فلسفة
قواعد الفكر الإنساني2
ما هو دور المنطق في حياتنا؟ هل نحتاجه كل يوم؟ هل نعالج كافة
أمورنا به أم نتغاضى عنه؟ هل تفضل منطق ما عن غيره؟
في قواعد الفكر الإنساني الجزء الثاني ستكتشف الكثير من المغالطات
التي كنا نخالها منطقية ونستخدمها كل يوم في حياتنا الواقعية، ستبحر
في المنطق بعيدًا عن النظريات الغير قابلة للتطبيق في أرض الواقع
وبعيدًا عن جمود الورق. استعد لتفكر وترى وتناقش المنطق من منظور مختلف!
متن السلم المرونق في علم المنطق
النصيحة في الأدعية الصحيحة
الحدائق في المطالب العالية الفلسفية العويصة
فصل المقال فيما بين الحكمة والشريعة من الاتصال
تعلم استخدام الانترنت : خلال ثلاثين دقيقة
النصيحة الكافية لمن خصه الله بالعافية
النظم الملاح لمقدمة ابن الصلاح في علوم الحديث
اللامنتمي في أغاني مهيار الدمشقي
وشخصية مهيار الدمشقي، هي خلاصة حسية إسطورية لأزمة ذاتية موضوعية مشروطة بمعضلات حسية عميقة، وهي كذلك خلاصة لفعل، ورد فعل، وتفاعل قائم على النظرة الشيئية، وهي مكمن القوة في هذا التفاعل الذي يتطلب لنفسه القوة ثم ينقدح ليتحول إلى حالات من الأفعال، والعالم عند مهيار هو عالم قائم على التفاعل بين الكائنات، وهي عبارة عن المكمن الحقيقي للقوة ويستحيل العالم عنده إلى نمط من الفعل بدءاً من مركزية مكمن القوة، ومهيار هو القوة المتعينة ذاتياً في هذا العالم الفعلي ومهيار هو الاسم الدال داخل لعبة الأفعال الكلية، والواقع عنده ما هو إلاّ فعل الإنسان ورد فعله تجاه العملية الكلية.
الأمة الإسلامية [عربي/فرنسي]
تعالي الأنا موجود
الأيديولوجية وثائق من الأصول الفلسفية
دلتاي وفلسفة الحياة
صف دلتاي منهجه بأنه " فلسفة الحياة " ويؤكد في بعض المواضع أن موضوع " الحياة " هو موضوعه الأساسي والمحوري يقول في هذا : " وعندما نواجه في البداية هذه الحقيقة الضخمة التي لا تكون نقطة بدايتنا بالنسبة للدراسات الانسانية فحسب ، ولكن أيضا بالنسبة للفلسفة ، فانه يجب علينا أن نكشف عن أحكامها العلمي ويجب أن نفهم الحياة في حالتها الخام . بل ويذهب دلتاي الى أبعد من هذا مؤكدا في احدى عباراته : أننا في نهاية التفكير الميتافيزيقي في قالبه التقليدي ونعتقد اننا في نهاية الفلسفة العلمية ذاتها . وفلسفة الحياة هي بالتالي التي ينبغي أن تظهر معنى هذا – على حد تعبيره – أن الحياة هي الواقعة الأساسية التي يجب ان تكون نقطة البداية الفلسفية .
ويصف دلتاي نفسه بأنه "فيلسوف الحياة " لأن تفكيره يرتكز على القدرة على اكتشاف قوانين الطبيعة وأن التغيرات بداخل الطبيعة ، وأن التغيرات بداخل الطبيعة يمكن أن تمثلها بواسطة الحركة لقد اكدت هذه العلوم أن علل التغيرات أصبحت في متناول ارادة الانسان ونجم عن هذا أننا نستطيع أن ننتج المعلومات التي نريدها أو يمكننا على الأقل أن نتنبأ بهذه المعلومات . وعلى أية حال لقد أصبح علم الطبيعة في القرن التاسع عشر نموذجا لجميع العلوم وقد ساعد هذا العلم الانسان على تحقيق سيادته على العلم الانسان على تحقيق سيادته على العالم الذي يعيش فيه واخضاعه لقواه .