قسّم المؤلف كتابه إلى ثلاثة فصول حملت عناون (قلب، جرح ، ألم) ليطرح فيها قضايا اجتماعية وإنسانية في قالب عاطفي، وركّز على القضايا المهملة والمهممشة والآنات الخافتة وراء الأبواب لأولئك الذين أخفوا أوجاعهم طويلا، متسائلا : فإن لم تستطع أن تقدم لهم شيئا..ماذا