دار_التنوير_الأدب_والخيال
أخيولات روائية : للقمع والطائفية
ابنة البابا
الأشجار واغتيال مرزوق
المرآة و القطار قصةٌ تحليلية… بوليسيةٌ بالخطأ
المغتربون
بول ريكور… الهوية والسرد
خريف الإخوان
دفاتر خردة فروش : العوالم السفلية للمجتمع العراقي
سفر الرؤيا العربي
سنوات السعادة الثورية
ضجيج الجبل
صدرت "ضجيج الجبل" عام 1954 للمرة الأولى، وهي الرواية التي تعكس على أتم وجه تلك الروح الآسرة التي انفرد بها ياسوناري كاواباتا في الأدب الياباني الحديث... فهي قصيدة مديح لكل ما هو إنساني في الكون، ولأي جانب ينتهي في محصلته الأخيرة إلى رصيد الإنسان وقوته واستمراره. وهي أيضاً الرواية التي تحملت أكثر من أي عمل آخر تلك الفرادة الفنية لكاواباتا: لغة السرد الإيقاعية التي ترتفع قليلاً فقط عن سوية التخاطب اليومي العادي أو "الدردشة" التلقائية العفوية، والتجزيء الدرامي للموضوع الثانوي إلى سلسلة حلقات تصنع كتلة مباغتة من حدث واحد يبدو بسيطاً في مظهره لكنه معقد في بنائه التحتي المستتر، وانقسام هيكل الفصل الروائي إلى بعدين متواشجين: الواقعة الطبيعية (جنين العشيقة، عصاب الابنة المطلقة، طفل كيكوكو المجهضة) والرمز الطبيعي (بيضة الأفعى، نبات الياتسودي الطفيلي، شجرة الصنوبر الوليدة). إنها وثيقة ياسوناري كاواباتا في وجه العاصفة التي تستهدف إنسانية البشر، وهي شهادة تلخصها صلاة بوذية يتذكرها العجوز أوغاتا شينغو في لحظة صوفية
ها قد لقيت ما هو عصي على اللقيا
ها قد سمعت ما هو عصي على السماع
فاز ياسوناري كاواباتا بجائزة نوبل للأدب عام 1968 بسبب "جمعه في سلسلة رواياته في البحث الروائي الشاعري عن طبائع الحب والعلاقة الأسرية واليومية وبين اغتراب الفرد في ذلك كله". ولد كاواباتا عام 1899، واسترعى الانتباه بروايته الأولى "راقصة أيزو" الصادرة عام 1925، ثم توالت أعماله العبقرية التي كرست في مصاف أعظم روائي اليابان
طارد الأرواح
عطارد
قصخون الغرام في متخيل العشاق وأنثروبولوجيا الأنوثة
كتابة على هواء طليق
مفاهيم الشعرية دراسة في الأصول والمنهج والمفاهيم
هذا الكتابُ تغطيةٌ نقديةٌ لأصولِ مفاهيم الشعريةِ منذ أرسطو حتى البنيوية، مروراً باستكشاف وضعِ الشعرية في التراث العربيّ. ويكشف الكتابُ غنى المادة النظرية التي قاربت موضوعَ الشعرية، ولا سيما مساهمة العرب في هذا الحقل، وما كتبه الفلاسفة والنقاد المسلمون إبّان التأسيس الحضاريّ الإسلامي. ويتناول الكتابُ العلاقاتِ بين الشعرية واللسانيات الحديثة ونظريات القراءة والتلقي، ويُلقي الضوءَ على الصعوبات التي تواجهُ كلُّ نظرية في الشعرية من حيثُ شمولُها وقابليتُها على التطبيق على تنوعات الكتابة الشعرية."الشعر كالسّراءِ والشجاعةِ والجمالِ، لا يُنتهى منه إلى غايةٍ" (يونس بن حبيب)، ولذلك سيبقى البحثُ في الشعريةِ محض محاولة للعثورِ على مفهومٍ هاربٍ دائماً وأبداً. ومهما نظّرَ المنظرون فيها، سيكون من الأجدى جمالياً أن نَعُدَّ الشعريةَ قضيةً مسكوتاً عنها لكي نفتحَ في النهايةِ أفقاً جديداً للاستكشافِ.