دار كلمات للنشر والتوزيع
طرائف العرب 1/2/3
دول الخليج العربى وقدسية و قيمة امنها الوطنىِ
وتلك الأيام
SUPER GIRL
Who Is The Super Girl
The Super Girl Is You Because You Already Have All The Super Power Within You! As Zaha Hadid Said, "I See All Women Smart, Gifted And Tough." So Just Believe In Your Ability And Never Underestimate Yourself.
What I Have Just Said Seems Theoretical; So To Support It I Create Super Girl. This Book Has A Chosen Collection Of Articles Written By Super Women To Empower Other Women. They Share With Us Their Life Vision, Experience, And Their Practical Piece Of Advice On Certain Topics. They Aim To Help You To Stay Strong, Beautiful, Confident, And Most Importantly To Stay YOU
العالقون
العالقون
القصة التي غافلتني .. وأصبحت رواية
اكتشفت عند بدء كتابة هذه الرواية ما يسمى بـ (الهجرة أثناء الكتابة).. فعند كتابتها خيل إلي أنني غادرت إلى حيث لا أعلم.. زرت أماكن كثيرة بعضها كان كبقايا مدن قديمة، بينما بعضها الآخر كان عبارة عن مساحات شاسعة الاتساع كأنها فضاء بلا انتهاء..
لم يكن لتلك المدن أسماء واضحة، ولا للأماكن خرائط محفوظة في الذاكرة... لذا لا أعلم إلى أين رحلت أثناء الكتابة، ولا من أين عدت....
لكنني واثقة من أنني انفصلت عن تلك الجاذبية التي يقال أنها تقيدنا بالأرض للدرجة التي أشعرتني بأنني قد تغيبت عن جسدي لساعات طويلة. وأني كنت متضخمة بالكلمات والأحداث لدرجة مؤذية... فذلك الضجيج كان لا يهدأ، كأن مجموعة من الشخصيات تسرد علي قصصها بالتوقيت ذاته وتثرثر أمامي بلا توقف ... حتى أصبحت فريسة سهلة للقلق، فكان توتري يزداد كلما سقطت منهم عبارة دون أن أكتبها... كأن الكلمات كانت تتطاير فوق رأسي كسراب النحل... فبعض الكلمات تأتي مصحوبة بضوضاء مؤذية جداً ...
فكنت أستيقظ من نومي كي أكتب، وأتوقف على جانب الطريق كي أكتب، واستغل الإشارات الحمراء كي أكتب، وأنهي حوارا هاتفيا كي أكتب، وأقطع وجبة غذائية كي أكتب..
ثم تلاشى كل ذلك .. مع كتابة الكلمة الأخيرة في هذه القصة التي غافلتني .. وأصبحت رواية!
اذن الجدران الصغيرة
كنت في الثامنة من عمري حين اكتشفت ولأول مرة أن للجدران ثقوباً تسرب إلينا مجموعة من الحكايات، لكنها تختلف عن تلك الحكايات التي قد يتقاسمها مجموعة من الناس، فهي على الأغلب حكايات خاصة، يحرص أصحابها على ألا تتسرب إلى خارج جدرانهم.
لكن بعض الجدران وهنة، لا تحتفظ بالأسرار دائماً، فهي تسربها أحياناً إلى الجهة الأخرى من الحياة، إذ قد يصادف مرور أحدهم خلفها، فيلتقط الحكايات شخص خارج السيناريو والنص، شخص لا ينتمي لسكان الدائرة المغلقة، شخص يقف خارج الجدران لا داخلها..
وقد كنت في طفولتي ذلك الشخص العابر، فأنا أذن الجدران الصغيرة، التي امتلأت بالكثير من الحكايات الخاصة التي كانت تسرد بأصوات أصحابها!
ليطمئن قلبي
تدور أحداث الرواية على متن حافلة لها رحلة يومية من الريف إلى المدينة، ولكل واحد من ركاب الحافلة رحلته الخاصة !
يصحبنا ماهر وهشام في رحلة الإيمان والإلحاد، وثنائية الشك واليقين، وحوارات فكرية حول شبهات الملحدين، ومزاعمهم، والرد عليها !
ويصحبنا كريم ووعد في رحلة الحُبِّ المعقدة بوجهيه، البريء الطاهر، والأناني الملوث، وحوارات في الحُبِّ من النظرة الأولى، والفرق بين الحب والصداقة، وهل تتحول الصداقة إلى حب، وهل يرجع الحب ليرتدي ثياب الصداقة، وتفاصيل كثيرة لا تخلو منها العلاقات !
ويصحبنا العم أحمد في رحلة عماه ويرينا كيف ينفث الحُب فينا الروح من جديد، وكيف يلتقي ب " شمعة" التي تُعوضه ضوء الشمس بحنانها، فتصبح عينيه اللتين فقدهما ذات طفولة !
وتصحبنا الخالة آمنة المحكومة بالموت بسبب السرطان في رحلة إيمان تجعل كل شيء مع الله طمأنينة !
وتصحبنا ريحان العاقر في رحل البحث عن إشباع الأمومة لتخبرنا أن الإنسان بما يفقد لا بما يملك، وأن ما ينقصنا سوف يبقى يخزنا إلى الأبد !
ويصحبنا كاتب مغمور في رحلة حول الكتابة وماهيتها وآلياتها واصطياد الأفكار وتحويلها من فكر مجرد إلى أدب ملموس
فاللهمَّ السداد والقبول ، ورضاك
كيف توقف الزمن
انها رحلة شيقة عبر الزمن، رحلة ربما تكون محفوفة بالمخاطر والهواجس والمغامرات لكن فحواها الحب! فكيف يمكن العيش زمنا طويلا بلا الحبيبة، كيف تمضي الروح غريبة في غيابها فتعاني الامرين، فلا الهرب ينفعها ولا الغرق في اوحال الحياة.
صحيح ان لحظات الحب البعيدة تبدو كومضات، لكنها لحظات تدوم الى الابد... الحب ذاكرة الزمن وخلاصته، وهو يعلمنا الا نتوقع احداث المستقبل، ألا نخشاه،
الدقيقة الثالثة للخلق
لو كان بإمكاني اخبارك شيئاً واحداً فقط
انثى الكتب
تعال اعيشك
الذين احببناهم ولم
ظننته حبًا
على حيطان الجيران
نبض
حضر مجنون إلى مجلس إمام المسجد وكان عنده ضيوف , فأحضر الإمام تمراً, وطلب من المجنون أن يقسمه بين الحضور , فقال المجنون لإمام المسجد : أأقسمه كقسمةِ الناسِ أم كقسمةِ الله ؟!
فقال له الإمام : اقسمه كقسمةِ الناسِ.
فأخذ المجنون طبق التمر, وأعطى كل واحدٍ من الحضور ثلاث تمرات, ووضع بقية الطبق أمام الإمام.
عندها قال الإمام: أقسمه كقسمة الله !
فجمع المجنون التمر , وأعطى الأول تمرة, والثاني حفنة , والثالث لا شيء , والرابع ملأ حجره !
فضحك الحاضرون طويلاً ..
لقد أراد المجنون أن يقول لهم إن لله حكمة في كل شيء , وإن أجمل ما في الحياة التفاوت , لو أُعطي الناس كلهم المال لم يعد له قيمة ...
ولو أُعطي كلهم الصحة ما كان للصحة قيمة..
ولو أعطي كلهم العلم ما كان للعلم قيمة.. سرّ الحياة أن يُكمل الناس بعضهم , وأن لله حكمة لا ندركها بعقلنا القاصر , فحين يعطي الله المال له حكمة , وحين يمسكه له حكمة , وأنه ليس علينا أن نشتكي الله كما نشتكي موزع التمر إذا حرمنا !! لأن الله سبحانه وتعالى إذا أعطانا فقد أعطانا ما هو له , وإذا حرمنا فقد حرمنا مما ليس لنا أساساً !
ولو نظرنا إلى الحياة لوجدناها غير متساوية , لهذا نعتقد أن فيها إجحافاً, ولكن هنالك مبدأ أسمى من المساواة , هو العدل , والله عادل , لهذا وزع بالعدل لا بالمساواة , لأن المساواة تحمل في طياتها إجحافاً أحياناً, ومن أُعطي المال نحن لا نعرف ما الذي أُخذ منه في المقابل , ولنكن على يقين أن الله لو كشف لنا حُجب الغيب ما اخترنا لأنفسنا إلا ما اختاره سبحانه لنا , ولكننا ننظر إلى الدنيا كأنها كل شيء , وأنها المحطة الأخيرة لنيل النصيب والرزق , هناك آخرة , ستأتي لامحالة , وسنرى كيف تتحقق العدالة المطلقة , وأن العطاء الحقيقي هناك , والحرمان الحقيقي هناك.
المال لم يكن يوماً معياراً لحب الله للعبد, فقد أعطى المال والملك لمن أبغضهم وأحبهم , ولكنه لم يعطِ الهداية إلا لمن أحبّ, ولو كان المال دليلاً على محبة الله للناس لما ملك النمرود الأرض من مشارقها إلى مغاربها , ولما مضت الأشهر ولا يوقد في بيت النبيّ نار لطعام !!
النظرية النسبية الخاصة
الخطوة الأولى
هل تشعر بالملل من الروتين الوظيفي وتريد أن تتابع شغفك واهتمامك في العمل الذي تحبه؟
هل تشكو من البطالة مع أنك تقدمت لعشرات الوظائف ولم تقبل بها؟
هل تبحث عن مصدر دخل إضافي إلى جانب وظيفتك؟
هل تبحث عن الحرية في العمل من ناحية الوقت والمكان والمهام؟
هل تريد أن تتخلص من مديرك وتصبح سيد نفسك؟
هل حاولت أن تقنع شخصًا ما بخبرتك ومهاراتك ولم تنجح؟
ما فائدة أن تكون أفضل شخص في مجالك ولا أحد يعلم ذلك؟
إذا كنت تبحث عن أي مما سبق فأنت على الطريق الصحيح، فهذا الكتاب يعلمك أساسيات ومهارات التسويق والعمل الحر بلغة بسيطة وسهلة ومفهومة بعيدة عن التعقيد والمعادلات الصعبة.
كما أنه يحتوي على نصائح وملاحظات جمعت من خبرة سنوات في التسويق والعمل الحر نضعها بين يديك لتكون زادًا لك منذ بداية الطريق فتقيك العثرات والمزالق التي وقع فيها العابرون قبلك."
عزيزي انا
عزيزي أنا، لا تبالغ بأخذ الأمور على منحىً شخصي، وحاول ألّا تسمح لأحد أن يحبطك. معظم الأحيان لا يتعلق الأمر بك وإنما يتعلق الأمر برمته بالشخص الآخر. عندما يؤذيك الآخرون حاول أن تفهم القصة من وجهة نظرهم وسامحهم، تعلّم من تصرفاتهم الخاطئة، واجعــل الأمــر من المــاضي. فليس كــل شيء يبدو كـما هو دومًـــا. أنت مثاليّ بكل ما فيك، خاصة بعيوبك. تقبّل الأشياء التي تجعلك مختلفاً، وتبنَّ كل ما يجعلك فريداً.
المخلص، أنت
حيث تنمو القهوة البرية
مدهش وإبداعي. يقدم كتاب جيف كوهلير معلومات تاريخية، وقصص رحالة، ويعمل بأسلوب الصحافة الاستقصائية يبدو البحث عن أصول القهوة مثل قصة شائقة. يفند أدلة زائفة وحالات سوء فهم لكشف تاريخ
بيتر فرانكوبان، كاتب طريق الحرير الأفضل بيعاً.
"أحد أهم الأعمال عن البن وأكثرها إقناعا في وقتنا الحالي. حكاية غنية بالتفاصيل تلائم الانتشار الواسع للقهوة في مجتمعنا اليوم. لقد أثبت كوهلير بأنه أحد أفضل الكتاب المعاصرين في مجال ثقافة الطعام والشراب، وبمقدوره تحويل معلومات تاريخية وعلمية وواقعية إلى سرد مشوق يجعلك تقلب الصفحات باهتمام. سواء كنت تشرب قهوة دنكين دونات من كوب تحمله معك، أو قيشا نمت تحت الظل من كيمكس، ستجعل قصة كوهلير المحبوكة بدقة كوبك الآتي أكثر إمتاعاً".
مات جولدينغ، كاتب إحدى الأعمال الأكثر بيعاً وفقاً لـ نيويورك تايمز، والشريك المؤسس لـ رودز آند كينغدومز
المحافظون على الوقت
يتناول هذا الكتاب هوسنا بالوقت والرغبة في قياسه، وبيعه، وتصويره، وتنفيذه، وتخليده وجعله ذي مغزى. ويسلط الضوء على الكيفية التي غدا بها الوقت، خلال المائتين والخمسين سنه الماضية، قوة مهيمنة وملحة في حياتنا، ويتساءل لماذا، بعد عشرات آلاف السنين من إجالة أبصارنا في السماء بحثاً عن هدي غامض ومتقلب، ها نحن الآن نستقي إشارات دقيقة جدا من هواتفنا وأجهزة الكمبيوتر، ليس لمرة واحدة أو مرتين في اليوم، بل باستمرار وعلى نحو إلزامي.
ولدى هذا الكتاب هدفان بسيطان: سرد بعض القصص المنيرة، والتساؤل عما إذا صرنا جميعاً معتوهين تماماً.