دار كلمات للنشر والتوزيع
للرجال فقط
كان الله قادرا على ان يخلق حواء من تربة منفصلة كما خلق آدم ولكنه خلقها من ضلعه .
أراد سبحانة أن يشعر أدم أن حواء قطعة منه ليحميها ، وان تشعر حواء أن ادم أصلها فتحن إليه حنين المسافر الى وطنه !
كانت هذه طريقة الخالق المتقنة لضمان الحب بينهما أبد الدهر ! ولكن الحب وحده لا يكفي ...
لابد للرجل أن يفهم كيف تفكر المراة ، وكيف تشعر ، وكيف تتفاعل ..
ولابد للمراة ان تفهم كيف يفكر الرجل ، وكيف يشعر وكيف يتفاعل
لم اعد انجليزياً يا ابي
لو كان بإمكاني اخبارك شيئاً واحداً فقط
لو كان كافكا يملك هاتفاً نقالاً
لو لم احبك
لياقات الكاتب
ما الذي سيدفعك لقراءة هذا الكتاب، ونحن في زمن كثرت فيه الكتب التي تتحدث عن الكتّاب وعن فن الكتابة الإبداعية؟ إن أول خطوة فعلناها من أجل ذلك هي أننا نفينا عن الكتاب أي مسحة سوقية ابتداءً بالعنوان "لياقات الكاتب"، بدلا من الترجمة الحرفية كون السوقية والابتذال تتعارض مع الكتاب على طول الخط. القليل من الكتب قاربت موضوع الكتابة من الزاوية التي تناولتها دوروثي براندي، وهنا يكمن تميز هذا الكتاب، والذي جعله يحافظ على رونقه وعمقه بعد مرور كل هذه العقود.
إن أحد الأسباب التي تجعل من عملًا أدبيًا ما عملًا عظيمًا وخالدًا هي قدرته على القبض على لحظةٍ خالدةٍ من حياة الإنسان، لدينا ما يكفي من الأسباب لكي نقتنع بأن الكاتبة استطاعت القبض على جزءٍ خالدٍ من حياة الكاتب، سنترك الحكم لك
ليتني امرأة عادية
ليس ذنبي
ليطمئن قلبي
تدور أحداث الرواية على متن حافلة لها رحلة يومية من الريف إلى المدينة، ولكل واحد من ركاب الحافلة رحلته الخاصة !
يصحبنا ماهر وهشام في رحلة الإيمان والإلحاد، وثنائية الشك واليقين، وحوارات فكرية حول شبهات الملحدين، ومزاعمهم، والرد عليها !
ويصحبنا كريم ووعد في رحلة الحُبِّ المعقدة بوجهيه، البريء الطاهر، والأناني الملوث، وحوارات في الحُبِّ من النظرة الأولى، والفرق بين الحب والصداقة، وهل تتحول الصداقة إلى حب، وهل يرجع الحب ليرتدي ثياب الصداقة، وتفاصيل كثيرة لا تخلو منها العلاقات !
ويصحبنا العم أحمد في رحلة عماه ويرينا كيف ينفث الحُب فينا الروح من جديد، وكيف يلتقي ب " شمعة" التي تُعوضه ضوء الشمس بحنانها، فتصبح عينيه اللتين فقدهما ذات طفولة !
وتصحبنا الخالة آمنة المحكومة بالموت بسبب السرطان في رحلة إيمان تجعل كل شيء مع الله طمأنينة !
وتصحبنا ريحان العاقر في رحل البحث عن إشباع الأمومة لتخبرنا أن الإنسان بما يفقد لا بما يملك، وأن ما ينقصنا سوف يبقى يخزنا إلى الأبد !
ويصحبنا كاتب مغمور في رحلة حول الكتابة وماهيتها وآلياتها واصطياد الأفكار وتحويلها من فكر مجرد إلى أدب ملموس
فاللهمَّ السداد والقبول ، ورضاك
ما الانسان
سأقص لك قصة محزنة عن رجل يعمل كالعبيد ، يكدح ويجهد نفسة بجمع ثروة طمعا بالما ولم يكن يكتفي ، إلى أن تمكن من تحقيق مناله ما جعله منتشيا من السعادة ، إلى أن فتك ببلدته وباء جعله وحيدا بائسا ، إذ فقد أحباءه يغد أسبوع من انتشار هذا الوباء ، انقضت قيمة المال في نظرة بعد هذة الحادثة الاليمة التي مر بها ، ما جعله يدرك أن سعادته لم تكن جراء المال نفسه بل من الرضا الروحي الذي حصل عليه عند رؤيته الفرح الذي نعمت به عائلته لتوفر الملذات والاشياء المبهجة بسبب البذل والوفرة .
العبرة من ذلك أن المال ليست له قيمة مادية ، فإن استعبدت قيمته الروحية أصبح أشبه بالقمامة ، وهذا ينطبق على كل الاشياء المادية دون استثناءات مهما كبرت ام صغرت ، عظيمة كانت أم زهيدة ، فالتيجان والصولجانات والبنسات والمجوهرات الزائفة والشهرة في نطاق القرية والشهرة العالمية ، جميعها بلا قيمة مادية على حد السواء متى حققت لك الرضا الروحي فهي قيمة في نظرك . ومتى فشلت في تحقيق هذا الارضاء فقدت قيمتها .
ما انا بقارئ
ما عاد صوتك مئذنا
ما قاله غاندي عن اللاعنف والمقاومة والشجاعة
ما معنى أن تكون وحيداً؟
ما يموت الورد
ماريانيلا
مدينة لا تنام
مذكرات طالب حلم
مزرعة الحيوان
مع النبي صلى الله عليه وسلم
معايير جديدة
قد يمر الانسان بمواقف لا يستطيع الخروج فيها من خوفه أو ألمه أو تضطرب حياته بأزمة مالية أو صحية أو فقد أو يضيع وقته وهو لا يشعر، كل ما يحتاجه هذا الشخص هو ضبط معاييره الداخلية وإرجاع الأمور إلى ما هي عليه من حقائق وفطرة سوية.
سأضع بين يديك أكثر من عشرة معايير تحتاج لضبط داخلي، وامتلاكك لمعايير أكثر ضبطاً وتحكماً سيجعل منك إنساناً متمكناً. ستعرف من خلال هذا الكتاب ما القاعدة التي تبني عليها معاييرك؟ ما المبدأ الأول الذي تمثل به في أغلب حياتك؟ فكل قصة نجاح لابد أن يلازمها مبدأ ثابت لا يتزعزع ومعايير واضحة وقوية.
أهلاً بك لصناعة المعايير الجديدة والتي ستمكنك من صناعة حياة جديدة.
ملهمون
ملول وعبقري
من الصفر – قصة نجاح
مهاجر في زمن الجدري
هل أحسستَ يومًا بأنك غريبٌ وأنتَ بين أهلك و أقرب الناس إليك..؟ هل تجرّعتَ مرارة الغربة في الوطن..؟
هذا الإحساسُ باللاّانتماء هو ما يُجبر عيسى على الهجرة فوق أجنحة الموج وحيدًا -مُفضِّلاً الغربةَ عن الوطن على الغربة فيه- لكنّهُ يِجدُ نفسه يَتتبَّع حروفَ رسالةٍ يتيمة تلقّاها مِن أبيه الذي سبقَهُ للهجرة.
يُبحرُ عيسى في رحلةٍ لا يَعرف نهايتها متأرجحًا بين الرجاء والخوف والمغامرة في صراعٍ وجودي مع طواغيت البشر وجُدريّ لا يرحم بشرًا.. فهل يصل عيسى إلى مبتغاه؟ وبأي ثمن..؟!