كان لويس برايل طفلاً فضولياً، لكن حادثاً أليماً أفقده نعمة البصر في سن الخامسة.رغم ذكائه واجتهاده في المدرسة، لم يَعُد لويس قادراً على القراءة والكتابة.لكن تصميمه ومثابرته دفعاه إلى تطوير نظام خاص عُرف باسمه يُمكّن فاقدي البصر من القراءة والكتابة.السيرة الذاتية للويس برايل، مخترع نظام "براي" الشهير والمعتمد عالمياً.
يضع صوى هامة على طريق التفاهم مع الآخر وقبوله ومحاورته من مبدأ الإنسانية والمحبة، من خلال الرؤية القرآنية الكونية للأنا والآخر وأنماط العلاقة بينهما وبنية مفهومهما في السياق القرآني.
لا ينبع ذكاء الطفل من فطرته كطفل ذكي أو لا، إنما للمنزل والمدرسة
دور كبير وأساسي في تكوين ذكاء الطفل. دراسات عدة اثبتت أن الأطفال الحاصلون
على قدر كبير من التربية والبيئة الملائمة امتازوا بالذكاء، فعندما يؤمن الوالدين بأطفالهم
يمكنهم أن يعطوهم الكثير دون أن يشعروا من خلال إيمانهم بهم وبقدراتهم والعمل على تنميتها
وتنمية مواهبهم ايًا كانت.
“نسمع كثيرًا عن أطفال ذو قدرات خارقة مثل استطاعتهم عمل حسابات كبيرة في سن صغيرة
أو استخدامهم للكمبيوتر .. الخ اي املهارات التي تحتاج إلى تدريب مكثف فنتعجب كيف أمكنهم القيام بها!”