عرض جميع النتائج 13

آفاق

2.80ر.ع.
تشكّل هذه الدواوين، إضافةً إلى ديوان "الخليقة"، الأعمال الكاملة للشاعر اللبناني سليم حيدر.وتتنوّع قصائد حيدر في المضمون فهو كتب في الفلسفة والمرأة والغزل والوجود والله والدين واللغة ومواضيع أخرى، أغنتها خبرته المهنية والدبلوماسية. يبرز في شعر حيدر تأثره بالطبيعة وعناصرها، كما يظهر حسّه القومي والوطني، إذ نظم أشعاراً عدّة في مناسبات عديدة وطنية أو قومية مذكورة في الدواوين. أعجب به الأديب والمفكر الكبير طه حسين، كما قال في مديحه الشاعر عمر أبو ريشة: "سألني أحد الأدباء عن رأيي في قصيدة سليم حيدر، فأجبت: انها ستبقى في دنيا الشعر بقاء عبد الناصر في تاريخ العرب".

آن الأوان

2.00ر.ع.
ديوان شعر باللهجة العامية اللبنانية، لأكبر شعراء العامية المعاصرين في لبنان. صور أخاذة وموسيقى عجائبية لنص شعري محلّق.

أثواب الحزن

2.00ر.ع.
استطاعت الشاعرة هدى السراري برشاقة الكلمة وإحساسها المرهف، أن تعبِّر عن مكنوناتها وعالمها الخاصّ المميّز ورؤيتها للحياة والحبّ والعلاقات الإنسانية. وجاءت مجموعتها هذه إضافة حقيقية لديوان الشعر العامّي.

أنظرُ إليك…

2.40ر.ع.
قال أدونيس: يشدّني إلى مرام أمران: أنها تعطي شكلاً لغوياً لأنوثتها؛ وأنها تترجم هذا بكتابة كأنها تجيء قبل الفن. هكذا تترجمه بلهفة كلام يومي بسيط حاد عارم يكاد أن يرتطم بجسدها، فيما يكاد أن يقف على حافة اللغة.

حبيبتي الحقيقة

3.20ر.ع.
في الحبِّ قد أنفقتُ عمري وسلّمتُ مَنْ أهواه أمري أحبَّ الناسُ دنياهم وقد عشقَ الفؤادُ دِنان خمرِ يا سائلي ما هذه الخمرُ التي تهوى، هذا إليكَ بيانُ عُذري هذا جوابُ العاشقينَ لحضرةٍ أفنتهم في أُنسِ ذكرِ خمرُ السكارى كي تغيبَ عقولُهم وأنا بذكرِ اللهِ قد نوَّرتُ قبري إنْ كنتَ قد أحببتَ قولي فاستمع ستنال مثلما أمّلت أجري: إعشقْ خليلي ربّكَ الهادي وكنْ متديِّناً دينَ الهوى في كلِّ أمرِ

خريف من ذهب

2.40ر.ع.
أن تجد في الغروب ذهب الشمس هكذا الشعر الخالد والنقي الشعر يعود كما الفجر، كما الغروب أحياناً في المساءات وجه ينظر إلينا من مِرآة خفيّة على الفنّ أن يكون مثل هذه المِرآة يكشف لنا عن وجوهنا والقلوب الفن مثل هذه الجزيرة في اخضرار أبدي وليس في ريشة خارقة

خطوات أنثى مع C.D

4.00ر.ع.
كتاب أنيق مع C.D لشاعرة جريئة مقتحِمة. تفرض نفسها بقوّة على ساحة الشعر. بلغة شفّافة حيناً وصدامية أحياناً تسلّط الضوء على الظلم المزدوج الذي تعانيه المرأة العربية. وترسم للحب رؤية مختلفة.

فهرس الانتظار

4.00ر.ع.
"ليتني شجْرةٌ، لا أغادر بيتي وراء الأحبّة إذ يرحلونْ... كلما حَفرَ الناس صدري بأسمائهم، قلتُ: لا بأس أن يجرحَ العاشقونْ...

لا أحد يفهم ما يدور الآن

2.00ر.ع.
يخوضُ الشاعر روحي طعمة لعبة صعبة مع الحياة متطلعاً إلى القبل والبعد، وفي قصائده المشتعلة تختلط الوجوه والأوراق، فيغدو متعذراً تمييز مدينة من قصيدة، جذع شجرة من جذع امرأة، كِسرة خبز من كِسرة وطن.

مجموعة دواوين سليم حيدر 10 أجزاء

27.20ر.ع.
​تشكّل هذه الدواوين، إضافةً إلى ديوان "الخليقة"، الأعمال الكاملة للشاعر اللبناني سليم حيدر.وتتنوّع قصائد حيدر في المضمون فهو كتب في الفلسفة والمرأة والغزل والوجود والله والدين واللغة ومواضيع أخرى، أغنتها خبرته المهنية والدبلوماسية.
 
يبرز في شعر حيدر تأثره بالطبيعة وعناصرها، كما يظهر حسّه القومي والوطني، إذ نظم أشعاراً عدّة في مناسبات عديدة وطنية أو قومية مذكورة في الدواوين.
 
 
أعجب به الأديب والمفكر الكبير طه حسين، كما قال في مديحه الشاعر عمر أبو ريشة: "سألني أحد الأدباء عن رأيي في قصيدة سليم حيدر، فأجبت: انها ستبقى في دنيا الشعر بقاء عبد الناصر في تاريخ العرب".

هو وهي في السعودية

4.40ر.ع.
من أكثر الابيات التي يحبها الشاعر : إذا غامرت في شرف مروم فلا تقنع بما دون النجــــــوم فطعم الموت في شيء حقيــر كطعم الموت في أمر عظيـــم مولع بقراءة قصص الأنبياء ومعرفة سيرتهم. رأى موسى عليه السلام في المنام و هو محب لشخصيّته المثيرة التي تجمع بين القوة والأدب وبين الجرأة والحياء وما بين الاندفاع و الحكمة. متفائل و لا يؤمن بالمستحيل ودائما ما يردد : ” إن الدنيا فانية فلا تبالغ في طلبها ولا تبالغ في الزهد فيها.. قمة الذكاء والحظ أن تجمع بين الاثنين وأن تكسب خيري الدنيا والآخرة 

وراء الأفق

2.00ر.ع.
جرأة في التعبير عن التجربة الذاتية. إظهارٌ للموفور الثقافي واللغوي. عالمٌ رحب من الجمال والأحاسيس المُستنفَرة.

يساورني ظنّ أنهم ماتوا عطاشى

2.00ر.ع.
هذا نصٌّ أتى بعدنا. والأهم أن نتعلَّم ممن يأتون بعدنا. وديع سعادة سَلِسٌ غسَّان علم الدين في شعره. سلسٌ وقَلِقٌ معاً. يتحرك نصُّه كأنما من ماء. لكن من ماء متدفِّق، ومتكسِّر، وصافٍ، ومزبد، وقليل وفيه غزارة. صيَّاد اللَّحظة، وأيضاً هو طريدها. أي انه يعرف كيف يلتقط المادّة الشّعرية، وكيف يفلتها هنا على سجيِّتها، كما في فضاء، وكيف يشتغل عليها بالخيط والإبرة. الطّريقتان معاً. لكنّه حين يفلت المادة لا تتوعَّر، ولا تشق بقدر ما يتشظَّى سيرها. بقدر ما تكسر الأفقيّة التي تسِم أحياناً شعر اللّحيظات، أو المطوَّلات (…) هذا التشظي من معانيه أنه يكسر البنية الخيطية التي تجري على سطح الأشياء، بوقع رتيب ملول. هكذا يفعل الرسَّام عندما يلجأ إلى عناصر من داخل الرسم، كونها قد تنتمي إلى سواه: كالعين الفوتوغرافية، واللقطة السينمائية، والخلجة المسرحية. هذه العناصر، إضافة إلى غنائية داخلية، تتناصر وتتآصر وتتواشج، فلا يكون كل منها على حِدة، أو على انفعال. أوَليس هذا هو تحديد القصيدة: إخصاب النبرات واللهجات، والمواد المختلفة، على مساحة ممهورة ومصهورة ومدمجة؟ وعليه تختلط الحميمية بالتأملية، بالغنائية، بالبصرية، بالموضوعية في صورة شعرية كلية.