الأدب
أحبّكِ… أحبّكِ والبقيّة تأتي
أحتاجك
أحدهم أنا
أحلام فترة النقاهة
أحلام فترة النقاهة : الأحلام الأخيرة
أحلام نارسيس
أحلى عجوز
أحمد 1981 : ليس هذا ما حدث.. هذا ما رأيته مما حدث…
مجموعة مقالات قصصية يكتبها أحمد سمير. أحداث مَرَّ بها أو عايشها، لا يرويها كما حدثت ولكن ما رآہ مما حدث. بأسلوب ممتع ومُركَّز ينقل لنا المشاعر التي مَرَّ بها في مراحل مختلفة من حياته، تحُّول نظرته إلى الجهاد والمقاومة والمرور بتنظيم الإخوان. يحكي عن العائلة، الأبوة لأول مرة، الصداقات، رفقاء التجنيد والسفرات إلى خارج مصر، بجرأة ودقة صحفي يعرف قدر الكلمة وتأثيرها مما يجعلك تعيد النظر في تجاربك الشخصية أيضًا.
أحمد سمير؛ كاتب صحفي، بدأ عمله عام 2005 في جريدة الدستور، ثم مسئولًا عن صفحة للإسلام السياسي بجريدة «البديل» عام 2009. بدأ كتابة مقالات الرأي عام 2010 في موقع البديل الإلكتروني، ثم عـمـل كاتبًا صحفيًّا في «بوابة المصري اليوم»، ثــم في «بوابة الشروق». حاز جائزتَيْ نقابة الصحفيين لأحسن مقال سياسي عام2014، ثم عام 2015 على التوالي، وجائزة مصطفى الحسيني لأحسن مقال صحفي عام 2014.
أخلاق الوزيرين لأبي حيان التوحيدي : مقاربة تداولية حجاجية
أدب الحياة
إن إهمال التكوين الثقافي، وعدم الإحاطة بالمعرفة من منابعها الأولى إلى آخر ما وصلت إليه، كل هذا قد أدى إلى شئ كثير من التخبط والخلط وسوء التطبيق لهذا الأدب الجديد «أدب الحياة »، مما نتج عنه قيام صيحات الاستخفاف أو الارتياب أو التجريح ضد هذا الاتجاه والداعين إليه، حتى كادت تضيع قضيتهم.
إذا أرادوا إذن انتصار فعليهم أن يتجنبوا الخفة والتسرع، وأن يتمسكوا بالصبر والجلد، وأن يشيدوا على العمل والجهد والاطلاع على ما كان ويكون، وليبرزوا لنا «الحياة » في عمقها واتساعها وشمولها للفكرة والمعرفة والتجربة، لأن تلك هى الحياة: تجربة وفكر ومعرفة!. توفيق الحكيم
أدب الرحلة : جدلية الأنا والآخر في عالم متغيّر
أدب العجيب في الثقافتين العربية والغربية
أدمنتك حتى
أرز باللبن لشخصين
أرض الإله
أرض الحضارات : جغرافيا محافظة ذي قار
أرني الله
بِسؤالٍ بسيط وجهه طفل بريء إلى أبيه، دارت أحداث «أرني الله» القصة الأشهر في هذا الكتاب، سؤال قَلَبَ حياة الأب وجعله يخوض رحلة بحث عميقة وعنيفة كي يرى الله انتهت به إلى نهاية مأساوية.
تتجلى براعة توفيق الحكيم – من خلال 18 قصة فلسفية يضمها هذا الكتاب – في صياغة حوارية تتدرج من سؤال بسيط إلى أعنف أزمة يمكن أن تواجه الإنسان في رحلة بحثه عن وجوده، وما وراء هذا الوجود، هنا الدراما في أصفى تجلياتها وهنا الفن المراوغ على بساطته وسهولة قراءته، أن تقول وكأنك لا تقول وكأنك لا تقول، أن تتلاعب بالحقيقة، تضعها حينا إلى جانب البراءة والفطرة، ثم تنقلها حينا إلى وعى ناضج، ثم تضع القارئ أمام اختيار صعب: إلى أي الرأيين ينحاز؟ وأي الطريقين يسلك؟ كيف يتم نسخ الحوار على هذا النحو؟.. «أرني الله» من أقوى وأمتع ما كتب توفيق الحكيم في السرد القصصي.