- SKU
- 5006000
- ردمك
- 9786030171330
- اسم المؤلف
- ناصر العمر
- عدد الصفحات
- 255
- سنة النشر
- 2013
- دار النشر
- دار الحضارة للنشر والتوزيع _ السعودية
- غلاف الكتاب
- غلاف كرتوني
- ترتيب الكتاب في السلسلة
- غير متوفر
أفلا يتدبرون القرآن
7.70ر.ع.
ان تدبر القرآن الكريم هو طريق الفلاح وسبيل السعادة في الدارين ولهذا جاء التوبيخ والتبكيت لمن غفل عن التدبر .
متاح للحجز (طلب مسبق)
رمز المنتج: 9786030171330 التصنيفات: الثقافة الإسلامية, الكتب العربية, اللغة العربية وآدابها الوسم: دار الحضارة للنشر والتوزيع _ السعودية
الوصف
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “أفلا يتدبرون القرآن” إلغاء الرد
Shipping & Delivery
معلومات البائع
معلومات البائع
- لا توجد تقييمات حتى الآن!
المزيد من المنتجات
القاعدة وحلفاؤها في أزواد : النشأة وأسرار التوسع
3.47ر.ع.
في قاع البئر وقصص أخرى
1.54ر.ع.
أسرع علاج في حل مشاكل الأزواج
1.54ر.ع.
منتجات ذات صلة
فصول في سوسيولوجيا الدين : كاريزما النبوة عند ماكس فيبر
3.85ر.ع.
الجين الأناني : تحليل كتاب ريتشارد دوكينز
1.54ر.ع.
على مقهى الوجودية : الحرية والوجود وكوكتيلات المشمش
6.93ر.ع.
إيبستمولوجيا التأويل
5.39ر.ع.
الفرسان الثلاثة
45.50ر.ع.
الربع الأخير من القمر
29.12ر.ع.
قال عنها النقاد إنها "مائة عام من العزلة الصينية"، فعالمها مليئ بالسحر، لكن البطلة ترويه لنا وكأنه شيء عادي لدرجة أننا نبدأ تدريجيًا بتقبل الأمر، فهي تحكي لنا في أسلوب سردي سلس وبسيط لا يُشعرك بالملل عن القوة السحرية التي تحملها أسماؤهم، وكذلك عن كاهن قبيلتهم الذي يرقص رقصته الغريبة حول النيران وهو يدق الطبول لكي يشفي مريضًا، أو يعيد الحياة إلى أحدهم. ومع تطور السرد والأحداث سننمو مع البطلة، التي تتحول من فتاة صغيرة تعتبر قبيلتها الصغيرة هي العالم، إلى شابة صغيرة تحاول أن تفهم أسباب كل شيء، ثم إلى امرأة تعرف كيف هي الحياة وتحاول تقبلها. ووسط كل هذا تحكي لنا عن النوادر المضحكة التي يقوم بها أفراد من قبيلتها، فتشعر أثناء قراءتك وكأنك تشاهد جدك وجدتك وهما يتشاجران أو وهما يحكيان عن خرافة قديمة يؤمنان بها، الفارق هو أن هذه الخرافة تحدث بالفعل.
تنتمى البطلة إلى قبيلة من قبائل الصين البدوية التي على الرغم من تطور الحياة، لا تزال تحافظ على تقاليدها حتى اليوم. حيث نجحت المؤلفة في وصف تلك الحياة بأسلوب سلس دمجته في روايتها، لنجد أنفسنا مه نهاية الرواية نعرف الكثير عن تلك الحياة، وعن أهلها، وعاداتهم، ومعتقداتهم الغريبة التي يؤمنون بها؛ مثل دفن الموتى على الأشجار، وتقديس شجر البتولا والأنهار والغزلان. أمَّا عن أبطالها فجميعهم أحبوا كل شيء، لكن كل بطريقته، ما جمعهم هو أنهم كانوا ضحايا للحب، لكنه حب من عالمٍ آخر.
فلسفة المدينة الفاضلة وواقعية الفلاسفة المعاصرين
2.70ر.ع.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.