يتناول هذا الكتاب نظراتٍ في آيات قرآنية كريمةٍ على غير ما يوجد في كتب معاني القرآن الكريم، وكتب التفسير المعروفة قديماً وحديثاً، ويحاول أن يرسم معالم منهجٍ يتمكن فيه طلبة العلم من اتخاذه طريقاً في بحوثهم ودراساتهم وحلقات نقاشهم، ومعلماً إلى مراد الله
جميع أحداث الرواية تدور في بيتين من بيوت زقاق المدق ، البيت الأول يمتلكه السيد رضوان الحسينىي ذو الطلعة البهية ذو لحية صهباء يشع النور من غرة جبينه، وتقطر صفحته سماحة وبهاء وإيماناً، يصف لنا الكاتب حياته: وقد كانت حياته خاصة في مدارجها الاولى_ مرتعا
يتحدث الكثاب عن رحلة فتاة سعودية إلى الصين تم ابتعاثها لدراسة الماجستير هناك ويحوي الكثاب على معلومات مفصلة عن الصين والثقافة الصينية اضافة كثير من القصص والمواقف الشخصية يحوي الكثاب على فصول عديدة مثل التجارة في الصين والدراسة هذاك والطب الصيني والسياحة
هُنا وبين ثنايا همس الروح.. عبارات همست بها لنفسي ومن أجل نفسي.. لتكن أقوى وأروع.. فهي أغلى ماوهبني اللّه.. هُنا بعض من همس الروح وبوحها للنفس التي خُلقت لنسمو ونعلو بها
...هذا الكتاب ليس بقصة ولا برواية
...إنه مزيج بين تجربة عشتها.. وخبرة اكتسبتها
وأسرار اكتشفتها وطبقتها خلال رحلة الأمومة إلى أن
...أصبحت أماً هادئة
ًكتاب كتب بقلم يفيض حباً ، وينبض حنانا
.ليحاكي قلب كل أم محبة لنفسها ولأطفالها ، وتسعي لتطوير أمومتها حتي تنعم بأمومة مليئة بالحب والسعادة والراحة والهدوء
في الجــزء الثــاني مــن أسرار عــالم الطــران ســنكمل الإجابة عــن المواضيع الغامضــة في فصــل ســؤال و جــواب، و ســنتعلم أنــواع الإجــراءات المتبعــة خــلال الرحلــة الطبيعيــة و غــر الطبيعيــة، و في الآخــر ســتقرأ عــن حيــاة الطيــار في ســطور .
في زمن ظهرت في عدة وجوه، من وجوه مبتسمة وماكرة إلى وجوه بريئة وخادعة، أرتدى الكثيرون أقنعة مزيفة إما للكذب والخداع وأخفاء حقيقتهم وإما لإخفاء الضعف والألم.
حياة يعيشونها خلف الأقنعة وبدونها لا يعيشون
واحة أدبية؛ تحوي ٤٥ مقالة جاءت في ثلاثة فصول؛
فصلٌ من أدبيات اللغة يشبع ذائقة القارئ الجائع للفصحى؛ وفصلٌ مليء بالإحساسيس المرهفة تعيد للحب رونقه؛ وفصلٌ من الفن الساخر الذي يعكس الواقع بصورة كاريكاتيرية يفهمها اللبيب بالإشارة.
وبين مقالةٍ وأخرى؛ قف في منطقة استراحة تحت لافتة (ومضات)؛ هي تجارب حياتية وخبرات شخصية للكاتب قد تشبهك أحياناً وقد تساعد على تغييرها
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.