هذا الكتاب هو محاولة لإثبات أن فلسفة "كانط ميتافيزيقية" أصيلة تبحث في نفس المباحث الميتافيزيقية التقليدية انطلاقاً من فهم كانط للميتافيزيقية بأنها العلم "الذي يتجاوز كل موضوعات التجربة الممكنة ليعرف ما لا يمكن أن يعرفه من خلال الموضوع" وذلك العلم الذي يؤسس "المعارف العقلية الأولية الخالصة" وإذا كانت فلسفة كانط قد خضعت لتأويلات عدة فاعتبرت في ألمانيا "نظرية في المعرفة" وأولتها مدرسة ماربورغ على أنها مثالية خالصة واعتبرتها الوضعية المنطقية "فلسفة تحليلية" فإن الكتاب سيحاول قراءة فلسفة كانت على أنها معنية بالبحث في الوجود بما هو موجود والبحث في المبادئ والعلل الأولى وتأتي هذه المحاولة استكمالاً لقراءة هيدغر فلسفة كانط عى أنها فلسفة معنية بالبحث في الموجود والوجود
هذه رسائل صادقة جدًا، كتبت في أيامٍ بسيطة صاخبة، فيها من كلِّ شيءٍ شيءٌ، حكاية بسيطة، ربما لا تعجبك فكرته كثيرًا، ربما ترى أنها مكررة، ربما لا تكون بالجودة التي تنتظرها، لكنها صادقة جدًا وهذا يكفي
يمثل الكتاب محاولة جادة لرد إعتبار المرأة ودورها وحقيقة كيانها, لا بوصفها نصف المجتمع ولا بوصفها أهلا للمساواة بالرجل إلى اخر هذه الأمور السطحية والمبتذلة التي لا يمل البعض من ترديدها بل تكمن جيدة الكتاب في وصف المرأة بانها الكيان الأصل فمثلما كانت الطبيع
سنة 1901 م يفقد محمد أخاه الأكبر الربيع فى غابات غرناطة بعد سبع سنوات يسمع أخباراً عن رجل ، ربما يكون أخاه، يتاجر بالقرمز والأعشاب الطبية بين بلنسية وقرطبة رجل يشبه كأنه هو، ويقيم فى بلنسية، هذه المدينة تقع وراء نهر خوكار، خارج حدود الأندلس الإسلامية