عرض جميع النتائج 15

اصدقائي أحبائي

2.80ر.ع.
يقرر الصديقان أماتياس أن يعيدا الحياة إلى صداقتهما الممتدة ثلاثين عاماً، بعد أن رزق كل منهما بولد وهجر زوجته. اختيارهما كان العيش المشترك كعائلة واحدة تحت سقف واحد ملتزمين القيام بدورين: الأب والأم معاً في ظل قواعد أهمها عدم اللجوء إلى استخدام أي مربية

اطفال الحرية

3.20ر.ع.
من الريف جاءت ميرندا إلى المدينة طلباً للحياة، فإذا بالحياة تدير لها ظهرها عندما أقامت في سكن مشترك مع ثلاث فتيات لا تنسجم معهن، حيث أنهن لا يتورعن عن فعل أي شيء في سبيل اللهو والمتعة. في مقر عملها حيث قررت اللجوء إليه للمبيت خلسة هرباً من نزوات زميلاتها، عاد رب عملها ليلاً فارتاب بوجودها. بعد انصراف جميع الموظفين… ولم يدر قط في خلدها أن هذا القرار الذي اتخذته سيغير مجرى حياتها… كان عليها تبرير وجودها خاصة أن من ضبطها هو صاحب الشركة ومديرها العام وفي غرفته وعلى كنبته. وهو المعروف عنه أنه صارم، قاسي الطباع وزير نساء… فهل تتمكن من ذلك وتدافع عن نفسها؟

الاستيقاظ من الموت

3.60ر.ع.
رواية جميلة تبشر بقلم واعد ومميز للأديبة عفاف البدر، أحداث سريعة ومشوقة شدت انتباهي كثيرا وجعلتني أندمج مع تفاصيلها إلى أن وصلت الصفحات الأخيرة دون أن أشعر. لم تكن النهاية كما كنت أتوقع.. بل اختلفت عن ما كنت قد بدأت بقراءته عشت التجربة هنا وهناك.. وتغيرت مشاعري ما بين الانفعال والهدوء مع مرور الأيام والسنوات خلال الرحلة التي تعايشت بها مع شخصيات أحداث هذه القصة.. كم هو رائع أن تستمتع كثيرا عندما تقرأ، وكم هو أجمل أن تكتشف أنك تعلمت أكثر مما توقعت عندما تنتهي من قراءة هذه القصة.

الجريمة العقاب والعقاب 1/2

8.80ر.ع.
رائعة الروايات الأكثر قراءة في العالم. إنه دوستويفسكي الروائي العظيم الفريد من نوعه الذي أثر فينا تأثيراً كبيراً، بحيث جعل من نفسه شريكاً لنا في تصرفاتنا وفي أفعالنا السيئة منها قبل الحسنة. لم يكن دستويفسكي عالماً نفسياً، لكنه تمكن من الغوص إلى أعماق أعماقنا، فتعرّف إلى أفكارنا التي كثيراً ما كنا نرغب ألا يتعرف أحد إليها، فجعلنا محرجين، ليس أمام الآخرين وحسب، بل، وحتى، أمام أنفسنا. هذا الروائي العظيم الذي مزق العذاب جسده على مدى ستين عاماً كاملة. ما عرف للطفولة معنى، ولا للشباب صبوة، وجاءت شيخوخته امتداداً لماضيه: عذاب … معاناة، أرق وقلق … إنه القدر الذي يقسو عليه لكنه يعجز عن قهره فكان مبدعاً خلاقاً، حوّل آلامه إلى رجاء. إنه أشبه بحبات الحنطى تحت حجر الرحى، يطحنها لتصبح عجين خبز يسد جوع الجياع. منذ البداية، نلحظ رغبة راسكولنيكو التي هي ضد إرادته في ارتكاب جريمة مزدوجة. منذ تلك اللحظة، ونحن نشاركه صراعه الداخلي القائم على الاعتزازبنفسه والاشمئزاز منها في الوقت ذاته، فأيهما يتبع؟ فصرنا أسرى هذا الصراع حتى انغمسنا كلياً في مشاعر البطل وأفعاله، وتحولنا إلى راسكولنيكوف ثان وكدنا نرتكب الجريمة معه… الجريمة والعقاب، رواية مبنية على أساس الصراع الداخلي عند الانسان وخاصةً الرغبة في التعبير عن النفس وإثباتها في مواجهة الأخلاقيات والقوانين التي أوجدها البشر مما يجعلنا نحس بقلق ونتساءل عن العدالة في هذا العالم وفي الوقت ذاته نتساءل عما إذا كان لنا الاقتصاص من العدالة ومن الأخلاقيات.

الجندي الطيب شفيك الهزيمة المجيدة

3.20ر.ع.
قد لا تصل الى تقييم حقيقي لرواية الجندي الطيب شفيك من دون فهم كامل لشخصية شفيك البالغة التعقيد.. هذه الشخصية المترجرجة التي تظهر الشئ وضده على نحو يجعل القارئ يحار في تصنيفة؛ هل هو أحمق أم إنسان بالغ الذكاء، وطني مخلص للملكية أم يعتبرها ملكية حمقاء إلى درجة أنه يجب أن لا تكون موجودة على الإطلاق.. جهول أو مثقف.. مراقب دقيق للطبيعة البشرية وواثق الاستنتاج أم هو عكس ذلك؟..

الجندي الطيب شفيك خلف الخطوط

3.20ر.ع.
قد لا تصل الى تقييم حقيقي لرواية الجندي الطيب شفيك من دون فهم كامل لشخصية شفيك البالغة التعقيد.. هذه الشخصية المترجرجة التي تظهر الشئ وضده على نحو يجعل القارئ يحار في تصنيفة؛ هل هو أحمق أم إنسان بالغ الذكاء، وطني مخلص للملكية أم يعتبرها ملكية حمقاء إلى درجة أنه يجب أن لا تكون موجودة على الإطلاق.. جهول أو مثقف.. مراقب دقيق للطبيعة البشرية وواثق الاستنتاج أم هو عكس ذلك؟..

الجندي الطيب شفيك في الجبهة

3.20ر.ع.
قد لا تصل الى تقييم حقيقي لرواية الجندي الطيب شفيك من دون فهم كامل لشخصية شفيك البالغة التعقيد.. هذه الشخصية المترجرجة التي تظهر الشئ وضده على نحو يجعل القارئ يحار في تصنيفة؛ هل هو أحمق أم إنسان بالغ الذكاء، وطني مخلص للملكية أم يعتبرها ملكية حمقاء إلى درجة أنه يجب أن لا تكون موجودة على الإطلاق.. جهول أو مثقف.. مراقب دقيق للطبيعة البشرية وواثق الاستنتاج أم هو عكس ذلك؟..

الوجوه الأخرى

2.40ر.ع.
هذا هو عصمت الندام الذي ظل لغزاً محيراً لي منذ الأيام الأولى لتعارفي به، وجل طموح أي إنسان يواجه لغزاً محيراً أن يهتدي إلى ما ينهي حيرته ويريحه من عناء التوتر والتكهنات. وها أنا أتنطح للمهمة في خطوة ما تخيلت على الإطلاق أنها تقود إلى الإطلاع على كارثة مرعبة. أحسست أن عصمت يريد أن يختبئ من ماضيه وحاضره بين ثنايا مستقبل مجهول لا يعرف منه وجهاً ولا قفا. يريد أن يهرب من ماضيه، من جغرافيته وتاريخه إلى جغرافية يعيش فيها بلا تاريخ، بلا ماض، بلا أهل أو ناس. إلى بلد قد يجد فيه ما يمكن أن يسعده، ويمكن أيضاً ألا يجد فيه رصيفاً قادراً على احتواء شتات روحه”. إن كتابات وداد هي جزء من هذه الحركة العالمية نحو العودة إلى الجذور. الاهتمام بالإنسان ليس ضمن الشعارات فقط، وهي جهد من كاتبة (قروية) خبرت العالم، للدفع باتجاه أنسنة التنمية في ظل التيار النيو-ليبرالي الجارف. في ظل الصمت المحلي والإقليمي والعالمي… تصدح وداد بصوتها اللطيف والمفعم بالنشاط والحيوية لتذكرنا، وبدون كلل، بأنه ما زال هناك أمل لبديل إنساني -جذوري، تقولها بدون وجل أو مواربة، تقولها كما هي.

ذكر السلحفاة

2.40ر.ع.
ذكر السلحفاة” رواية جريئة بكل ما فيها من هم اجتماعي واقتصادي وسياسي، وهي الرواية الثالثة للكاتب. وكان عادل أو شنب قد بدأ حياته في الخمسينات كاتباً للقصة القصيرة وأول مجموعة أصدرها عام 1956 بعنوان “عالم ولكنه صغير” كانت منعطفاً كبيراً لمسيرة القصة القصيرة في سوريا. وتجيء رواية “ذكر السلحفاة” تتويجاً لكل إبداعاته، مجسدة آلام الناس وهمومهم، وتناقضات المجتمع والأعراف التقليدية الصارمة، التي كانت تقف سداً في وجه تحقيق الأحلام، من أجل سمعة العائلة أو القرية أو المدينة، رواية ممتعة وحزينة في آن، استخدم فيها عادل أبو شنب تقنية جديدة عالية القيمة، وبأسلوب مختلف عن كل ما نقرأ في الرواية السورية، وبلغة قد تبدو-في سردها- بسيطة، لكنها توحي بعمق شديد التأثر والإيقاع. يقال ويقال.. ويقال إن الليلة التي دفن فيها الجد بتابوته -خلافاً للمألوف- كانت ليلة ليلاء عاصفة، هبت فيها ريح حركت الأشجار وهيجت الحيوانات، ونزلت أمطار ملأت الطرقات والبساتين والحقول. ويقال إن سلاحف القرية خرجت من بياتها الشتوي، على غير عادتها، وسارت في حشد طويل، امتد ما بين المزار المختوم بالشمع الأحمر والمزار الجديد. كانت السلاحف تخرج برؤوسها من فوهات قوقعاتها الصلبة، وثمة من قال إنه سمع همسات السلاحف، وأن الهمسات شكلت حزمة صوتية قوية كان لها صوت شبيه بالرعد. بدت السلاحف وكأنها خارجة في جنازة الجد الذي مات في السجن، لا أحد فتح التابوت. لا أحد قادر على فتحه، لأن الثورة منعت. ومن النسا في القرية زعم أن التابوت لم يكن فيه جسد الميت، وأن حجراً كبيراً وضع فيه، ومنهم من قال إن الجد كان يشاهد خارجاً من تابوته كل ليلة، يطوف حول مزار جسده ببطء شديد كأنه ذكر السلحفاة بمشيته المتئدة، ومنهم من كان يصر على أن الجد لم يمت، وأنه غائب حاضر، يتخفى بأزياء شتى تمويها حتى لا يعتقل. حاكت الأسطورة نفسها بنفسها، وجعل أهل القرية قبره مزاراً جديداً، قائماً إلى اليوم إلى جانب المزارات المغلقة، المختومة بالشمع الأحمر”.

رؤى لونا

4.40ر.ع.
من هي لونا، الساحرة الجميلة ذات الشعر الناري، أية لعنة حلت بالجريح الذي وجد في كوخ الآبروزيس؟ من هم الرجال المقنعون بالسواد المتحمسون لقتله؟ أي كلام رهيب كانت تخفيه هذه الرسالة العجيبة الغامضة التي يجب أن لا تصل إلى يد البابا إطلاقاً؟. في منتصف القرن السادس عشر المسكون بالصراعات الدينية والفلسفية، ينتقل بنا الكتاب التاريخي الجديد لفريدريك لونوار من قصور البندقية إلى سجونها، ومن جبل آتوس إلى سجن قراصنة الجزائر، ومن القدس إلى محجر قبرص. رواية كبيرة في الحب والمغامرات، حيث السجن، والموت، والدين المسيحي والصوفي، وعلم التنجيم والقبلانية اليهودية وكتاب الجفر للفلكي العربي الكندي، إجتمعت كلها لتنظم البحث المكون لجيوفاني، الفتى القروي الذي تجرأ ورفع عينيه نحو ابنة قاضي القضاة.

روائح عنبرية

2.80ر.ع.
هذا ما ترصده “روائح عنرية” بحساسية عالية ولغة بديعة. وعزيز تبسي في كتابه الثاني هنا يعرّج على أحوال أهل المدينة، علاقاتهم، جمالهم، تناقضاتهم، وعبث مصائرهم على ضفاف نهرهم (قويق) الذي جف بعد أن كان شريان حياتهم! كأنه صورة رمزية لهم، للذين عاشوا على ضفافه لقرون وقرون، يشربون مائه، ويلهون على المروج التي تحف به. من أجواء الرواية: بعدها يسرع الأولاد ليكبروا، قبل أن يضيعوا أو يفتقدهم أهلهم في غمرة انشغالهم بإعداد وسائط لائقة لاستدراج المستقبل واستقباله، حينما كانت أمهاتهم يصنعن من حين لآخر، “لوحة كنافا” أو ينسجن بمخارز الإنتظارات المزمنة، من خيوط الكتان أغطية للطاولات، ويشترين مجموعة من فناجين القهوة، أو الملاعق، يطرزن سنابل وعصافيرعلى أطراف أقمشة بيضاء من “البوبلين” لتظهر بعدها كأغطية وسائد وأسرّة غرفة النوم، ويؤكدن بحزم أن هذه الأشياء لن تستعمل، ولن تخرج بعد الآن من خزائنها المحمية بأقراص النفتالين، لقد رهنت للمستقبل، ولن يسأل أحد في غمرة انتفاخ الفرح كمناطيد وارتفاعها إلى الأعالي، ترى ما هو المستقبل؟

زواج ميرندا

2.40ر.ع.
من الريف جاءت ميرندا إلى المدينة طلباً للحياة، فإذا بالحياة تدير لها ظهرها عندما أقامت في سكن مشترك مع ثلاث فتيات لا تنسجم معهن، حيث أنهن لا يتورعن عن فعل أي شيء في سبيل اللهو والمتعة. في مقر عملها حيث قررت اللجوء إليه للمبيت خلسة هرباً من نزوات زميلاتها، عاد رب عملها ليلاً فارتاب بوجودها. بعد انصراف جميع الموظفين… ولم يدر قط في خلدها أن هذا القرار الذي اتخذته سيغير مجرى حياتها… كان عليها تبرير وجودها خاصة أن من ضبطها هو صاحب الشركة ومديرها العام وفي غرفته وعلى كنبته. وهو المعروف عنه أنه صارم، قاسي الطباع وزير نساء… فهل تتمكن من ذلك وتدافع عن نفسها؟

قصر الحب

2.40ر.ع.
عاش يتيم الوالدين، هذبه جده، فشب صلب العود قادراً على تحمل المسؤوليات. أثناء خدمته في الهند كضابط في الجيش الملكي البريطاني فقد بصره… عاد إلى مسقط رأسه ليعيش وحيداً في قصره، بعد أن فقد جده وأخيه، على أمل الزواج من خطيبة أخيه السابقة، بناء لوصية جده، رغم أنه لم ير لها وجهاً ولم يسمع لها صوتاً… حين التقيا… لم يكن للحب مكان بل للجشع.

ماذا لو كانت واقعية

2.80ر.ع.
قبل يوم زفافها بثلاثة أيام، تلقت جوليا اتصالاً هاتفياً من “سكرتير” والدها الخاص. حدث ما توقعته، إن أنطوني والش، رجل الأعمال اللامع، والأب النائي، لن يستطيع حضور مراسم الزفاف. وأول مرة تقتنع جوليا بأن عذر والدها لا مأخذ عليه. لقد مات! كان والدها لا يلتق بابنته إلا فيما ندر، يتمتع بموهبة فريدة باختلاق الأعذار، تمكنه من الاختفاء فجأة، تاركاً ابنته كل مرة وحيدة في حيرة من أمرها. لذا لم تستطع جوليا أن تمنع نفسها من اتهامه بالتدخل في حياتها حتى في مماته. غداة الدفن، اكتشفت جوليا أن والدها المتوفي قد أعد لها مفاجأة أخرى في ستة أيام… إنها الرحلة الأغرب والأدهش في حياتها، والتي ستتيح لهما المكوث معاً وتبادل الكلام، وأن يبوح كل منهما للآخر بكل الأشياء والمشاعر التي لم يتمكنا من تبادلها.

وجدتكِ

3.20ر.ع.
قبل يوم زفافها بثلاثة أيام، تلقت جوليا اتصالاً هاتفياً من “سكرتير” والدها الخاص. حدث ما توقعته، إن أنطوني والش، رجل الأعمال اللامع، والأب النائي، لن يستطيع حضور مراسم الزفاف. وأول مرة تقتنع جوليا بأن عذر والدها لا مأخذ عليه. لقد مات! كان والدها لا يلتق بابنته إلا فيما ندر، يتمتع بموهبة فريدة باختلاق الأعذار، تمكنه من الاختفاء فجأة، تاركاً ابنته كل مرة وحيدة في حيرة من أمرها. لذا لم تستطع جوليا أن تمنع نفسها من اتهامه بالتدخل في حياتها حتى في مماته. غداة الدفن، اكتشفت جوليا أن والدها المتوفي قد أعد لها مفاجأة أخرى في ستة أيام… إنها الرحلة الأغرب والأدهش في حياتها، والتي ستتيح لهما المكوث معاً وتبادل الكلام، وأن يبوح كل منهما للآخر بكل الأشياء والمشاعر التي لم يتمكنا من تبادلها.