كتاب فريد من نوعه، جمع فيه مؤلفه معلومات تنشر لأول مرة في كتاب واحد مجموعة وموثقة. ويحتوي هذا الكتاب على خمسة فصول، استقاها المؤلف من عشرات المراجع والمصادر التي تم سردها في آخر الكتاب. وبهذا نضع بين أيدي القراء الكرام كتابا فريدا لمرجع شامل لكل ما يتعلق بقبيلة -ثقيف- من تاريخ ودور في الجاهلية والإسلام
إن الإمام البخاري قد ضمن صحيحه كتابا للأدب وهو الكتاب الثامن والسبعون من صحيحه لكنه لم يكتف بذلك حتى أفرد للأدب كتابا مستقلا سماه : " الأدب المفرد " لأنه قد جعله مقصورا على موضوع الأدب دون غيره فجاء فريدا في نوعه، جامعا للآداب الإسلامية، فهو بحق موسوعة إسلامية في الآداب، جدير بكل مسلم أن يقتنيها لينتفع بما تحويه من كنوز نبوية شريفة وهذه طبعة مخرجة الأحاديث وعليها حواشي مهمة
إن أصح كتاب بعد كتاب الله تعالى هو كتاب صحيح الإمام البخاري حيث التزم في نقل أحاديثه التي أوردها فيه أعلى درجات الصحة واشترط لنقلها شروطا خاصة التزم بها وتلقته الأمة بالقبول . وقد اعتمد فيه طريقة الكتب والأبواب وقد أتى على مختلف الكتب الفقهية إضافة إلى غيرها من الكتب كالتفسير والعلم والإيمان وغيرها من الكتب وهذه طبعة جديدة مشكولة شكلا كاملا ومرقمة الكتب والأبواب والأحاديث
ن أصح كتاب بعد كتاب الله تعالى وصحيح البخاري صحيح الإمام مسلم فقد التزم فيه أعلى درجات الصحة وتلقته الأمة بالقبول، وقد شرحه العديد من العلماء لبالغ أهميته، وكان من بينهم الإمام الحافظ وأحد كبار أئمة الشافعية في عصره يحي بن شرف النووي، حيث شرح صحيح مسلم شرحا وافيا من الجانب اللغوي حيث حلل عباراته ووضح معانيها ومن الجانب الفقهي حيث استخرج الفوائد العلمية والفقهية من الأحاديث الشريفة ويبين آراء العلماء . كذلك يذكر الروايات الأخرى للأحاديث في كثير من المواضع وهذه طبعة مضبوطة النص ومرقمة الكتب والأبواب والأحاديث على الطبعة التي حققها الأستاذ محمد فؤاد عبد الباقي وفي آخر الكتاب فهارس علمية عامة في مجلد خاص
إن أصح كتب الحديث التي أقبلت عليها الأمة هذه الكتب الستة : البخاري ومسلم والترمذي والنسائي وأبو داوود وهذا الكتاب الذي بين أيدينا وهو سنن ابن ماجه الذي جمع فيه أحاديث كثيرة في مختلف الكتب والأبواب الفقهية، واعتمد فيه طريقة الكتب والأبواب، مبتدئا بمقدمة كبيرة ثم كتاب الطهارة وهذه طبعة محققة وعليها تعليقات مهمة
كتاب مهم في علم الحديث يعود اصله الى كتاب مصابيح السنة للامام البغوي الذي صنفه مجردا عن الاسانيد من غير راوي الحديث، وقد قسمه قسمين مصطلحا لنفسه اصطلاحا لم يقم به غيره من علماء الحديث حيث قسمه الى صحاح وحسان. وبسبب شهرة هذا الكتاب وأهمية مؤلفه فقد تقبله الناس وأقبل عليه العلماء فألفوا حوله المختصرات ويمتاز الكتاب بالخلو من الاخطاء وحسن التخريج للأحاديث وحسن الاخراج الفني بالاضافة الى ترقيم الاحاديث؛ مما يسهل تناول الكتاب على كل قارئ
كتاب في الحديث النبوي الشريف غني عن التعريف لاشتهاره بين الناس وهو ثاني كتابين هما أصح الكتب المصنفة في الحديث الشريف ، وقد جاءت هده الطبعة الجديدة كاملة مشكولة ومرقمة الكتب والأبواب والأحاديث حسب المعجم المفهرس لألفاظ الحديث .النبوي
اهتم العلماء بجمع الأحاديث الموضوعة للتحذير من روايتها بعيدا عن الكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم فهو حرام حتى من غير قصد، إذ الواجب قبل نسبة الحديث إليه صلى الله عليه وسلم التوثق والتأكد ومن أهم هذه الكتب كتاب ابن الجوزي، جمع فيه الأحاديث تحت أبواب بحسب موضوعاتها ذاكرا سبب كونها موضوعا ومن حكم عليه بالوضع غيره . وقدم للكتاب بمقدمات تتعلق بهذا الموضوع إلا أن ابن الجوزي لم يصب في الحكم بالوضع على بعض هذه الأحاديث، حيث خالفه العلماء في رأيه، ولكن لا ينقص ذلك من قدره رحمه الله وعلى الكتاب بعض التعليقات التي تذكر الكتب الخاصة بالموضوعات التي أوردت الحديث أيضا