علم الحديث
أحاديث الصحابي الجليل سمرة بن جندب
أسامي الأحاديث النبوية في مصادر التراث الشرعي
أسنى المطالب
كتاب في علم الحديث الشريف، يحوي أحاديث مختلفة المراتب ما بين صحة وحسن وضعف ووضع، فهو يبحث في فقرات وأقوال اشتهرت بين الناس وتناقلتها ألسنة الخاص والعام، وهل هي من حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم أم من كلام غيره، فهو يذكر الحديث أو الفقرة المشتهرة ثم يذكر حكمته على تلك الأحاديث، وقد أجاد المصنف مجتهدا ومستندا إلى أقوال الأئمة السابقين، فجاء جامعا لشتات الأجزاء المفردة في هذا النوع من التصنيف، مرتبا مبوبا منسقا أحسن تبويب، حيث رتب هذه الأخبار على حسب الترتيب الألفبائي وهذه طبعة محققة تحقيقا هاما، حيث أرجع المحقق الأحاديث الواردة كلها إلى مصادرها في كتب الصحيح والحسن والضعيف والموضوع
أسنى المطالب في صلة الأقارب (فضائل صلة الرحم وتحريم قطيعتها)
كتاب جامع عظيم الفائدة من أهم الكتب وأجلها يضاف الى ذلك أن مؤلفه ذاك العلم الشامخ الامام الهيتمي. وقد جعل المؤلف غاية قصده من هذا الكتاب هو الجمع بين أبناء الاسلام، وساق في هذا الكتاب كل مرغب الى هذه الغاية وكل زاجر عن ضدها. وقد اعتمد على مصادر عديدة أهمها الكتاب والسنة. واشتمل الكتاب على مواضيع مهمة مثل: ذكر الاسباب الموجبة لقطيعة الرحم في الباب الاول، وفي الباب الثاني جملة من الآيات والأحاديث الناصة على ما في قطيعة الرحم من الوبال والنكال، وغير ذلك من المواضيع الهامة
أطراف الغرائب والأفراد من حديث رسول الله – للدارقطني 1/5
كتاب الأفراد والغرائب من حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم للإمام الدارقطني، جمع فيه مصنفه الأحاديث الأفراد والأحاديث الغرائب قام الحافظ المقدسي بترتيب كتاب الدارقطني على طريقة الأطراف ولكن ضمن المسانيد، أي يأتي بمسند الصحابي ثم يرتب الأحاديث الواردة فيه على طريقة الأطراف وهذه الطبعة محققة، فقد قمنا بتخريج الأحاديث والترجمة للأعلام الواردين في الكتاب
إتحاف العباد بحقيقة الجهاد
إتحاف المسلم بزوائد أبي عيسى الترمذي على البخاري ومسلم وبآخره
إتحاف المسلم بما ورد في الترغيب والترهيب من أحاديث البخاري ومسلم
كتاب في علم الحديث الشريف أورد المصنف الأحاديث المراسيل التي فيها انقطاع في السند وليس فقط التي سقط من سندها الصحابي وقد أورد على حسب رواة الأحاديث أي بحسب اسم الراوي الذي حصل الإنقطاع به كأن يكون تابعي وروى عن رسول الله مباشرة وهكذا وقد رتبه على حسب حروف المعجم يذكر اسم الراوي ثم السند والحديث ويذكر أقوال العلماء في هذا الحديث، كأن يقولوا في فلان التابعي الذي روى عن النبي مباشرة أن هذا تابعي، وهكذا . وعلى هذه الطبعة تعليقات مفيدة
إتحاف المهرة بالفوائد المبتكرة من أطراف العشرة 1/17 مع الفهارس
إتقان ما يحسن من الأخبار الدائرة على الألسن
كتاب في الحديث النبوي الشريف جمع فيه المؤلف الأحاديث المشتهرة على ألسن الناس فبين صحيحها من سقيمها وبين من رواها وخرجها من أصحاب المصنفات. وليس المقصود في الكتاب الشهرة بمعناها اللغوي، بل المراد بالشهرة: انتشار الأحاديث وشيوعها على ألسنة الناس في مختلف أوساطها وطبقاتهم. والكتاب يتضمن كتاب" التذكرة" للزركشي، .و" الدرر المنثرة" للسيوطي، و" المقاصد الحسنة" للسخاوي، وزاد عليها فوائد جمة
إسعاد الرائي بأفراد وزوائد النسائي على الكتب الخمسة 1/2
إعلاء السنن 1/22 في 14 مجلد مع الفهارس
إنجاز الوعود بزوائد أبي داود على الكتب الخمسة 1/2
كتاب في علم الحديث جمع فيه مصنفه الأحاديث الزائدة في سنن أبي داوود التي لم تذكر في باقي الكتب الخمسة (البخاري، مسلم، الترمذي، النسائي، ابن ماجه) . وقد رتب المصنف الكتاب على حسب كتاب أبي داوود ليسهل على راغب الرجوع إلى أصل الحديث الوصول إليه، وقد بين علل ودرجة الأحاديث التي سكت عنها أبو داوود باختصار
اربعون حديثا في بغية الوصول لما بين عائشة والرسول (ص)
استنزال السكينة الرحمانية بالتحديث بالأربعين البلدانية ويليه (مزيل اللبس من حديث رد الشمس)
كتاب من كتب الحديث الاربعينية أخرجه مؤلفه من أربعين كتابا من دواوين السنة كالمعاجم والمسانيد والاجزاء المسموعة والمشيخات متوخيا ان لا تكون مما تضمنته أربعينات غيره من العلماء السابقين تجنبا للتكرار مقتصرا في كل حديث على تخريجه من كتاب واحد عن شيخ واحد من مدينة واحدة ويليه مزيل اللبس عن حديث رد الشمس وعليه الادلة كالشمس على وضع حديث رد الشمس
الآثار المرفوعة في الأخبار الموضوعة
كتاب يبحث في علم الحديث الشريف، أورد فيه مصنفه اللكنوي جملة من الأحاديث الموضوعة المكذوبة على رسول الله صلى الله عليه وسلم، حيث يورد الحديث ويبين أقوال أهل العلم فيه، والسبب في وضعه . وجميع هذه الأحاديث جاءت في باب الصلوات الخاصة مثل صلاة يوم الأربعاء أو الخميس وبقية الأيام، وصلاة يوم عاشوراء وصلاة ليلة القدر وصلاة التسابيح وغير ذلك . ولكن هذا لا يعني أن بعض هذه الصلوات لم يرد فيها أحاديث .قوية أخرى مثل صلاة التسابيح . وهذه طبعة محققة
الآحاد والمثاني
الأباطيل والمناكير والصحاح والمشاهير
الجوزقاني من علماء القرن السادس الهجري جمع في كتابه هذا الأحاديث الموضوعة المكذوبة على رسول الله وبين بطلانها، وقد رتبها على الكتب وجعل تحتها أبوابا، وهو يورد الأحاديث بأسانيدها ثم يحكم عليها بوضوح ويفصل سبب حكمه وأقوال العلماء في أوصاف الرواة والسنن. وقد تميز هذا الكتاب بأنه يذكر بعد الأحاديث الموضوعة خلافها من الصحيحة بنفس المعنى (إن وجد) أو بعكسها. والكتاب يتضمن 741 حديثا (منها الموضوع والصحيح)، وألحق بالكتاب فهارس
الأجوبة الصارفة لإشكال حديث الطائفة
الأحاديث القدسية – كرتونيه – لونان
كتاب يشتمل على الأحاديث القدسية الموجودة في الكتب الستة وموطأ الإمام مالك وقد اعتمد في هذا الكتاب على عدم تكرار الحديث إذا كان عن صحابي واحد ولم توجد بين الروايات المتكررة زيادة أو نقص وقد وضع في مقدمته مطالب تتعلق في معنى الحديث القدسي والفرق بينها وبين القرآن، والحديث النبوي، ونبذة في التعريف لأصحاب الكتب التي جمعت منها هذه الأحاديث
الأحاديث القدسية [فرنسي/عربي]
الأحاديث القدسية الصحيحة – لونان
كتاب يشتمل على الأحاديث القدسية الموجودة في الكتب الستة وموطأ الإمام مالك وقد اعتمد في هذا الكتاب على عدم تكرار الحديث إذا كان عن صحابي واحد ولم توجد بين الروايات المتكررة زيادة أو نقص وقد وضع في مقدمته مطالب تتعلق في معنى الحديث القدسي والفرق بينها وبين القرآن، والحديث النبوي، ونبذة في التعريف لأصحاب الكتب التي جمعت منها هذه الأحاديث
الأحاديث القدسية الصحيحة [عربي/انكليزي]
الأحاديث الموافقات العوالي للحافظة زينب بنت كمال المقدسية
كتاب في الحديث يتناول الاحاديث الموافقات العوالي للحافظة زينب بنت كمال الدين المقدسية ، فقام الكتاب بترجمة لحياة الراوية واعطى مفهوما جزئيا لمعنى الاسناد العالي ، ثم تحقيق وتخريج الاحاديث العوالي التي روتها الحافظة زينب والتي جمعها البرزالي في الجزء الذي قام المحقق بدراسته ، وقد قام بذكر الاحاديث وكل ما يتعلق بها .من احكام
الأدب المفرد مشتمل على تعليقات الشيخ محمد الألباني وتخريجات محمد عبد الباقي
إن الإمام البخاري قد ضمن صحيحه كتابا للأدب وهو الكتاب الثامن والسبعون من صحيحه لكنه لم يكتف بذلك حتى أفرد للأدب كتابا مستقلا سماه : " الأدب المفرد " لأنه قد جعله مقصورا على موضوع الأدب دون غيره فجاء فريدا في نوعه، جامعا للآداب الإسلامية، فهو بحق موسوعة إسلامية في الآداب، جدير بكل مسلم أن يقتنيها لينتفع بما تحويه من كنوز نبوية شريفة وهذه طبعة مخرجة الأحاديث وعليها حواشي مهمة