يتحدث عن عناصر الخطاب القرآني: التساؤل والبحث عن الأسباب والإيجابية والشمول ويوازن بين الماضي والحاضر والمستقبل ، ويبحث عن البوصلة الهادية إلى الطريق الصحيح في لجج البحار أو متاهات الأرض، بل في ضياع النفس الإنسانية، البوصلة التي تهدي من يحسن استخدامها الأمثل إلى الطريق الذي رسمه الله ، وإذا أضعناها استرشد بها غيرنا ووصل إلى الطريق السوي. فهل نتحسسها ونحسن استخدامها من جديد.