلى الحلقة المفقودة في الصراع الدائر على أرض لبنان، وارتباطاته الداخلية والخارجية.
يرسم الأحداث كما وقعت، لا كما يحلو للبعض تخيّلها، بدءًا من مؤتمر الطائف وحتى تسوية الدوحة وما استتبعها.
يبحث الأمور الساخنة بشمولية، وهو الذي رأى في مشروع الحريري – خدّام تكملة لمبادرة السادات.
يحلّل المجريات: دوافع ومسبِّبات ووسائل تنفيذ، ونتائج.
يقدّم تفاسير مقنعة للتحالفات والتحالفات المضادّة.
يكشف النقاب عن المشروع اللّغز المعدّ لمنطقة الشرق الأوسط ويعرّف بأدواته.
يتناول بجدية العارف الانقلاب على الطائف، وإنهاء الصراع مع عون، وإنجاز مشروع سوليدير، وترويكا الحكم، والقرار 1559، وتبدّل الوصايات واغتيال الحريري وتوظيف هذا الاغتيال، والمحكمة ذات الطابع الدولي وملابساتها والانقلاب على سورية، وتسوية الدوحة.
يؤسس للبنان كما يجب أن يكون ليبقى.
كتابٌ يجيب مؤلّفه عن أسئلة حسّاسة ومحرجة راودت أذهاننا لسنوات ولم تكن الإجابات عنها ممكنة.
ميادين التدخّل السياسة الخارجيّة الأميركيّة وانهيار لبنان
7.20ر.ع.
"مَن سوى الولايات المتحدة أوقد الحرب اللبنانية وزكّاها طوال الوقت؟
وما سرّ إصرار واشنطن أن يعيّن الرئيس اللبناني مستشاراً للتداول في الأمور السرّيّة، بعيداً عن وزارة الخارجية؟
بآلاف الوثائق التي لم ترفع السرية عنها بعد والعائدة إلى الأرشيف الأميركي وسجلّات وزارة الخارجية الأميركية ومصادر عربية وأجنبية أخرى، يميط هذا الكتاب اللثام عن اللعبة الأميركية الهشة، وتلاعبها على الأطراف جميعاً، وجعْلِهم بالتساوي يعيشون خيبة أمل مريرة من مواقفها. فلا هي قدّمت الدعم إلى الميلشيات المسيحية، ولا حضرت بالسفن لإنقاذ المسيحيين، ولا سلّحت الجيش اللبناني، ولا أنقذت النظام السوري من كماشة الاتحاد السوفيتي، ولا أقرّت بحقوق الفلسطينيين.
ويوضح الكتاب تاريخ العلاقات الدبلوماسية بين الولايات المتحدة ولبنان، ويفصّل ما طرأ من تغيُّر على السياسة الخارجية حيال الشرق الأوسط.
تدخّل مَن تدخّل في الحرب الأهلية اللبنانية، إعلاميّاً وماليّاً وعسكريّاً.
وانقسم اللبنانيون بين مؤيدين للفلسطينيين وقضيّتهم، ومعارضين لوجودهم على الأرض اللبنانية من الأساس.
تدخّلت مصر وليبيا والعراق والأردن والجامعة العربية. وتدخّلت سوريا بثقلها العسكري والحدودي، تارة إلى جانب هؤلاء وتارة إلى جانب أولئك.
وتدخّل الكيان الصهيوني بالسلاح والعملاء.
وتدخّلت الولايات المتحدة الأميركية والاتحاد السوفيتي وفرنسا.
وكـأن الجمــيع تدخّـلوا لتـأجيج الصــراع، لا لإطفـــائه، كلٌّ وَفقَ أجندة مصالحه الخاصة، وحصّته من الجبنة.
ماذا عن العمليات الفدائية الجريئة، وعن ردود الصهاينة بالقصف واغتيالات الشخصيات الفلسطينية الوازنة؟ وأي اقتتال دار في شوارع بيروت بين الإخوة أنفسهم، وبينهم وبين أبناء عمّهم ليبقى الغريب بمنأى؟؟
علامَ أقدم شارل حلو؟ كيف انتُخب سليمان فرنجية الجدّ؟ وعلام راهن الاثنان؟ وماذا تركا لالياس سركيس من خيارات؟
كتاب يؤرّخ للمرحلة الأهم والأصعب في تاريخ لبنان والشرق الأوسط عقب حرب ٦٧ وما تلاها من حروب ومؤامرات، مهّدت لما نشهده اليوم!!
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.