عرض 1–25 من أصل 884 نتيجة

العربيات المغتربات : قاموس تأثيلي وتاريخي للألفاظ الفرنسية ذات الأصل العربي أو المعرب – 1-2

38.51ر.ع.
هذا الكتاب عبارة عن معجم للألفاظ العربية المهاجرة إلى اللغة الفرنسية ، ويدخل ضمن سلسلة الأعمال والمعاجم التأريخية والتأثيلية (historicals and étymologicals) التي تبحث في الألفاظ المستعارة من لغة إلى أخرى في نطاق التداخل بين اللغات وتأثير بعضها في بعض.

المعجم الشامل للقبائل العربية والأمازيغية : 1-3

30.81ر.ع.
اسم الكاتب: أديب النوايسة عدد الصفحات: 1536 سنة النشر :2012 رقم ردمك: 9789957741761

موسوعة الاسعافات الأولية : طبعة فاخرة ملونة

28.88ر.ع.
اسم الكاتب: صبحي شلش عدد الصفحات: 878 سنة النشر: 2004 رقم ردمك:  9957463225

النوباني : قاموس عربي هولندي

26.95ر.ع.
اسم الكاتب: ابراهيم النوباني عدد الصفحات: 1222 سنة النشر: 2010 رقم ردمك: 9789957741006

المصطلح في العربية : القضايا والآفاق – الجزء الثاني

25.61ر.ع.
يحوي هذا الكتاب الأبحاث العلمية المحكمة المقدمة للمؤتمر العلمي الرابع لقسم اللغة العربية وآدابها بجامعة السلطان قابوس ، الذي حمل عنوان ( المصطلح في العربية القضايا والآفاق ) وانعقد في مارس/2019م . وهي أبحاث علمية رصينة لثلة من الباحثين العرب وغيرهم

استراتيجيات الخطاب : مقاربة لغوية تداولية

23.10ر.ع.
اسم الكاتب: عبدالهادي الشهري عدد الصفحات: 751 سنة النشر: 2015 رقم ردمك: 9789957744083

استراتيجيات الخطاب : مقاربة لغوية تداولية 1 – 2

23.10ر.ع.
اسم الكاتب: عبدالهادي الشهري عدد الصفحات: 751 سنة النشر: 2015 رقم ردمك: 9789957744083

المعجمية العربية : قضايا وآفاق 1-2 – شموا

23.10ر.ع.
ويعد الكتاب حلقة ضمن سلسلة المعرفة اللسانيّة.أوضح المُقدّمان له عبدالرحيم وعلوي، في تصدير الكتاب، أنّ الصناعة القاموسية في العالم العربي تفتقر إلى خلفية نظرية معجمية صلبة تجدد من خلالها الموارد المعجمية مثلما تجدد سبل تمثيل عناصرها وتخصيصها

لسانيات النص وتحليل الخطاب : 1-2 – شاموا

23.10ر.ع.
شهد القرن العشرون تحوّلات حاسمة، في طرق النظر ومعالجة الظاهرة اللغوية، غيرَ مستقلة عمّا حدث من تراكم في مجالي الفلسفة والعلوم المادية. وربما كانت الآفاق التي فُتِحت أمام منهجيات المعالجة والإشكاليات النظرية ذات الصلة باكتساب اللغة ووصفها قدرةً وإنجازاً... من بين المنجزات التي أحدثت ثورة في تصوّر اللغة وما يرتبط بها من إنتاج. سرعان ما انتقلت "عدوى" هذه التحوّلات إلى مجال كان شبه مستقل، أو هكذا كان يُدرَك، نعني النص. كان هذا المجال شبه "مؤمَّم" من قبل نظريات الأدب ونقده بحكم طبيعة الإنتاج الذي يُعتبَر ميدان اختبارهما أو اختصاصهما. غير أن الطمأنينة إلى ما استقرّ وطال أمده من آراء في هذا الباب أصابها رذاذ ما تحقّق في حقل المقاربات المؤسّسة في اللسانيات. وكان من ثمار ذلك بروز مصطلحين استحوذا على المناقشات والأسئلة والمقاربات، نعني مصطلحي "الخطاب" و"النص". فأثمر تخصيصهما بالتفكير والمعالجة أسئلة حقيقية هي أقرب إلى التحديات منها إلى ترَف التفكير وتمرين الذهن. بل إن الانكباب عليهما قاد إلى مساءلة مدى فعالية اللسانيات الحديثة، بناء على أن التواصل لا يَتوسّل الكلمات والجمل وإنما النصوص والخطابات. ونظراً إلى ما أضحت تخضع له طبيعة التفكير في الظواهر وتأمّلها في العصر الحديث علاوة على ضوابط إنتاج المعرفة، كان "من اللازم" تكوين فريق عمل ينكبّ على دراسة الوحدة التي اتُّخِذت موضوع بحث وتحليلِها ووصفِها. وقد كان لجامعة كونسطانس بألمانيا قصب السبق في هذا المنحى؛ غير أن تنوُّع وحدة البحث وتلوُّنها بجنس الإنتاج الذي تستمد منه تقاليدها وهويتها من ناحية، واستعصاءها على النظر اللساني -بحصر المعنى- من ناحية ثانية عجّلا بأن تتفرّق السّبل بفريق العمل فنحتَ كلٌّ طريقه وارتضاه وِجهةً للبحث والتدقيق.  

البلاغة بين النقد والأدب واللغة : 1-2

23.10ر.ع.
احتضنت جامعة الطفيلة التقنية أعمال المؤتمر الدولي الأول المحكم بعنوان :"البلاغة بين النقد والأدب واللغة" الذي نظمه قسم اللغة العربية/ كلية الآداب في الجامعة بدعم من صندوق البحث العلمي في وزارة التعليم العالي والبحث العلمي،

النص بين الإنتاج والتلقي

23.10ر.ع.
اسم الكاتب: عبد الله بريمي – سعيد كريمي عدد الصفحات: 829 سنة النشر: 2019 رقم ردمك: 9789957747619

اليزيدية : إشكالية المنهج – دراسة ونصوص وتعليقات – 1-2

23.10ر.ع.
صدر في جزئين للدكتور العراقي وليد محمود خالص الذي يشير في مقدمة كتابه إلى القلق المنهجي الذي أصابه بعد اطلاعه على تلك الوفرة من الكتب والأبحاث التي كتبت عن اليزيدية "التي غلب عليها الاضطراب والتناقض والتشويه"، بالإضافة- كما يقول- إلى غياب الحس النقدي

المعجمية العربية : قضايا وآفاق 1-2 – شموا

23.10ر.ع.
ويعد الكتاب حلقة ضمن سلسلة المعرفة اللسانيّة.أوضح المُقدّمان له عبدالرحيم وعلوي، في تصدير الكتاب، أنّ الصناعة القاموسية في العالم العربي تفتقر إلى خلفية نظرية معجمية صلبة تجدد من خلالها الموارد المعجمية مثلما تجدد سبل تمثيل عناصرها وتخصيصها

أدب الرحلة : جدلية الأنا والآخر في عالم متغيّر

21.95ر.ع.
لم ينطفئ شغف العرب واهتمامهم بأدب الرحلة، حتى في أحلك فترات تراجعهم الحضاري، فقد سافروا إلى الشمال والجنوب، ووصلوا أبعد بقاع المعمور، كما رحل إلى بلاد العرب غيرهم من الأمم الأخرى، فكان اكتشاف الأنا ومعرفة الآخر، من زوايا مختلفة وبعيون بريئة أحياناً 

أسس الإخبار في الكلام : بحث في روافد إنتاج الفائدة – 1-2

19.25ر.ع.
مدار الاهتمام في هذا العمل على "الإخبار" في الكلام. والمنطلق المعتمد فيه للإخبار أنّه الأساس الجوهريّ الجامع بين مختلف الأقوال. فالإبلاغ اللغويّ محكوم في سياقاته القياسيّة التلقائيّة بالإفادة ومشروط بها في مختلف أحوال الإنتاج والتأويل معا. ولمّا كانت "الفائدة" غاية مطّردة في الكلام بها يستحقّ في أحكام النظريّة النحويّة صفته تلك، تهيّأت لأن تكون المدخل المناسب لهذا الموضوع. وانبنت الخطّة على تعقّب أشكال بنائها في التركيب ضمن إطار روافده الكبرى الانطلاق من نصوص النظريّة النحويّة العربيّة في معناها الشامل المنفتح على شتّى فنون علوم اللسان العربيّ والحرص في متابعة مضامينها واستصفاء دقائقها على استثمار المستجدّ من المكاسب في النظريّات اللسانيّة المعاصرة. ولقد انبنت المضمرات الكبرى الموجّهة لتفريع المباحث والقضايا على إيلاء العناية للأسس التركيبيّة التكوينيّة المنتجة للفائدة في فضاء الكلام. فهذه الأسس وسيلة للمتكلّم المفيد في البناء والسامع المستفيد في التفكيك والفهم. ومن تمام ذلك التسليم بحزمة أخرى من الأصول المنفصلة عن التركيب دون أن تعرى من التأثير فيه. وقوامها آثار المقام في الأحكام السالفة للإخبار وخطط المتكلّم والسامع في استيعابها وتنفيذها حرصا على المنفعة وجريا للإفادة والاستفادة. وحاصل كلّ ذلك أنّ قواعد التشكّل النظاميّ للفائدة المنوطة باللفظ لا انفصال لها في واقع الاستعمال عن قواعد إنجازيّة مرتبطة بملابسات الإنتاج والتأويل. والأمر منطقيّ مادامت فائدة الكلام لا تجاوز أن تكون حاصل تفاعل واقع في مستويات لغويّة مختلفة بين أشكال التركيب ومدلولاتها المستلزمة مقاميّا.

صحفيون في بلاط صاحب الجلالة السلطان قابوس

19.25ر.ع.
اسم الكاتب:  ناصر أبو عون عدد الصفحات: 480 سنة النشر: 2015 رقم ردمك: 9789957744144

معجم مصطلحات السلطان قابوس : مصطلحات تاريخ نهضة عُمان الحديثة 1970-2015

19.25ر.ع.
اسم الكاتب: ناصر أبو عون عدد الصفحات: 480 سنة النشر: 2015 رقم ردمك: 9789957744731

بحوث محكمة : التحليل الحجاجي للخطاب

19.25ر.ع.
يعد هذا الكتاب: "التحليل الحِجاجي للخطاب" إسهاما علميا متميزا في مجال الدراسات الحجاجية العربية؛ لأنه تعدى دائرة الدراسات النظرية، المعنية بالتعريف ورصد الاتجاهات الغربية، إلى ارتياد آفاق الدراسات التطبيقية التي تستثمر معطيات المعرفة النظرية

تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها : الرؤى والتجارب

19.25ر.ع.
عُقد "المؤتمر الأول لتعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها" في إستانبول عام 1436 هـ (2015 م) بتنظيم وإشراف من معهد قاصد لتعليم اللغات بالأردن، ومؤسسة اصطنبول للتعليم والأبحاث (إيثار) بتركيا، وجامعة النجاح الوطنية بنابلس. وغطت أبحاث المؤتمر الموضوعات والمجال  

الاتجاهات الموضوعية والفنية : في كتاب الملك عبد العزيز آل سعود في عيون شعراء صحيفة أم القرى

18.29ر.ع.
منذ أن تولى الملك عبد العزيز حكم البلاد، وتبوأ عرش المملكة العربية السعودية، وصحيفة أم القرى تعنى بنشر ما قيل حوله من قصائد خلال ثلاثين عاماً من عام 1344 إلى عام 1373 هـ ( تاريخ وفاته يرحمه الله ) وهذه القصائد لشعراء سعوديين وغير سعوديين من مختلف أرجاء العالم العربي والإسلامي، وهي سجل حافل بأمجاد الملك ومفاخره، وبطولاته وانتصاراته، وقد رأت دارة الملك عبد العزيز بالرياض في هذه القصائد - وثيقة تاريخية لشخصية الملك عبد العزيز، وقيادته المتميزة، ومنهجه الرائد في إدارة البلاد ، فقامت بجمع ما نشر من قصائد في صحيفة أم القرى في كتاب بعنوان (الملك عبد العزيز في عيون شعراء صحيفة أم القرى) وأصدرته في عام 1419ه - ۱۹۹۹م بمناسبة مرور مائة عام على تأسيس المملكة العربية السعودية، في مجلدين كبيرين، يقعان في ألف وأربع وعشرين صفحة.

رحلات الحج المشرقية

18.29ر.ع.
تهدف هذه الدراسة إلى إلقاء مزيد من الضوء على رحلات الحج والعمرة المشرقية، وهي مدونة رحلية ذات سمات مخصوصة، وهي وإن تقاطعت مع أدب الرحلة العام، فإن في الميدان الرحب لهذه الدراسة حديثًا يجلّي جوانب امتيازها من أصلها، بجنوحها إلى مواطن طاقتها المؤثرة. 

العدالة اللغوية والنظامة والتخطيط

18.29ر.ع.
يتناول الكتاب أبحاثا وموضوعات جديدة على الأدبيات اللسانية والسياسية العربية، تتعلق بالأسس والمبادئ والمعايير والآليات التي يُحْتَكَم إليها   

التداوليات وتحليل الخطاب : بحوث محكمة

17.71ر.ع.
ويضمّ الكتاب الذي يعد من باكورة كتب العام الجديد 2014، مجموعة وافرة من البحوث العلميّة الرصينة المحكّمة، تندرج في محاور لسانيّة أربعة، هي: السيميائيّات والتأويل، وتداوليّات الخطاب، وفلسفة المقاصد وعلم الأصول، والنحو الوظيفي وتطبيقاته النصيّة.

اللسانيات الأنثروبولوجية : منظور معرفي لدراسة بنية الثقافة العراقية

17.33ر.ع.
إن واحدًا من التحولات اللسانية الكبيرة في القرن العشرين تمثَّلَ – على المستوى المعرفي- بإعادة العناية الفائقة بالعلاقة الرابطة بين اللسان والإنسان، التي كانت البنيوية السوسيرية قد أقصتها عن البحث اللساني، بوصف تلك (البنيوية) منهجيةً بحثية غير عابئة بالقيمة المهمة لأثر تلك (العلاقة الرابطة) في توجيه إحالات العلامات السيميائية، ما تسببَ في إفقارِ المباحث الدلالية في الدراسات اللسانية، والإسرافِ في إحداث القطيعة المعرفية بين اللسان وواقعه البشريالثقافي؛ لكن التطورات اللاحقة أوجدت أساسًا منهجيًّا جديدا للدراسات اللسانية، طفَقَ يعملُ على تخطّي معضلة تضييق المنهجية البنيوية للبحث اللساني، فصارت اللسانيات ترى في اللغة نظاما سيميائيا لا يمكن دراسته دراسةً منفصلة عن شروطه الحياتية، وعن أهدافه في تحقيق التواصل الاجتماعي والثقافي، فظهرت – على مدار القرن العشرين - جهودٌ علمية شتى، انتظمت في حقل (اللسانيات البينية)، لتعيد النظر في مسألة العلاقة الرابطة بين اللغة والإنسان والحاضنة البشرية. اشتغلت هذه الدراسة في قسمها التطبيقي على الثقافة العراقية الممتدة ستة آلاف عام، التي يمكننا– بالتنقيب فيها- الكشف عنأثمن مقاليد تفكيك ألغاز العراق؛ الممتد امتدادا ثقافيا بعيدا خارج حدوده الجغرافية،لتراهنعلى أن المشاريع الثقافية العربية السائدة غير كافية لفهم المعضلة العراقية، فما نراه عقلا عربيا بحسب الدكتور محمد عابد الجابري، أو عقلا إسلاميا بحسب الدكتور محمد أركون، إنما هو– بالحفر في جذوره العميقة – عقل سومري، صنع العالَم. وفي موقف معرفي لساني أنثروبولوجي كهذا، تمسي- بالنتيجة- جدلية (الحضارة والبداوة) التي جرّدها الدكتور علي الوردي في موضع تساؤل كبير عن قدرتها على فهم المعضلة العراقية.  

التداولية السردية في خطاب الأقصوصة النسائية

17.33ر.ع.
لا تعارض بين الخطاب السردي والتداولية، بل إن أولى اهتمامات التداولية تتمثل في جنس الخطاب أيا كانت صفته، فمعلوم أن الخطاب ليس دائما يفصح عما يريده، وبالأخص ذاك الممتزج بالأدبية كحالة دراستنا هذه. فإذا كان الخطاب يتوارى بتقنيات سردية، أو ملفوظات لغوية معمَّاة، أو إضمارات لعوائد مستترة، فلا شك حينها أن التداولية تختص بهذه الزاوية من الرؤية؛ لأنها "تدرس المعنى الذي يقصده المتكلم" من خلال سياقه، بل تفتش عن "كيفية إيصال أكثر مما يقال" في الخطاب.