هذا المعجم:
طريقته المنهجية النموذجية المتطورة تُسَهٍّل على الطلاب والباحثين عناء فهم كيفية تصريف الأفعال بكل وجوهها وحالاتها وأوزانها.
يُقَدٍّم القواعد الصرفية بعبارة واضحة محدّدة.
يعرض عددًا كبيرًا من جدوال الصرف لكل صيغة فعلية تطبيقًا لها وإيضاحًا لها وترسيخًا لها في الذهن.
لا بُدَّ منه لكل مَن يقرأ العربية أو يكتب بها أو ينطق بها.
كتاب ( الطب النبوي بين الفقيه والطبيب ) يحاول أن يجيب عن السؤال المشروع : هل الطب النبوي نبوي؟ هذا السؤال هو الذي دفعني إلى البحث في بطون كتب التراث، والتي قد يظهر منها أن مؤيدي “إلهية” الطب النبوي قد تسيدوا الموقف على مر قرون قد خلت، في حين اندثرت آراء المدرسة المقابلة والتي يمثلها علماء كبار مثل ابن خلدون والذهبي والسرخسي والمازري وغيرهم من العلماء …فهذا الكتاب يحاول أن يلقي نظرة تحليلية على مواقفهم مستندا على ما خط في علم أصول الفقه الذي يجب أن يكون معيارا لصحة الفروع …كل الفروع يضع هذا الكتاب 15 من أدوات الطب النبوي كالعسل وحبة البركة وأبوال الإبل والتلبينة والسنا والأثمد والحناء والحجامة وغيرها تحت مشرط البحث العلمي….ومن وجهة نظر طبية محايدة. ويتعرض لمفاهيم شائكة في الفكر الإسلامي العملي والتي تم عرضها بطريقة مخالفة للعلم الحديث مثل فوائد ماء زمزم العلاجية وعيادات الرقية الشرعية والختان والحكمة الطبية من تحريم أكل الخنزير والعادة السرية، والحكمة الطبية من وجوب الصيام….يضع ذلك وغيره تحت مجهر العلم الصارم…فالعقل الذي خاطبنا به الشرع أولى بالإتباع من ظنون الناس في ذلك الشرع…ولا ننسى أنه لولا العقل لما كان هناك لنا شرع. فاقرأ هذا الكتاب بدون أفكار مسبقة، وحاول أن تنسى أو تتناسى أن كاتبه طبيب باطنية لا يحمل ليسانس شريعة يستطيع أي شخص أن يأخذها في ثلاث سنين ونصف أو ينقصون، ولا تنسى أبداً أن عقلك هو حصانك إن احترمته احترمك الناس أجمعون، وتذكر أنه إنما يخشى الله من عباده العلماء … كل العلماء
اجعل ابنك مستعدا لقضا يوم دراسي ممتع من خلال مائة واحدى وخمسين نصيحة ونشاطا تتسم باليسر يقدمها الأب والمربي روبن ماكلور بعد انتها كل يوم دراسي سل ابنك ما هي أفضل ثلاثة أمور حدثت في المدرسة تناول الغدا مع ابنك مرة واحدة على الأقل كل شهر اطلب من ابنك الذي يقول دائما أنا لاأستطيع أن يخبرك عن مرة استطاع فيها فعل أمر ما مارس لعبة ترك ملحوظات ملصقة في أماكن سخيفة ابدا في ممارسة طقس ممتع بالنسبة لابنك عشية يوم عودته للمدرسة من العطلة الأسبوعية
في قديم الزمان كان على شرفة حديقة منزلية منعشة شجرة مداد فرحة ذات زهور طافحة برحيق البنفسج، يعيش بين أغصانها المداد دعسوقة مكتنزة لعوب حمراء عليها دوائر سوداء، وفي يمين الشرفة، تمتد لوحة فسيفساء براقة كتب عليها الآية الكريمة [وإما بنعمة ربك فحدث]. وكان ما يميز الشرفة كونها منتعشة دوماً يحفق أرواح المودة والصداقة بين المداد والدعسوقة واللوحة.. هذه البهجة أثارت فضول عنكبوت وحيد أراد مشاركتهم في لعبة الألوان الجميلة، وعندما استيقظ الجميع في الصباح كان هناك غلالة غبارية تخالطها خيوط عنكبوت باهتة تجلل كل شيء في الشرفة. فكيف يستطيع الأصدقاء إستعادة الألوان الجميلة البراقة؟!.