- SKU
- 3005688
- ردمك
- لا يوجد
- اسم المؤلف
- أدونيس
- عدد الصفحات
- 198
- سنة النشر
- 1988
- دار النشر
- دار الآداب
- غلاف الكتاب
- غلاف ورقي
- ترتيب الكتاب في السلسلة
- غير متوفر
أغاني مهيار الدمشقي
2.70ر.ع.
وأدونيس هو أروفيوس عاشق يتدحرج في عتمات الجحيم… حجراً غير أنه أضيء… له موعدٌ مع الكاهنات… في سرير الإله القديم… وكلماته رياح نهر الحياة… أدونيس يفتح باباً على الأرض… يشعل نار الحضور… خالقاً وطناً من رماد الجذور… وطن تسكنه قصائد… حروفها خ
متاح للحجز (طلب مسبق)
التصنيفات: الكتب العربية, اللغة العربية وآدابها الوسم: دار الآداب-الكتب العربية -الادب والخيال
الوصف
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “أغاني مهيار الدمشقي” إلغاء الرد
Shipping & Delivery
معلومات البائع
معلومات البائع
- لا توجد تقييمات حتى الآن!
المزيد من المنتجات
امرأة الضابط الفرنسي
7.70ر.ع.
الفن العسكريّ الإسلامي أصوله ومصادره
2.80ر.ع.
كتاب عقد الجواهر في سلاسل الأكابر : للشيخ الإمام محمد عقيلة المكي
2.50ر.ع.
معجم الفرائد المكنونة في الأصوات والكنية والتغليب والاضداد
2.70ر.ع.
اعتراضات (كتاب إلكتروني)
31.50ر.ع.
قواعد قرآنية : 50 قاعدة قرآنية في النفس والحياة
1.54ر.ع.
منتجات ذات صلة
معجم مصطلحات النسابين
2.31ر.ع.
إيبستمولوجيا التأويل
5.39ر.ع.
ظاهريات الروح
3.08ر.ع.
عن الطبيبن
16.38ر.ع.
ديوان الغلمان : أنطولوجيا الغزل المذكّر في العصر العباسي
54.42ر.ع.
الربع الأخير من القمر
29.12ر.ع.
قال عنها النقاد إنها "مائة عام من العزلة الصينية"، فعالمها مليئ بالسحر، لكن البطلة ترويه لنا وكأنه شيء عادي لدرجة أننا نبدأ تدريجيًا بتقبل الأمر، فهي تحكي لنا في أسلوب سردي سلس وبسيط لا يُشعرك بالملل عن القوة السحرية التي تحملها أسماؤهم، وكذلك عن كاهن قبيلتهم الذي يرقص رقصته الغريبة حول النيران وهو يدق الطبول لكي يشفي مريضًا، أو يعيد الحياة إلى أحدهم. ومع تطور السرد والأحداث سننمو مع البطلة، التي تتحول من فتاة صغيرة تعتبر قبيلتها الصغيرة هي العالم، إلى شابة صغيرة تحاول أن تفهم أسباب كل شيء، ثم إلى امرأة تعرف كيف هي الحياة وتحاول تقبلها. ووسط كل هذا تحكي لنا عن النوادر المضحكة التي يقوم بها أفراد من قبيلتها، فتشعر أثناء قراءتك وكأنك تشاهد جدك وجدتك وهما يتشاجران أو وهما يحكيان عن خرافة قديمة يؤمنان بها، الفارق هو أن هذه الخرافة تحدث بالفعل.
تنتمى البطلة إلى قبيلة من قبائل الصين البدوية التي على الرغم من تطور الحياة، لا تزال تحافظ على تقاليدها حتى اليوم. حيث نجحت المؤلفة في وصف تلك الحياة بأسلوب سلس دمجته في روايتها، لنجد أنفسنا مه نهاية الرواية نعرف الكثير عن تلك الحياة، وعن أهلها، وعاداتهم، ومعتقداتهم الغريبة التي يؤمنون بها؛ مثل دفن الموتى على الأشجار، وتقديس شجر البتولا والأنهار والغزلان. أمَّا عن أبطالها فجميعهم أحبوا كل شيء، لكن كل بطريقته، ما جمعهم هو أنهم كانوا ضحايا للحب، لكنه حب من عالمٍ آخر.
الطيور العمياء
36.40ر.ع.
شعرية العابث
7.00ر.ع.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.