عرض جميع النتائج 10

الجبال الثمانية

4.40ر.ع.
ليست الجبال هي فقط حيث القمم، والجليد والمغامرات ولكنها أيضًا أسلوب حياة: متى يترك المرء مسافة، متى يتراجع، متى يتقدم المسير ومتى يلتزم الصمت. قال أحدهم: لا يجب أن نترك لأبنائنا فقط الانجازات والأحداث التي غيرت التاريخ فقط، ولكن يجب أن نسجل لهم أيضًا تلك الحكايات اليومية، تلك التفاصيل الصغيرة التي تشرح لهم كيف عشنا. وفي هذه الرواية، البسيطة والعميقة في آن، يقدم لنا كونيتّي تلك التفاصيل الصغيرة، تفاصيل صداقة أمتدت لثلاثين عامًا بين من عاش في المدينة وتجول حول العالم ومن لم يتحرك من قريته الجبلية الصغيرة. “استطاع كونيتّي أن يصور النشوى والحزن المصاحبان للوصول إلى القمم الرائعة، فقط ليقودنا لندرك ضآلة الدور الذي نلعبه في بانوراما الحياة” جريدة الجارديان الإنجليزية.

القراءة صنعة العظماء

5.20ر.ع.
لقراءة دور رئيس في صنع شخصيات عظيمة، وكتاب (القِراءة صنعةُ العظماءُ)، يؤكد لنا ذلك من خلال سرده لقصة 39 شخصية عظيمة، استطاعت أن تكون لها بصمة مؤثرة. ويُبّين الكتاب دور القراءة الرئيس في صنع هذه الشخصيات، ويؤكد أنّ العظماء تجد عندهم دوماً نهماً شديداً للقِراءة، يُسيطر على أغلب أوقاتهم، وتصنعهم مُبدعين ومُؤثرين. كما يحتوي الكتاب كذلك على أكثر من 84 مقولة لأدباء ومُفكرين ومُخترعين وصُنّاع قرار وغيرهم، يؤكدون دور القِراءة وتأثيرها الحيوي في صنع شخصية عظيمة، ولن تجد عظيماً ومؤثراً وصاحب شأن لا يقرأ، فالقِراءة ليست هواية، بل هي شيء رئيسي لا يُمكن الاستغناء عنه كالطعام والشراب، ومن لا يقرأ فقد حكم على نفسه بالموت الفكري.

اللطف

4.80ر.ع.
اللطافة الغير متوقعة هي شيء قوي جدًا حتى في أبسط حالاتها، اللطف كنقطة ماء تنمو وتكبر لتصبح نهرًا. اللطف له تأثير مذهل على الأفراد والجماعات وحتى على الحيوانات وكل الأشياء وهو يمتد ليملأ الكون. عندما نتشارك اللطافة ونتبادلها تصبح عرفًا وتشكل حياة. اللطافة نجدها في بسمة وفي كلمة وفي لمسة حنونة أوزيارة لصديق أو أي نوع من أنواع المساعدة والمساندة. في النهاية تبقى اللطافة من أصغر الأشياء وأبسطها وأكثرها أهمية.

الليلة الأولى

4.80ر.ع.
لحب هو المغامرة الأخيرة، لكن هذه المغامرة لا تخلو من مخاطر… “ثمة أسطورة تروي أن الطفل في بطن أمه يعرف كل شيء عن سر الخلق، وعن أصل العالم حتى نهاية الأزمنة. عند ولادته، يمر رسول فوق مهده ويضع إصبعاً على شفتيه كي لا يميط اللثام عن السر الذي أفضي إليه، سر الحياة. هذه الإصبع الموضوعة التي تمحو ذاكرة الطفل إلى الأبد تترك أثراً بيّناً، هذا الأثر نملكه جميعاً فوق الشفة العليا، ما عداي أنا. ففي يوم مولدي، نسي الرسول أنيزورني، ولذلك فأنا أتذكر كل شيء…”. من أعالي الهضاب الأثيوبيو إلى المساحات الجليدية الشاسعة في شمال أورال، يختم مارك ليفي – بهذه الرواية الجديدة – الملحمة الخارقة التي استهلها مع رواية “اليوم الأول”.

حدثتني روحي

2.80ر.ع.
لكتابة والتأليف حلم راودني منذ الصغر، وأمنية لطالما منيت نفسي بها، وهدف تاقت نفسي له كثيراً كثيراً، إيماناً مني بدور الكتابة في صناعة الشخصية المتفردة، وأنها من أبرز الأمور التي تبقي الإنسان حياً حتى لو وافته المنيه، وصدق الجاحظ حينما قال: يذهب الحكيم وتبقى كتبه ويذهب العقل ويبقى أثره. للكتب والقراءة والكتابة عندي منزلة عظيمة ومكانة جليلة، أحب مجالسة الكتب، وأتلذذ بملامستها كثيراً لاقتناء الأجود منها والغوص فيها وهي خير جليس. مع الكتب وجدت نفسي وعلاقاتي، وحسنت مفرداتي، وأظهرت قدراتي، وعظمت طموحي، وأعملت عقلي، بالقراءة عرفت السبيل إلى أحلامي نبهتني وحذرتني من الكثير من المخاطر، وألهمتني الكثير من الحكم، وأدركت الكثير من أسرار النجاح، علمتني القراءة ألا أكتفي ولا أتوقف عن خوض التجارب والمطالعة ومن أجل ذلك ارتفعت، وارتقت همتي. وتذكّر أن القراءة لا تغني عن التجارب والتجارب لا تغني عن القراءة إقرأ ولكن اعلم أن القراءة لا تغير المزاج ولكنها تحتاج إلى مزاج.

خارج الظلام

4.00ر.ع.
في كتاب “خارج الظلام” Out of the Darkness يسرد ستيف تايلور المؤلف الأكثر مبيعاً قصص ما يزيد عن ثلاثين شخصاً ممّن مرّوا بيقظة روحية دائمة بعد صدمة واضطراب شديدين في حياتهم. اقرأ عن الشابة التي وُلدت من جديد بعد أن عانَت من إصابات مريعة في تفجيرات 7/7 في لندن، الرجل الذي وجد الاستنارة بعد أن أصبح مشلولاً إثر سقوطه، الرجل الذي خاض تحولاً بعد محاولة الانتحار، مدمن المخدرات المتعافي الذي انتقل إلى حالة دائمة من الاستنارة بعد “الوصول إلى الحضيض” وخسارة كلِّ شيء. أجرى ستيف أيضاً مقابلات مع الكثير من المعلمين الروحيين الذين حدثَت يقظتهم بعد اضطراب نفسي حاد، ومن بينهم إيكارت تول. بالإضافة إلى سرد قصص هؤلاء الناس، يُفسر كتاب “خارج الظلام” لماذا يتمتع الاضطراب بهذا التأثير التحولي ويُعطي أمثلة عن قدرة البشر غير المتناهية تقريباً على تجاوز المعاناة. إنّه يبيّن مدى عفوية وقرب اليقظة منا جميعاً.

رؤى جبران خليل جبران في النبي

6.00ر.ع.
يكاد يكون من المستحيل العثور على كتاب يقارن بكتاب “النبي” لجبران خليل جبران، لأنه من الكتب التي تمتلك اتساقاً وتوافقاً داخلياً هائلاً. بحيث يتحدث عن أمور حياتية من خلال رؤية الإنسان المستنير “المصطفى”. إن “النبي” من الكتب النادرة التي لا تعتمد على عمل الكاتب وتفكيره، بل على العكس لقد تم رسم حروفه عندما كان الكاتب في حالة روحانية عالية. يفتح “النبي” عند جبران خليل جبران بعداً جديداً للفلسفة، مع الثقة والاحترام تجاه الأشياء الصغيرة والحياة المنسوجة من الأشياء التافهة. يحاول جبران أن يعطي العمق الموجود والحكمة في الحب، الزواج، الأطفال، العطاء، المأكل والمشرب، العمل، الفرح والترح، البيت والسكن، الثياب، البيع والشراء، الجريمة والعقوبة، الشرائع والقوانين، ولكن الفيلسوف المستنير أوشو يوافق معه أحياناً ويعطي هذه الأمور عمقاً أكبر، وأحياناً لا يوافق معه مطلقاً وينتقده بشدة ويفسر الأمور انطلاقاً من التجربة النورانية الصحيحة. لقد اختار جبران اسم “المصطفى” ليجمع فيه كل خبرات وتجارب حكماء العالم في الماضي والحاضر والمستقبل. إن “المصطفى” هو المحتوى المركزي الحقيقي للتدين النظيف ولكنه لا يدعو إلى أي دين. يخفي جبران نفسه وراء “المصطفى”، لكي لا يعبده الناس، ولكي لا يصبح كتابه “ألنبي” كتاباً مقدساً، مع أنه أحد أكثر الكتب قداسة في العالم. يحتوي الكتاب إجابات عن أسئلة كثيرة حول شخصية الفيلسوف المستنير أوشو وما حدث معه. ويحتوي ردوداً واضحة من المعلم نفسه على الكثير من الإشاعات والاتهامات التي كالها له خصومه من السياسيين ورجال الدين.

لقاءات مع اناس استثنائيين

2.80ر.ع.
خلال محاضراته الكثيرة، واجتماعاته ولقاءاته مع تلاميذه، أشار أوشو مراراً لأعمال كتاب، وفنانين وشخصيات مهمة في التاريخ الشرقي الغربي. أوشو وهو المعلم المعروف بشكل واسع، والمتمرس بالثقافة، وهو الذي يملك معارف هائلة، وقدرة عالية على التحليل والاستيعاب لإدراك المعلومة وتمريرها بطريقة حيوية. إن قراءة هذه المجموعة من الكتابات تمثل تجربة حيوية حيث تتلاقى أعمال وأفكار المشاهير الشرقيين والغربيين الذين وضعوا بصماتهم في الوعي الإنساني، من لاو تزو وبوذا إلى كريشنا مورتي من الشرق، للوصول إلى هيراقليطس من خلال سقراط والمسيح، إلى نيتشه وكردجيف من الغرب. ولم يغب عن باله من تاريخنا العربي، جلال الدين الرومي ورابعة العدوية وصولاً إلى جبران خليل جبران. رسم أوشو هذه الشخصيات الإستثنائية بطريقة خلاقة وواضحة الانطباعات، ليدرك القارئ التيارات التقليدية التي ما زالت قائمة حتى تاريخنا هذا. نظراً إلى مدى المعرفة التاريخية حتى الآن يتوجب على كل عاقل أن يتجرأ ويسأل نفسه: “ما أهمية هذه الأفكار اليوم؟ وكيف يمكن أن تساعدني في حياتي؟”. ستجدون هنا الإجابة على هذه الأسئلة بطريقة واضحة وملهمة.

للرحيل معنى آخر: رحلة في السماح بالرحيل

3.20ر.ع.
“هل جربت أن تستيقظ في الصباح وتتساءل لماذا لاتزال على قيد الحياة؟ هل تمنيت أن تنتهي حياتك؟ هل تلاعبت مع القدر ليقدم لك ما تريد؟ هل حصرت الحب في مكان واحد وشخص واحد “مفقود”، “صعب المنال”؟ هل مر يومك وأنت تشعر بدبيب نمل في عقلك من الأفكار التي لا تهدأ؟ هل شعرت بالشفقة على الذات وتساءلت لماذا لا تنقذك الحياة؟ هل تألمت من أنك لا تؤذي الآخرين في حين لا تلتقي إلا بمن يؤذيك؟ هل فقدت الأمل؟ هل نظرت حولك فوجدت أن لديك كل شيء غير أنك لا تشعر بشيء؟ هل نظرت حولك وأدركت كم الحياة بخيلة معك ولا تعطيك؟ هل ضحكت ولم تجد شخص آخر يشاركك ضحكاتك فأدركت كم أنت وحيد؟ هل بكيت لوحدك؟ هل شعرت بالبرد في قيظ الصيف؟ هل شعرت بالفقد والألم والوحشة فنظرت للغرباء وتساءلت لماذا لا يحزنون معك؟ هل سئمت من ضجيج الآخرين ومن كل هذه الوسائل والعلاجات والتقنيات التي لا تفيد؟ هل شعرت بالفشل؟ هل نظمت الأشياء حولك، غرفتك، مكتبك، جهاز الحاسوب، هاتفك المحمول كي تقنع نفسك أنك منظم من الداخل وهذا ما يعبر عنك بالرغم من إدراكك أنك ممتليء بداخلك بأشياء لا تحتاجها؟ كم مرة مت وأنت حي؟

نبض مدلل

3.20ر.ع.
سأهمس في اذنك سرا قد يكون هو نجاتك ، اذا حكم الالم قبضته على معصم قلبك ، وزج بك في غياهب التيه ، واصبحت لا ترى الا السواد ،، عد الى عمق كينونتك فهي حقيقتك التي تجهلها وكفى ، اني كنت لك من الواعظين .