القسم : | القصص |
دار النشر : | دريم بوك |
سنه النشر: | 2019 |
العدد المتوفر : | 500 |
الوزن ( جرامات ) : | 262 |
عدد الصفح : | 231 |
رقم المنتج : | 9789921777757 |
أسرار قابلة للنشر
6.17ر.ع.
ما بین تجارب و قصص من واقع الاستشارات، ومابين ما يسطره لنا العلم وما أعبر عنه بمنطقي و فلسفتي، اقتحمت تلك الصناديق السوداء أمخرفي عبابها و أكشف دجى الظلمات عنها بكلماتي و نصائحي، فبعد الموافقة الكريمة لأصحاب تلك التجارب الذين ارتدوا ثوب الشجاعة بنقل روايات لم تكن لترى النور لولا ثقتهم التي أولموني إياها، أضع بين أيديكم عصارة استنتاجات علميه لتكون بدايتك لحياة بفكر جديد ومختلف لنبحر معابرحلة في النفوس مع أسوار قابلة للنشر
متاح للحجز (طلب مسبق)
رمز المنتج: 9789921777757 التصنيفات: اللغة العربية وآدابها, بدون تصنيف, روايات وقصص الوسم: دريم بوك-الادب-القصص
الوصف
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “أسرار قابلة للنشر” إلغاء الرد
Shipping & Delivery
معلومات البائع
معلومات البائع
- لا توجد تقييمات حتى الآن!
المزيد من المنتجات
حيث الافق
47.25ر.ع.
إذا دفعتنا أحداث الحياة وازدحامها في دوامتها وسار الكثير منا لا يرى أبعد من أخمص قدمه تعصف به رياح نفسه, وتتلاطمه أمواج زمانه فكم نشتاق إلى لحظات سكون, نغمض فيها العيون مفسحين المجال لعين القلب , كي تبصر عين الروح مستعيدة ثقتها واتزانها, مجددة الدفء في دمائها لننطلق مجددا برؤية واضحة ومن منظار أوسع من هنا نسير وأرواحنا تطير تسبقنا مع التوفيق بكل دقة واتقان, هناك! نعم, هناك حيث الأفق.
عزلة الأحبة
4.62ر.ع.
كوميديا الوجود الانساني (كتاب إلكتروني)
31.50ر.ع.
عقل طه في قلب نزار
21.00ر.ع.
أشار السحيمي إلى أن ما جعله يتناول هذا الموضوع هو كثرة الدراسات التي ركزت على شخصية طه حسين وتاريخه، في حين أغفلت ـ إلا لماما ـ طرح طه حسين وأفكاره. وتساءل السحيمي في كتابه الذي جاء في خمسة فصول.. لماذا قرأ طه حسين الشعر العربي تاركاً تخصصه الأساسي (التاريخ).. وهل كان ذلك صدفة لاضطرار الجامعة بعد شغر كرسي أستاذ الأدب العربي؟ أم أن القدر كان يعد طه حسين لأداء رسالة أهم من العُرف الأكاديمي؟ وكيف قرأ طه حسين الشعر العربي ؟ هل بوصفه جزء من التاريخ العربي؟ أم بوصفه عصب الثقافة العربية الإسلامية كلها.. وما النتائج التي خرج بها وما زالت تثير الجدل كلما أشير إليها؟ ... وهل كان يهدف إلى إثبات نحل الشعر الجاهلي والتشكيك في نسب المتنبئ ؟ أم كان يهدف إلى نسف هذا الإرث الزائف ؟ وما مدى نجاحه في تحقيق هذا المشروع المحفوف بالمخاطر؟ ومن الذي استلم الراية: المفكرون والأكاديميون كمصطفى ناصف وعبدالله الغذامي وجابر عصفور؟ أم الشاعر الذي ارتبط اسمه بالمرأة والحب والجنس (نزار قباني).
سلسلة حكايات غيمة
2.89ر.ع.
منتجات ذات صلة
الاستبداد
2.50ر.ع.
المعتمد في فقه الصلاة
4.50ر.ع.
كتاب (المعتمد في فقه الحج والعمرة) للشيخ المعتصم بن سعيد المعولي وهو يقع في 560 صفحة زهى بترتيب جيد وتصميم وإخراج رائع، وحول منهجية الكتاب يقول المؤلف؛ حاولت أن أذكر الراجح (المعتمد) عند الشيخين (سماحة الشيخ المفتي أحمد بن حمد الخليلي والشيخ سعيد بن مبروك القنوبي) حفظهم الله مع دليلهما الشرعي مهما وجدت الى ذلك سبيلا، وإلا اكتفيت بذكر الترجيح فقط.
المعتمد في فقه الصيام والزكاة
4.50ر.ع.
كتاب (المعتمد في فقه الصيام والزكاة) للشيخ المعتصم بن سعيد المعولي وهو يقع في 512 صفحة زهى بترتيب جيد وتصميم وإخراج رائع، وحول منهجية الكتاب يقول المؤلف؛ حاولت أن أذكر الراجح (المعتمد) عند الشيخين (سماحة الشيخ المفتي أحمد بن حمد الخليلي والشيخ سعيد بن مبروك القنوبي) حفظهم الله مع دليلهما الشرعي مهما وجدت الى ذلك سبيلا، وإلا اكتفيت بذكر الترجيح فقط.
المعتمد في فقه الحج والعمرة
4.50ر.ع.
كتاب (المعتمد في فقه الصلاة) للشيخ المعتصم بن سعيد المعولي وهو يقع في 492 صفحة زهى بترتيب جيد وتصميم وإخراج رائع، وحول منهجية الكتاب يقول المؤلف؛ حاولت أن أذكر الراجح (المعتمد) عند الشيخين (سماحة الشيخ المفتي أحمد بن حمد الخليلي والشيخ سعيد بن مبروك القنوبي) حفظهم الله مع دليلهما الشرعي مهما وجدت الى ذلك سبيلا، وإلا اكتفيت بذكر الترجيح فقط.
حكايا الفؤاد
1.00ر.ع.
نداء الحق
2.50ر.ع.
يتضمن كتاب نداء الحق أربعة عشر محورا وخاتمة؛ حيث يأتي المحور الأول عن ما يتعلق بالإيمان بالله وتصريفه الخلق. ويأتي المحور الثاني عما يتعلق بتعظيم كتاب الله وتوقير العلم. أما المحور الثالث فيتمحور حول ما يتعلق بحسن أداء العبادات المشروعة. والمحور الرابع في طلب العلم ونشره. ويأتي المحور الخامس في العلاقات الاجتماعية وبناء الأسرة الصالحة. والمحور السادس فيما يتعلق بالعقل. والمحور السابع: في السكوت عن المنكرات. والمحور الثامن: فيما يتعلق بالأموال. ويتحدث المحور التاسع: عن ما يتعلق باللباس. والعاشر عن التقاليد . والحادي عشر عن البيان ويتمحور المحور الثاني عشر عن الأخلاق. ويتحدث المحور الثالث عشر عن ما يتعلق بتربية الأولاد . أما المحور الرابع عشر والأخير فيتعلق بالتوبة والوصية. ثم الخاتمة التي تأتي في تحصيل ما ذُكر في المحاور جميعها.
وجاء في مقدمة الكتاب: فإن العادات عندما تسري في حياة الناس يتغلغل أثرها في نفوسهم حتى تصبح كأنما جبلت عليها، فيصعب اقتلاعها منها كما يصعب اقتلاع الأطواد الشم الرواسخ من الأرض، ولهذا يلقى المصلحون عنتا شديدا عندما يواجهون في مشروعهم الإصلاحي عادات متحكمة تنجذب إليها النفوس وتتفاعل معها الرغبات، وكم من عادة تتفشى في الناس فتمتد من مجتمع إلى مجتمع من غير أن تستنكف منها النفوس أو يعترضها معارضون.
ومن العجيب سريان هذه العادات في الخاصة والعامة، وبين أولي العلم والجهلة، فلا تلقى استنكارا ولا تجد تحديا، وهذا إنما يعود إلى قابلية النفوس لتلقي كل جديد يستهويها، إما لما تجد فيه من التخلص من المسؤولية وتبعاتها، وإما لما تتصور فيه من راحة بسبب بعدها عن الالتزام .
وما من ريب أن دأب النفوس الميل إلى الأدنى والانجذاب نحو الأسوأ، والتأفف من التكاليف التي تراها شاقة عليها ومقيدة لحريتها.
ودأب النفوس السوء من حيث طبعها
إذا لم يصنها للبصائر نور
ولا يخفى أن الهدم أيسر من البناء، والتدمير أهون من التعمير، فكم يستوجب البناء والتعمير من تخطيط وإتقان واحتراس، ولا يتصور أن يتيسرا بعشوائية وتخبط، بخلاف النقض والتدمير، فإنهما لا يحتاجان إلى تخطيط ولا إلى إتقان، وهكذا كل فساد يسري في نفوس الناس، وفي أخلاقهم وعملهم بسرعة مذهلة، فينتقل من بيئة إلى أخرى، ومن مجتمع إلى غيره بغير عناء ومشقة، بخلاف الإصلاح؛ لأنه يتوقف أولا على الاستبصار من قبل القائم به وإلى تبصيره لمن يدعوهم إليه، كما يتوقف النجاح فيه على تحلي الداعية إليه بالصبر والأناة والحكمة، وبالنظر إلى المدعوين إليه وأحوالهم واستعدادهم النفسي والذهني لتقبله، وهذا يعني أنهم بحاجة إلى أن يُعَرَّفُوا بقيمة الإصلاح ونفعه والضرورة إليه وأثره الشخصي والاجتماعي، ويُـبَيـَّنَ لهم بهذا ما ينجم عن الإفساد من الضرر الخاص والعام.
وكم نرى من بين أيدينا ومن خلفنا وعن أيماننا وعن شمائلنا من عادات تنتشر بين الناس؛ لعلها تبدأ بين الجهلة السذج ولكن لا تلبث أن تشمل الذين يعدون من بين أهل العلم، ويعتمد عليهم في تبصير الناس بأمور دينهم، وهذا إنما يعود إما إلى ما ذكرته من انجذاب النفوس نحو تلك العادات لسبب أو لآخر، وإما أن يكون راجعا إلى الغفلة عن حواجز الشرع التي تمنع من الاندفاع نحوها.
وبسبب ما نراه من هذه العادات وانتشارها وتقبل الناس لها وغفلتهم عما يتبعها من آثارها رأيت من الضرورة التنبيه عليها قياما بالحق الذي فرضه الله تعالى علينا فيما أخذه منا من عهد وميثاق، وإن كان ما نقوم به لا يعدو أن يكون تنبيها بالأقل على الأكثر إذ استقصاء هذه العادات يحتاج إلى جهد كبير وفراغ واسع، لذلك رأيت أن أكتفي بذكر نماذج وصور منها، وأكل استكشاف أكثرها وتتبع وجوهها إلى الذين هم أكثر فراغا وأوسع اقتدارا وأيسر فُرَصَا، لعل الله يحقق على أيديهم ما لم يتحقق على يدي، فتطلع على أيديهم شمس الصحوة التي تبخر بوهجها ما يختلف مع شرع الله تعالى من عادات الناس، وقد رجوت – بما أقدمه هنا من جهد المقل – أن أكون بفضل الله ومنته من الذين استثناهم الله سبحانه من الخسر، وهم الذين آمنوا وعملوا الصالحات وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر، والله المستعان.”
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.