- اسم المؤلف تشاك بالانيك
- عدد الصفحات 352
- سنة النشر 2017
- غلاف الكتاب غلاف ورقي
أغنية المهد
4.62ر.ع.
تخيل عصر ظلام جديد. تخيل الكتب وهي تحترق، والشرائط والأفلام والملفات. تخيل التليفزيونات والراديوهات وهي تغذي هذه المحرقة الكبرى. تخيل كل تلك المكتبات وقد تمسكت بها ألسنة اللهب في قلب الليل. سوف يهاجم الناس محطات موجات الميكروويف ويبترون كابلات الألياف
متاح للحجز (طلب مسبق)
رمز المنتج: 9789776483118 التصنيف: اللغة العربية وآدابها الوسوم: إصدارات التنوير, التنوير, دار التنوير, دار_التنوير_الأدب-الخيال
الوصف
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “أغنية المهد” إلغاء الرد
Shipping & Delivery
معلومات البائع
معلومات البائع
- لا توجد تقييمات حتى الآن!
المزيد من المنتجات
المدخل لدراسة الفقه الإسلامي
4.83ر.ع.
شجرة الفرصاد : من سيرة المكان والطفولة
2.31ر.ع.
ادارة الصفوف وتنظيم بيئة التعليم
4.83ر.ع.
منتجات ذات صلة
نحو عالم عربي مختلف
3.47ر.ع.
لا قديسون ولا ملائكة
3.85ر.ع.
الأيروسية
4.24ر.ع.
سجالات الدين والتغيير في المجتمع السعودي
2.31ر.ع.
فصول من تاريخ الشرق الأوسط
2.31ر.ع.
نساء فلاسفة
3.08ر.ع.
إيمانويل كانط : أنطولوجيا الوجود
5.01ر.ع.
هذا الكتاب هو محاولة لإثبات أن فلسفة "كانط ميتافيزيقية" أصيلة تبحث في نفس المباحث الميتافيزيقية التقليدية انطلاقاً من فهم كانط للميتافيزيقية بأنها العلم "الذي يتجاوز كل موضوعات التجربة الممكنة ليعرف ما لا يمكن أن يعرفه من خلال الموضوع" وذلك العلم الذي يؤسس "المعارف العقلية الأولية الخالصة" وإذا كانت فلسفة كانط قد خضعت لتأويلات عدة فاعتبرت في ألمانيا "نظرية في المعرفة" وأولتها مدرسة ماربورغ على أنها مثالية خالصة واعتبرتها الوضعية المنطقية "فلسفة تحليلية" فإن الكتاب سيحاول قراءة فلسفة كانت على أنها معنية بالبحث في الوجود بما هو موجود والبحث في المبادئ والعلل الأولى وتأتي هذه المحاولة استكمالاً لقراءة هيدغر فلسفة كانط عى أنها فلسفة معنية بالبحث في الموجود والوجود
قبلات نيتشه
3.47ر.ع.
حفر أولسن عميقًا في الباطن المتصدّع لعقل الفيلسوف الألماني فريدريك نيتشه..في السرد الافتتاحي يَعدُّ نيتشه ساعاته الأخيرة المتبقية محاطًا بحب ورعاية ممرضته وأخته، بالتناوب مع فصول معنونة بأسماء أجزاء من الجسم البشري، فنقرأ فيها ما يشبه تسجيلا لأحلام من ذاكرة نيتشه، كُتبت بأسلوب تيار الوعي. وهناك أيضًا جزء سرديّ أكثر تماسكًا نجده في تفاصيل حياة نيتشه: عمله وسفره إلى إيطاليا حيث وقع في حب لـُو سالوميه، وسنوات تدريسه في تورين ونجاحه الأدبي الكبير في (مولد التراجيديا) وصداقته مع فاغنر قبل أن تنهار، وأخيرا شبابه في ناومبرغ ومولده كابن لأسقف أبرشية..يسرد لنا أولسن برقَّة عالية ثيمات نيتشه وأفكاره بحيث تكون كل جملة بمثابة قُبلة، ونستطيع القول إن أولسن كاتب جريء ومحترف قدَّم لنا عملًا أدبيًا يرقى إلى مستوى الموضوع الذي تناوله.Publishers Weeklyلا يقدم لنا أولسن سيرة لحياة نيتشه، بل هي المحطات الأساسية في حياة ذلك الفيلسوف الإشكالي الذي ترك أثرًا عميقا في الفلسفة من بعده. بمطرقة نيتشوية يفكك أولسن حياة نيتشه، فيبدأ من ساعاته الأخيرة، ويروح يستعيد ما حفر عميقا في حياة ذلك الفيلسوف.في سرده، لا يستخدم أولسن اللغة كصانعة للمعنى، بل يفتح النص ساعيًا إلى اللحاق بالمعنى النيتشوي المتمرّد على السياقات السردية التقليدية.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.