- اسم المؤلف داريو فو
- عدد الصفحات 256
- سنة النشر 2017
- غلاف الكتاب غلاف ورقي
ابنة البابا
3.47ر.ع.
ولد داريو فو في إيطاليا عام 1926، وتوفي فيها عام 2016. هو ممثل وكوميدي وكاتب مسرحي ومخرج ومؤلف أغاني ومنسق حملات سياسية.أُنتجت مسرحيته الأولى ذات المشهد الواحد في عام 1958 ومنذ ذلك التاريخ قام بكتابة وإخراج وتمثيل في ما يزيد على أربعين عملًا مسرحيا.
متاح للحجز (طلب مسبق)
رمز المنتج: 9786144720073 التصنيف: اللغة العربية وآدابها الوسوم: إصدارات التنوير, دار التنوير, دار_التنوير_الأدب_والخيال, روايات عالمية, كتب مترجمة
الوصف
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “ابنة البابا” إلغاء الرد
Shipping & Delivery
معلومات البائع
معلومات البائع
- لا توجد تقييمات حتى الآن!
المزيد من المنتجات
نظريات التعلم
5.79ر.ع.
كنوز الصحة الكتاب الاول
2.40ر.ع.
تهدف السلسلة – بمرحلتيها – إلى إكساب المهارات العلمية المناسبة لبيئة الطفل بزيادة قدرة الطفل بالتعرف على أهمية الرعاية الصحية بأنفسهم أولاً وبالبييئة المحيطة بهم ثانياً، لتعزز بذلك المعارف الأخرى التي تقدم للطفل المعلومات والأنشطة والهارات العملية التي تناسب المرحلة، أخذة ً بعين الاعتبار سهولة إيصال المعلومة وجمالية الرسوم والتصميم الفني للكتاب.
العقود المسماة (البيع، الايجار، قانون المالكين والمستأجرين)
7.72ر.ع.
قانون العقوبات-القسم العام
7.72ر.ع.
سيرة ناقصة : قصائد أولى
1.54ر.ع.
القضاء الجنائي الدولي في عالم متغير
5.79ر.ع.
منتجات ذات صلة
المرآة و القطار قصةٌ تحليلية… بوليسيةٌ بالخطأ
1.93ر.ع.
سجالات الدين والتغيير في المجتمع السعودي
2.31ر.ع.
قبلات نيتشه
3.47ر.ع.
حفر أولسن عميقًا في الباطن المتصدّع لعقل الفيلسوف الألماني فريدريك نيتشه..في السرد الافتتاحي يَعدُّ نيتشه ساعاته الأخيرة المتبقية محاطًا بحب ورعاية ممرضته وأخته، بالتناوب مع فصول معنونة بأسماء أجزاء من الجسم البشري، فنقرأ فيها ما يشبه تسجيلا لأحلام من ذاكرة نيتشه، كُتبت بأسلوب تيار الوعي. وهناك أيضًا جزء سرديّ أكثر تماسكًا نجده في تفاصيل حياة نيتشه: عمله وسفره إلى إيطاليا حيث وقع في حب لـُو سالوميه، وسنوات تدريسه في تورين ونجاحه الأدبي الكبير في (مولد التراجيديا) وصداقته مع فاغنر قبل أن تنهار، وأخيرا شبابه في ناومبرغ ومولده كابن لأسقف أبرشية..يسرد لنا أولسن برقَّة عالية ثيمات نيتشه وأفكاره بحيث تكون كل جملة بمثابة قُبلة، ونستطيع القول إن أولسن كاتب جريء ومحترف قدَّم لنا عملًا أدبيًا يرقى إلى مستوى الموضوع الذي تناوله.Publishers Weeklyلا يقدم لنا أولسن سيرة لحياة نيتشه، بل هي المحطات الأساسية في حياة ذلك الفيلسوف الإشكالي الذي ترك أثرًا عميقا في الفلسفة من بعده. بمطرقة نيتشوية يفكك أولسن حياة نيتشه، فيبدأ من ساعاته الأخيرة، ويروح يستعيد ما حفر عميقا في حياة ذلك الفيلسوف.في سرده، لا يستخدم أولسن اللغة كصانعة للمعنى، بل يفتح النص ساعيًا إلى اللحاق بالمعنى النيتشوي المتمرّد على السياقات السردية التقليدية.
التأويليّة الإباضيّة : المنهج والإجراء
4.62ر.ع.
ضجيج الجبل
2.70ر.ع.
صدرت "ضجيج الجبل" عام 1954 للمرة الأولى، وهي الرواية التي تعكس على أتم وجه تلك الروح الآسرة التي انفرد بها ياسوناري كاواباتا في الأدب الياباني الحديث... فهي قصيدة مديح لكل ما هو إنساني في الكون، ولأي جانب ينتهي في محصلته الأخيرة إلى رصيد الإنسان وقوته واستمراره. وهي أيضاً الرواية التي تحملت أكثر من أي عمل آخر تلك الفرادة الفنية لكاواباتا: لغة السرد الإيقاعية التي ترتفع قليلاً فقط عن سوية التخاطب اليومي العادي أو "الدردشة" التلقائية العفوية، والتجزيء الدرامي للموضوع الثانوي إلى سلسلة حلقات تصنع كتلة مباغتة من حدث واحد يبدو بسيطاً في مظهره لكنه معقد في بنائه التحتي المستتر، وانقسام هيكل الفصل الروائي إلى بعدين متواشجين: الواقعة الطبيعية (جنين العشيقة، عصاب الابنة المطلقة، طفل كيكوكو المجهضة) والرمز الطبيعي (بيضة الأفعى، نبات الياتسودي الطفيلي، شجرة الصنوبر الوليدة). إنها وثيقة ياسوناري كاواباتا في وجه العاصفة التي تستهدف إنسانية البشر، وهي شهادة تلخصها صلاة بوذية يتذكرها العجوز أوغاتا شينغو في لحظة صوفية
ها قد لقيت ما هو عصي على اللقيا
ها قد سمعت ما هو عصي على السماع
فاز ياسوناري كاواباتا بجائزة نوبل للأدب عام 1968 بسبب "جمعه في سلسلة رواياته في البحث الروائي الشاعري عن طبائع الحب والعلاقة الأسرية واليومية وبين اغتراب الفرد في ذلك كله". ولد كاواباتا عام 1899، واسترعى الانتباه بروايته الأولى "راقصة أيزو" الصادرة عام 1925، ثم توالت أعماله العبقرية التي كرست في مصاف أعظم روائي اليابان
الحداثة المغلولة مفارقات الدولة والمجتمع في الخليج والجزيرة العربية
3.08ر.ع.
يبوس وقصائد أخرى
3.47ر.ع.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.