الأدب
آليات التفاعل النصي ودورها في التجنيس الأدبي
آمي ومدينة الحب
آنسة القهوة
أبجديات الحب
أبحاث صواتية وصرافية في اللغة العربية
أبعد من موسكو ومن واشنطن
أبو بطّة
أبو حيان التوحيدي والنحو
والتوحيديّ (عليّ بن محمد بن العبّاس، أبو حيّان، ت414هـ) من أعلام النثر الفنّي في القرن الرابع الهجريّ حتّى قيل فيه: "إنّه لم يكتب في النّثر العربيّ بعد أبي حيّان ما هو أسهل، وأقوى، وأشدّ تعبيرًا عن شخصيّة صاحبه ممّا كتبه أبو حيّان"
وغير هذا كثير، وانعقدت دراسات أخرى على كتبه، وفي مقدّمات تحقيقها لمن يريد تفصيلاً أوسع.
لم يعرف أبو حيّان نحويًّا، ولم يقف عليه في هذا أحد قبلي، ومرّ عليّ أكثر من عشرين عامًا، ومسودة البحث تنتظر مني مراجعة أخيرة، حتى أقدمها للباحثين والدارسين لتكون بين أيديهم، وتدفع البحث النحويّ باتّجاه جديد.
أبى شوقي
أتجيد العزف
أثر السياق القرآني في الاشتراك اللفظي
حظيت بعض الظواهر اللغوية ومنها (المشترك اللفظي) و (الاضداد) بغاية أهل اللغة القدماء والمحدثين .
ومن المعلوم للدارس أنْ "اللغة العربية" لا تنفرد بمثل هاتين الظاهرتين بل (في سائل اللغات أَلفاظ مشتركة( Homonymes) يدور النقاش حولها بين أَصحاب الإشتراك ومنكريه كما يدور مثله بين أصحاب الترادف ومنكريه، بيد أَنْ كثرة المشترك النسبية في لغتنا هي التي تجعل بحث المشترك مندرجاً تحت اتساع العربية في التعبير على أَنَّه خصيصة لا تنكر من خصائصها الذاتية() وقد عرَّف بعض اللغويين (الاشتراك اللفظي)؛ (أَنه ما وضع لمعانٍ متعدّدة كـ(العين) أي: أن يكون اللفظ موضوعاً بإِزاء كل واحدٍ من المعاني الداخلة تحته قصراً ()
ولعلّ تعريف أَهل الأُصول للمشترك هو الأَدق، فهو؛ اللفظ الواحد الدال على معنيين مختلفين فأَكثر دلالة على السواء عند أًهل تلك اللغة .