الأدب
أريد أن أتزوج
أريد هذا الرجل
كنا نتحدث عن وضع المسارح في مصر حين قال لي الأستاذ توفيق الحكيم إنه يتصور أن يخصص المسرح القومي بتقديم تراث المسرح المصري على مدار العام حتى يظل هذا التراث حيًّا وحاضرًا، فكما تحافظ المتاحف على الآثار التاريخية يجب أن يحافظ المسرح القومي على الآثار المسرحية.
ومضت السنون ورحل توفيق الحكيم، وصارت المشكلة ليست فقط في عدم إبقاء تراثه المسرحي حيًّا على خشبة المسرح وإنما في عدم توفرہ حتى كنص مطبوع، وقد شكا لي وزير ثقافة عربي سابق من أنه بحث في المكتبات أثناء زيارته للقاهرة عن عدد من مسرحيات الحكيم ليكمل بها مجموعته، فقيل له إنها نفدت ولم يُعَدْ طبعها منذ سنين.
من هنا كانت سعادتي لمشروع دار الشروق بإعادة نشر الأعمال الكاملة لأبي المسرح العربي توفيق الحكيم، فالأمم لا تنمو ولا تزدهر إلا بمقدار ما يكون تراثها ماثلا في حاضرها وإلا انفرط عقدها وفقدت ماضيها ومستقبلها معا، في التاريخ وفي السياسة كما في الآداب وفي الفنون.
أسرار الأهرامات ولعنة الفراعنة
تحاول هذه السلسلة، وضمن عناوينها الثمانية، أن تشكل مادة علمية مبسطة ومقتضبة ومدعمة بالصور، لمواضيع تتراوح بين الظواهر الغريبة وغير المفسرة تفسيراً ثابتاً، والمعتقدات الغامضة التي تجاوز السحر والخرافة واللامألوف في الواقع والأحداث.
في عالم عقلاني، مبرمج على وقع التكنولوجيا، ما زال الكثير من الأفكار المظلمة يتحكم بباطن الإنسان. طموح سلسلة خفايا أن تكشح بعضاً من هذه الظلمة بنور العلم والمنطق والإيمان.
أسرار العقل في حركته الخفية
أسرار القوة النفسية الخارقة
أسرار معلنة
أسرار معلنة مجموعة نصوص نثرية تحاكي حروفي أحاسيس معانٍ
ترجمها قلمي فكل حرف تجاور مع معانٍ لينسجا نص من كلمات طالما راودتني الكتابة وأغزل نصوص من مخيلتي بفضل إختزال كلما قرأت و ما تعلمت دون أن أقتبس لأي كاتب أو أقلد أسلوب أحدهم وددت أن أتخذ لنفسي أسلوب مغاير ويكون لي خط في الكتابة لا يشبه أحد فقط هي أسراري أو بالأحرى كتاباتي التي أود أن ترى النور
أسرع من البرق : الطائرات
أسس الإخبار في الكلام : بحث في روافد إنتاج الفائدة – 1-2
مدار الاهتمام في هذا العمل على "الإخبار" في الكلام. والمنطلق المعتمد فيه للإخبار أنّه الأساس الجوهريّ الجامع بين مختلف الأقوال. فالإبلاغ اللغويّ محكوم في سياقاته القياسيّة التلقائيّة بالإفادة ومشروط بها في مختلف أحوال الإنتاج والتأويل معا. ولمّا كانت "الفائدة" غاية مطّردة في الكلام بها يستحقّ في أحكام النظريّة النحويّة صفته تلك، تهيّأت لأن تكون المدخل المناسب لهذا الموضوع. وانبنت الخطّة على تعقّب أشكال بنائها في التركيب ضمن إطار روافده الكبرى الانطلاق من نصوص النظريّة النحويّة العربيّة في معناها الشامل المنفتح على شتّى فنون علوم اللسان العربيّ والحرص في متابعة مضامينها واستصفاء دقائقها على استثمار المستجدّ من المكاسب في النظريّات اللسانيّة المعاصرة.
ولقد انبنت المضمرات الكبرى الموجّهة لتفريع المباحث والقضايا على إيلاء العناية للأسس التركيبيّة التكوينيّة المنتجة للفائدة في فضاء الكلام. فهذه الأسس وسيلة للمتكلّم المفيد في البناء والسامع المستفيد في التفكيك والفهم. ومن تمام ذلك التسليم بحزمة أخرى من الأصول المنفصلة عن التركيب دون أن تعرى من التأثير فيه. وقوامها آثار المقام في الأحكام السالفة للإخبار وخطط المتكلّم والسامع في استيعابها وتنفيذها حرصا على المنفعة وجريا للإفادة والاستفادة. وحاصل كلّ ذلك أنّ قواعد التشكّل النظاميّ للفائدة المنوطة باللفظ لا انفصال لها في واقع الاستعمال عن قواعد إنجازيّة مرتبطة بملابسات الإنتاج والتأويل. والأمر منطقيّ مادامت فائدة الكلام لا تجاوز أن تكون حاصل تفاعل واقع في مستويات لغويّة مختلفة بين أشكال التركيب ومدلولاتها المستلزمة مقاميّا.
أسس المعجم المصطلحي التراثي
يسعى هذا الكتاب إلى عرضٍ تأريخيٍّ وصفيٍّ لمراحل تطوّر نوعٍ مميّزٍ من أنواع المنتج المعجمي العربي ألا وهو المعجمي المصطلحي الذي احتوى مصطلحات علومٍ متعددةٍ وهذه المصطلحات كما وصفها الخوارزمي الكاتب هي مفاتيح العلوم التي تفتح مغاليقها وتعين على فهمها، واختار المؤلِّف مجموعةً من المعاجم تمثّل مراحل انطلاقة المنظومة المصطلحية العربية منذ القرن الرابع الهجري حتى القرن الثاني عشر؛ وذلك للوقوف على آليات وأسس الصناعة المعجمية المختصة العربية ومدى توافقها مع المعجمية المعاصرة، وكذلك تتبع التباين الذي حصل بينها بحسب الحقبة الزمنية التي عاصرتها، كما أن المؤلف حرص على إبراز الوسائل اللغوية التي استثمرتها العقلية المصطلحية العربية في توليد مصطلحات العلوم، وقد مثّلتها هذه المعاجم بصورةٍ لا تخرجها عن طبيعة العربية، بل تؤكِّد قابلية لغتنا لاحتواء المعارف والمفاهيم.
وهذه المعاجم هي نوعٌ من أنواع المعاجم العربية التي أنتجتها الحضارة العربية الإسلامية، وتُعدُّ المعاجم المصطلحية (المختصة) مخزونًا حضاريًّا هائلًا جمع كلَّ فنون المعرفة، ويمكن لمتتبع هذا النوع من المعاجم أن يدرك الإنجاز الحضاري للأمة العربية الإسلامية، فهي السجل الذي دُوِّنت فيه أفانين العلوم على مرِّ القرون.
فالكتاب رحلةٌ مصطلحيّةٌ محطاتُها قرونٌ تعيد للذاكرة مجدًا مضى وحضارةً حقيقية ًيمثّلها المنتج المعرفي العربي، فكلُّ حضارةٍ لها قواعد تؤكِّد حضورها في المشهد الإنساني وحضارتنا أدلة وجودها مازالت قائمةً، وهذا النوع من المعاجم أحد الأدلة إن لم يكن أهمّها. وما العودة إلى هذه المعاجم للتغنّي بالماضي وحسب؛ وإنما لللتأكيد على أنَّ التراث يمكن استثماره في الحاضر من خلال خيوطٍ تصل ما كان بما هو كائن وسيكون في حقول وميادين العلم المتنوعة، ومن لا ذاكرة له لا حاضر ولا مستقبل له.
أسس صناعة المعجم المحوسب
أسطورةُ البحرِ
أسطورة كيليوداس
أسير لقلمي
أسيرة الأحلام
أشباح بيت هاينزيش بل
أشربت في قلبي
القارئ لكتاب أُشْرِبَتَ فِي قَلْبِي لشاعرة ندى حمزة يبدا بكلمات تقدر الجميل " وحينما أتذكر روحك وجمال قلبك.. أحي من جديد بفرح.. فأصبر علي لأيام معدودة .. " و التعبير بحب صادق .. تخلله فراق مؤقت و انتظار وعتاب هادئ بدمعات صامتة .. ثم الرحيل بحزم وعزم.. مع الاحتفاظ بالماضي الجميل .. والبدء من جديد .. يضم الكتاب بضع ذكريات منها :" بيضاء نقية , ليلة قبل السفر , بين طفل ورجل..., إلى أرضك .. , تصرفات ممهدة.. , والدتي ... لوحدي.. , من جديد .. آلحق بنهاية