أركاديا تصحو
165.00ر.ع.
يحتفظ غجر إسبانيا عبر ذاكرة شيوخهم بالعديد من الحكايات التي عبرت أزمنة ساحقة لتصل لنا عبر هذا الكتاب والذي يضم 76حكاية تتفاوت في أهميتها وطولها، وقد قسمها محققها وجامعها إلى أقسام عدة منها: الحكايات الملحمية، الحكايات المدهشة، حكايات الصراع من أجل البقاء، حكايات البحث عن الذهب، حكايات الليالي الطويلة، حكايات الإيمان بالمعتقدات وأخيراً حكايات الأحاجي المفيدة.
نتعرف من خلال هذه الأقسام عبر ألسنة شيوخ الغجر على ما يهمهم وما يتعلق في أذهانهم من حكايات وحكم وأمثال ساهمت بتشكل خارطة ذائقتهم القصصية. وهي على ذلك تلتقي مع حكايات العديد من الشعوب في نقاط مشتركة، إذ نقرأ في الكتاب العديد من الحكايات المعروفة عالمياً، بل والمعروفة في منطقتنا العربية مع القليل من الاختلاف البسيط والعديد من نقاط التلاقي والتعارف.
متاح للحجز (طلب مسبق)
الوصف
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “أركاديا تصحو” إلغاء الرد
Shipping & Delivery
معلومات البائع
معلومات البائع
- لا توجد تقييمات حتى الآن!
المزيد من المنتجات
اللذة والكدر : مقالات في المسرح والدراما
2.31ر.ع.
خسارة والعمر واحد
3.49ر.ع.
موقف أبي حامد الغزالي من السماع والآلات الموسيقية
3.85ر.ع.
دليل المرأة الى صحّة الرجل مقاربة حميمة وموثّقة لأساس الحياة الزوجية
4.00ر.ع.
رغبة مفقودة لدى الزوج أو الزوجة، حالات اكتئاب تصيب الزوج، هروب دائم، سلوك غريب مريب.
لا بُدَّ إذن من دخول علمي جديد جريءٌ ومشروع إلى عالم الجنس. تقف وراءه آخر الدراسات والأبحاث وآراء أهم الأطبّاء في العالم. وتدعمه الأمثلة الواقعية وشهادات حية أدلى بها أشخاص حقيقيون رووا تفاصيل حالاتهم وكيف تمكّنوا من علاجها.
يركّز الكتاب على موضوع مهم بل مهمّ جداً هو التوازن الهرموني، في جسم الإنسان. وعلى ضوئه:
يبحث في الخفايا الكامنة وراء حالات الاكتئاب في الحياة الزوجية.
يفسِّر لماذا يحتمي الزوج بمشاهدة التلفزيون أو مرافقة الأصحاب.
يبيِّن ما الذي يقف وراء التصرّفات الغريبة والسلوكيات المريبة لأحد الزوجين أو لكليهما.
يوضح ما تتعرَّض له المرأة في سن اليأس.
يشير إلى الانعكاسات السلبية والخطيرة للتدخين والإدمان على الكحول والتلوّث البيئي، والحمية السيئة، على الصحة الجنسية.
يواجه بجرأة وعلمية ووضوح مختلف المشكلات الجنسية التي تقتحم الحياة الزوجية.
يؤكّد ضرورة الفحص الدوري لمستوى الهرمونات.
يشير إلى العلاقة الأساس بين الأغذية والصحة الجنسية. ويحدِّد المفيد لاتّباعه. كتاب يعتمد على دراسات ميدانية خضعت لها عيّنات كبيرة من النساء والرجال بغية الوصول إلى حلِّ لمشكلة العصر الأولى.
الطريق إلى الجحيم
57.75ر.ع.
ندفع الكثير من الأثمان الغالية تحقيقا لطموحاتنا. من عمرنا . ومن صحتنا. ومن أحلامنا. لكننا لا نشعر بذلك أبداً، مادام أن كرامتنا فوق كل طموح، وسمعتنا قبل وبعد أي مقابل، وإن رحلة " المعاناة" وإن افقدتنا الكثير إلا أنها في ظل القيم والمباديء التي نسير عليها، تكون قد حققت لنا الاحترام عند الناس، والمكانة التي حصلنا عليها في قلوب الكثيرين، رغم حساسية العمل الإعلامي الذي امتهنته طوال حياتي، وكذلك في مجلس الذورة لفترتين كاملتين بلغتا " 8 " ثمان سنوات إلى جانت إنتمائي إلى السلك الأكاديمي كعضو هيئة تدريس بقسم المكتبات والمعلومات بكلية الآداب بجامعة الملك عبدالعزيز ..
د هاشم عبده هاشم
منتجات ذات صلة
المعتمد في فقه الصيام والزكاة
4.50ر.ع.
كتاب (المعتمد في فقه الصيام والزكاة) للشيخ المعتصم بن سعيد المعولي وهو يقع في 512 صفحة زهى بترتيب جيد وتصميم وإخراج رائع، وحول منهجية الكتاب يقول المؤلف؛ حاولت أن أذكر الراجح (المعتمد) عند الشيخين (سماحة الشيخ المفتي أحمد بن حمد الخليلي والشيخ سعيد بن مبروك القنوبي) حفظهم الله مع دليلهما الشرعي مهما وجدت الى ذلك سبيلا، وإلا اكتفيت بذكر الترجيح فقط.
نداء الحق
2.50ر.ع.
يتضمن كتاب نداء الحق أربعة عشر محورا وخاتمة؛ حيث يأتي المحور الأول عن ما يتعلق بالإيمان بالله وتصريفه الخلق. ويأتي المحور الثاني عما يتعلق بتعظيم كتاب الله وتوقير العلم. أما المحور الثالث فيتمحور حول ما يتعلق بحسن أداء العبادات المشروعة. والمحور الرابع في طلب العلم ونشره. ويأتي المحور الخامس في العلاقات الاجتماعية وبناء الأسرة الصالحة. والمحور السادس فيما يتعلق بالعقل. والمحور السابع: في السكوت عن المنكرات. والمحور الثامن: فيما يتعلق بالأموال. ويتحدث المحور التاسع: عن ما يتعلق باللباس. والعاشر عن التقاليد . والحادي عشر عن البيان ويتمحور المحور الثاني عشر عن الأخلاق. ويتحدث المحور الثالث عشر عن ما يتعلق بتربية الأولاد . أما المحور الرابع عشر والأخير فيتعلق بالتوبة والوصية. ثم الخاتمة التي تأتي في تحصيل ما ذُكر في المحاور جميعها.
وجاء في مقدمة الكتاب: فإن العادات عندما تسري في حياة الناس يتغلغل أثرها في نفوسهم حتى تصبح كأنما جبلت عليها، فيصعب اقتلاعها منها كما يصعب اقتلاع الأطواد الشم الرواسخ من الأرض، ولهذا يلقى المصلحون عنتا شديدا عندما يواجهون في مشروعهم الإصلاحي عادات متحكمة تنجذب إليها النفوس وتتفاعل معها الرغبات، وكم من عادة تتفشى في الناس فتمتد من مجتمع إلى مجتمع من غير أن تستنكف منها النفوس أو يعترضها معارضون.
ومن العجيب سريان هذه العادات في الخاصة والعامة، وبين أولي العلم والجهلة، فلا تلقى استنكارا ولا تجد تحديا، وهذا إنما يعود إلى قابلية النفوس لتلقي كل جديد يستهويها، إما لما تجد فيه من التخلص من المسؤولية وتبعاتها، وإما لما تتصور فيه من راحة بسبب بعدها عن الالتزام .
وما من ريب أن دأب النفوس الميل إلى الأدنى والانجذاب نحو الأسوأ، والتأفف من التكاليف التي تراها شاقة عليها ومقيدة لحريتها.
ودأب النفوس السوء من حيث طبعها
إذا لم يصنها للبصائر نور
ولا يخفى أن الهدم أيسر من البناء، والتدمير أهون من التعمير، فكم يستوجب البناء والتعمير من تخطيط وإتقان واحتراس، ولا يتصور أن يتيسرا بعشوائية وتخبط، بخلاف النقض والتدمير، فإنهما لا يحتاجان إلى تخطيط ولا إلى إتقان، وهكذا كل فساد يسري في نفوس الناس، وفي أخلاقهم وعملهم بسرعة مذهلة، فينتقل من بيئة إلى أخرى، ومن مجتمع إلى غيره بغير عناء ومشقة، بخلاف الإصلاح؛ لأنه يتوقف أولا على الاستبصار من قبل القائم به وإلى تبصيره لمن يدعوهم إليه، كما يتوقف النجاح فيه على تحلي الداعية إليه بالصبر والأناة والحكمة، وبالنظر إلى المدعوين إليه وأحوالهم واستعدادهم النفسي والذهني لتقبله، وهذا يعني أنهم بحاجة إلى أن يُعَرَّفُوا بقيمة الإصلاح ونفعه والضرورة إليه وأثره الشخصي والاجتماعي، ويُـبَيـَّنَ لهم بهذا ما ينجم عن الإفساد من الضرر الخاص والعام.
وكم نرى من بين أيدينا ومن خلفنا وعن أيماننا وعن شمائلنا من عادات تنتشر بين الناس؛ لعلها تبدأ بين الجهلة السذج ولكن لا تلبث أن تشمل الذين يعدون من بين أهل العلم، ويعتمد عليهم في تبصير الناس بأمور دينهم، وهذا إنما يعود إما إلى ما ذكرته من انجذاب النفوس نحو تلك العادات لسبب أو لآخر، وإما أن يكون راجعا إلى الغفلة عن حواجز الشرع التي تمنع من الاندفاع نحوها.
وبسبب ما نراه من هذه العادات وانتشارها وتقبل الناس لها وغفلتهم عما يتبعها من آثارها رأيت من الضرورة التنبيه عليها قياما بالحق الذي فرضه الله تعالى علينا فيما أخذه منا من عهد وميثاق، وإن كان ما نقوم به لا يعدو أن يكون تنبيها بالأقل على الأكثر إذ استقصاء هذه العادات يحتاج إلى جهد كبير وفراغ واسع، لذلك رأيت أن أكتفي بذكر نماذج وصور منها، وأكل استكشاف أكثرها وتتبع وجوهها إلى الذين هم أكثر فراغا وأوسع اقتدارا وأيسر فُرَصَا، لعل الله يحقق على أيديهم ما لم يتحقق على يدي، فتطلع على أيديهم شمس الصحوة التي تبخر بوهجها ما يختلف مع شرع الله تعالى من عادات الناس، وقد رجوت – بما أقدمه هنا من جهد المقل – أن أكون بفضل الله ومنته من الذين استثناهم الله سبحانه من الخسر، وهم الذين آمنوا وعملوا الصالحات وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر، والله المستعان.”
المعتمد في فقه الحج والعمرة
4.50ر.ع.
كتاب (المعتمد في فقه الصلاة) للشيخ المعتصم بن سعيد المعولي وهو يقع في 492 صفحة زهى بترتيب جيد وتصميم وإخراج رائع، وحول منهجية الكتاب يقول المؤلف؛ حاولت أن أذكر الراجح (المعتمد) عند الشيخين (سماحة الشيخ المفتي أحمد بن حمد الخليلي والشيخ سعيد بن مبروك القنوبي) حفظهم الله مع دليلهما الشرعي مهما وجدت الى ذلك سبيلا، وإلا اكتفيت بذكر الترجيح فقط.
الاستبداد
2.50ر.ع.
الحق الدامغ
2.00ر.ع.
كتاب الحق الدامغ لمؤلفه سماحة الشيخ أحمد بن حمد الخليلي حيث رأى المؤلف أن الأمة الاسلامية لا زالت في فترة من شدة ومن الشقاق وتعمق في النزاع ليست فقط في فروع الشريعة بل امتدت في اصول الدين، تتراشق طوائف الامة بالتهم وتتنابز بالألقاب وتترامى بالأحكام القاسية بسبب اختلافها في اصول دينها استنادا في معتقداتها بين الافراط والتفريط في التعويل على النقل أو العقل. وقد وصل الحد الى أن احدهم يخرج الآخر من الملة وتعريتهم من لباس الإسلام. هذا كله والإسلام جاء بكل ما يحذر به الامة من الإفتراق ودواعيه، وأن الإحتكام بالله لا يكون الا بالرجوع الى كتابه والإحتكام الى رسوله لا يعني الا الرجوع الى سنته الثابتة الصحيحة. وكان من أهم وأبشع ما صدر من الأحكام تلك التي صدرت من أولئك الذين أصدروا الأحكام القاسية الرهيبة على إخوانهم من المسلمين والتي وجهت الى الأباضية بشكل خاص ذلك بذريعة أن الأباضية وقفوا مواقف في قضايا لم تتفق مع رغبات أولئك الحاقدين فعدوا كل قضية منها مبرر للحكم عليهم بالكفر رغم ان مواقفهم تلك لم تكن منفردة دون سائر الطوائف الاخرى فهناك الكثير من رأوا في تلك القضايا رأيهم وأيدوا موقفهم. ومن تلك القضايا: إنكار رؤية الله بالآخرة القول بخلق القرآن الإعتقاد بالخلود بالنار للفساق ان لم يتب قوله تعالى : { وَالَّذِينَ لا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهاً آخَرَ وَلا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلا يَزْنُونَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَاماً . يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَاناً . إِلَّا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلاً صَالِحاً فَأُولَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَحِيماً } [ الفرقان / 68 – 70 ] . وقد عالج المؤلف في الكتاب بسرد حجة كل طائفة والرد عليها كما بين كم كان حرصه على أن لا يخوض في مثل تلك القضايا الجانبية وعدم اتخاذ موقف من تلك التهجمات الا الصمت الا أنه رجح جانب الرد على الصمت تبيانا للحق ودفاعا عن الحقيقة ووقوفا في وجوه الذين يضرمون الفتن ويؤججون الأحقاد لتمزيق شمل الأمة وتفتيت وحدتها
المعتمد في فقه الكفارات
1.50ر.ع.
كتاب (المعتمد في فقه الكفارات) للشيخ المعتصم بن سعيد المعولي وهو يقع في 96 صفحة زهى بترتيب جيد وتصميم وإخراج رائع، وحول منهجية الكتاب يقول المؤلف؛ حاولت أن أذكر الراجح (المعتمد) عند الشيخين (سماحة الشيخ المفتي أحمد بن حمد الخليلي والشيخ سعيد بن مبروك القنوبي) حفظهم الله مع دليلهما الشرعي مهما وجدت الى ذلك سبيلا، وإلا اكتفيت بذكر الترجيح فقط.
بداية الإمداد على غاية المراد
3.50ر.ع.
موضوع الكتاب:هو أصول الدين يتحدث فيه عن العقيدة الإسلامية بشيء من الاختصار لأن الكتاب جعله المؤلف للمبتدئين لكن لا يستغني عنه المنتهي فإن فيه فوائد كثيرة ومسائل مناقشة.سبب تأليف الكتاب:قال المؤلف في مقدمة كتابه {فقد سألني من يعز علي رد مطالبه ويعظم لدي عدم قضاء مآربه أن أعلق على منظومة العلامة التقي البحر الخضم الثقة الرضي أبي محمد عبدالله بن حميد السالمي التي سماها غاية المراد في نظم الاعتقاد}.وقد وجدت في بعض المخطوطات النص التالي {أما المنظومة المسماة غاية المراد في نظم الاعتقاد هنا فهي من إنشاد العلامة النحرير نور الدين أبي محمد عبدالله بن حميد السالمي رحمة الله عليه وكان شرح الشيخ سليمان لها بإجازة من مؤلفها نور الدين السالمي جازاهما الله عن الإسلام وأهله خير جزاء}.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.