Content Area
اشهر القصص – روبنسون كروزو
3.09ر.ع.
متاح للحجز (طلب مسبق)
الوصف
Shipping & Delivery
معلومات البائع
معلومات البائع
- لا توجد تقييمات حتى الآن!
المزيد من المنتجات
تاريخ إفريقيا العام المنهجية وعصر ما قبل التاريخ في إفريقيا – الجزء الاول
2.40ر.ع.
لقد ظلَّت الأساطير والآراء المسبقة بمختلف صورها تخفي عن العالم لزمن طويل التاريخ الحقيقي لافريقيا. فقد اعتبرت المجتمعات الافريقية مجتمعات لا يمكن أن يكون لها تاريخ. وعلى الرغم من البحوث الهامة التي اضطلع بها منذ العقود الأولى من هذا القرن رواد مثل ليو فروبينيوس، وموريس ديلافوس، وأرتورو لابريولا. فان عدداً كبيراً من الأخصائيين غير الافريقيين المتشبثين بمسلمات معيّنة قد ظلّوا ينحازون إلى القول بأن هذه المجتمعات لا يمكن أن تكون موضوعاً للدراسة العلمية. مستندين في قولهم هذا بصفة خاصة إلى نقص المصادر والوثائق المكتوبة. وقد كان ذلك في الواقع رفضاً للاعتراف بأن الافريقي مبدع لثقافات أصيلة ازدهرت واستمرت تسلك عبر القرون مسالك خاصة بها. لا يستطيع المؤرخ أن يدركها الا اذا تخلى عن بعض آرائه المسبقة، وإلا اذا جدّد منهجه.
وقد تطوّر الوضع كثيراً منذ نهاية الحرب العالمية الثانية، وخاصة بعد أن أخذت البلاد الافريقية. وقد نالت استقلالها. تشارك مشاركة فعّالة في حياة المجتمع الدولي وفي العلاقات المتبادلة التي هي أساس حياة هذا المجتمع. فتزايد حرص المؤرخين على دراسة افريقيا بمزيد من الدقة والموضوعية والتفتح الذهني. وأخذوا يستعينون بالمصادر الافريقية ذاتها.
ومن هنا كانت أهمية "تاريخ افريقيا العام"، الذي تبدأ اليونسكو اصداره في ثمانية مجلدات.
ولقد راعى الأخصائيون الذين جاءوا من بلاد عديدة وساهموا في المؤلف أن يرسوا أولاً أسسه النظرية والمنهجية. ومن ثم حرصوا على أن يعيدوا النظر في التبسيطات المخلة التي نتجت عن تصوّر خطي ضيق للتاريخ العالمي. وعلى أن يبرزوا من جديد حقيقة الأحداث التي وقعت كلما كان ذلك ضرورياً وممكناً. وجدّوا في استخلاص المعطيات التاريخية التي تيسر تقصي تطوّر مختلف الشعوب الافريقية بما لها من خصوصية اجتماعية ثقافية.
ان هذا التاريخ العام يلقي الضوء في الوقت نفسه على وحدة تاريخ افريقيا وعلى علاقاتها بالقارات الأخرى – وخاصة الأميركيين ومنطقة الكاربي. فلقد دأب بعض المؤرخين لفترة طويلة على عزل مظاهر التعبير الابداعي لدى أحفاد الافريقيين في الأميركتين وتصنيفها تحت عبارة جامعة غريبة باسم الخصائص الافريقية. أو "الافريقيات". وغني عن الذكر أن مؤلّفي الكتاب الذي نحن بصدده لا يعتنقون هذه النظرة. فلقد رأوا الرأي الصائب في مقاومة الرقيق الذين رحلوا إلى أميركا. وفي ظاهرة "التهجين" السياسي والثقافي، وفي اشتراك أحفاد الافريقيين دوماً وعلى نطاق ضخم في كفاح حركة الاستقلال الأميركي الأولى وفي حركات التحرير الوطنية. وأدركوا هذه الأمور على حقيقتها باعتبارها محاولات قوية لتأكيد الذاتية أسهمت في صياغة المفهوم الشامل للانسانية.
كما يبرز هذا المؤلف على نحو واضح ما لافريقيا من علاقات بجنوب آسيا عبر المحيط الهندي. وما قدّمته من مساهمات افريقية لغيرها من الحضارات عن طريق العلاقات المتبادلة.
ان لهذا الكتاب مزية كبرى، هي أنه يطلعنا على آخر تطورات معارفنا عن افريقيا ويعرض الثقافات الافريقية من وجهات نظر شتى. ويقدم رؤيا جديدة للتاريخ، فيبرز لنا بذلك مناطق النور والظل دون أن يخفي اختلاف الآراء بين العلماء.
الألعاب الشعبية البلوشية
1.93ر.ع.
سعوديون مبتعثون
5.01ر.ع.
هواجس مدير فذ
2.75ر.ع.
معظم الأشياء التي قام بها "ريتش أوكينور" كمدير تنفيذي عام، كان لها علاقة بواحد على الأقل من الأنظمة الأربعة على "صفحته الصفراء" الشهيرة. حتى إن بعض المديرين التنفيذيين في الشركة قالوا مازحين: إنه مهووس بها.
ومن اللافت للنظر، أن حفنة من الناس عرفوا حقاً ما على الصفحة، ولذلك فقد بقيت شيئاً يشبه السرّ، وكان هذا أمراً حسناً بالنسبة إلى "ريتش" فلا أحد بحاجة إليها سواه. ومن المؤكَّد أنه لم يشك في أنها سوف تُصبح في يوم ما برنامج عمل لخطة موظف لتحطيم الشركة.
في هذه المتابعة المذهلة لكتابه الشهير السابق الذي تصدّر قائمة المبيعات: "المغريات الخمس لمدير تنفيذي"، يقدِّم باتريك لينسيوني قصّة أخرى للقيادة، تفرض نفسها في كل جزء منها، وتنير الطريق كسابقتها.
يركّز لينسيوني في هذه المرَّة على الدور الحاسم للقائد في بناء مؤسسة معافاة، وهو عنصر غالباً ما يتم تجاهله، ولكنه عنصر رئيس في الحياة العملية التي هي مسمار العجلة في دعم النجاح.
يُقدِّم للقراء قصة خداع مشترك، عندما يواجه "ريتش أوكينور" المدير التنفيذي العام الخيالي، لشركة استثمارات تكنولوجية، هي "تلغراف بارتنرز" تهديداً كبيراً يُنذر بإسقاط شرطته، ومهنته، وكل ما يعتقده صحيحاً حول ما يصنع القائد.
إمرأةٌ تحدق في الشمس
5.78ر.ع.
ليلميات
1.93ر.ع.
منتجات ذات صلة
نداء الحق
2.50ر.ع.
يتضمن كتاب نداء الحق أربعة عشر محورا وخاتمة؛ حيث يأتي المحور الأول عن ما يتعلق بالإيمان بالله وتصريفه الخلق. ويأتي المحور الثاني عما يتعلق بتعظيم كتاب الله وتوقير العلم. أما المحور الثالث فيتمحور حول ما يتعلق بحسن أداء العبادات المشروعة. والمحور الرابع في طلب العلم ونشره. ويأتي المحور الخامس في العلاقات الاجتماعية وبناء الأسرة الصالحة. والمحور السادس فيما يتعلق بالعقل. والمحور السابع: في السكوت عن المنكرات. والمحور الثامن: فيما يتعلق بالأموال. ويتحدث المحور التاسع: عن ما يتعلق باللباس. والعاشر عن التقاليد . والحادي عشر عن البيان ويتمحور المحور الثاني عشر عن الأخلاق. ويتحدث المحور الثالث عشر عن ما يتعلق بتربية الأولاد . أما المحور الرابع عشر والأخير فيتعلق بالتوبة والوصية. ثم الخاتمة التي تأتي في تحصيل ما ذُكر في المحاور جميعها.
وجاء في مقدمة الكتاب: فإن العادات عندما تسري في حياة الناس يتغلغل أثرها في نفوسهم حتى تصبح كأنما جبلت عليها، فيصعب اقتلاعها منها كما يصعب اقتلاع الأطواد الشم الرواسخ من الأرض، ولهذا يلقى المصلحون عنتا شديدا عندما يواجهون في مشروعهم الإصلاحي عادات متحكمة تنجذب إليها النفوس وتتفاعل معها الرغبات، وكم من عادة تتفشى في الناس فتمتد من مجتمع إلى مجتمع من غير أن تستنكف منها النفوس أو يعترضها معارضون.
ومن العجيب سريان هذه العادات في الخاصة والعامة، وبين أولي العلم والجهلة، فلا تلقى استنكارا ولا تجد تحديا، وهذا إنما يعود إلى قابلية النفوس لتلقي كل جديد يستهويها، إما لما تجد فيه من التخلص من المسؤولية وتبعاتها، وإما لما تتصور فيه من راحة بسبب بعدها عن الالتزام .
وما من ريب أن دأب النفوس الميل إلى الأدنى والانجذاب نحو الأسوأ، والتأفف من التكاليف التي تراها شاقة عليها ومقيدة لحريتها.
ودأب النفوس السوء من حيث طبعها
إذا لم يصنها للبصائر نور
ولا يخفى أن الهدم أيسر من البناء، والتدمير أهون من التعمير، فكم يستوجب البناء والتعمير من تخطيط وإتقان واحتراس، ولا يتصور أن يتيسرا بعشوائية وتخبط، بخلاف النقض والتدمير، فإنهما لا يحتاجان إلى تخطيط ولا إلى إتقان، وهكذا كل فساد يسري في نفوس الناس، وفي أخلاقهم وعملهم بسرعة مذهلة، فينتقل من بيئة إلى أخرى، ومن مجتمع إلى غيره بغير عناء ومشقة، بخلاف الإصلاح؛ لأنه يتوقف أولا على الاستبصار من قبل القائم به وإلى تبصيره لمن يدعوهم إليه، كما يتوقف النجاح فيه على تحلي الداعية إليه بالصبر والأناة والحكمة، وبالنظر إلى المدعوين إليه وأحوالهم واستعدادهم النفسي والذهني لتقبله، وهذا يعني أنهم بحاجة إلى أن يُعَرَّفُوا بقيمة الإصلاح ونفعه والضرورة إليه وأثره الشخصي والاجتماعي، ويُـبَيـَّنَ لهم بهذا ما ينجم عن الإفساد من الضرر الخاص والعام.
وكم نرى من بين أيدينا ومن خلفنا وعن أيماننا وعن شمائلنا من عادات تنتشر بين الناس؛ لعلها تبدأ بين الجهلة السذج ولكن لا تلبث أن تشمل الذين يعدون من بين أهل العلم، ويعتمد عليهم في تبصير الناس بأمور دينهم، وهذا إنما يعود إما إلى ما ذكرته من انجذاب النفوس نحو تلك العادات لسبب أو لآخر، وإما أن يكون راجعا إلى الغفلة عن حواجز الشرع التي تمنع من الاندفاع نحوها.
وبسبب ما نراه من هذه العادات وانتشارها وتقبل الناس لها وغفلتهم عما يتبعها من آثارها رأيت من الضرورة التنبيه عليها قياما بالحق الذي فرضه الله تعالى علينا فيما أخذه منا من عهد وميثاق، وإن كان ما نقوم به لا يعدو أن يكون تنبيها بالأقل على الأكثر إذ استقصاء هذه العادات يحتاج إلى جهد كبير وفراغ واسع، لذلك رأيت أن أكتفي بذكر نماذج وصور منها، وأكل استكشاف أكثرها وتتبع وجوهها إلى الذين هم أكثر فراغا وأوسع اقتدارا وأيسر فُرَصَا، لعل الله يحقق على أيديهم ما لم يتحقق على يدي، فتطلع على أيديهم شمس الصحوة التي تبخر بوهجها ما يختلف مع شرع الله تعالى من عادات الناس، وقد رجوت – بما أقدمه هنا من جهد المقل – أن أكون بفضل الله ومنته من الذين استثناهم الله سبحانه من الخسر، وهم الذين آمنوا وعملوا الصالحات وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر، والله المستعان.”
بداية الإمداد على غاية المراد
3.50ر.ع.
موضوع الكتاب:هو أصول الدين يتحدث فيه عن العقيدة الإسلامية بشيء من الاختصار لأن الكتاب جعله المؤلف للمبتدئين لكن لا يستغني عنه المنتهي فإن فيه فوائد كثيرة ومسائل مناقشة.سبب تأليف الكتاب:قال المؤلف في مقدمة كتابه {فقد سألني من يعز علي رد مطالبه ويعظم لدي عدم قضاء مآربه أن أعلق على منظومة العلامة التقي البحر الخضم الثقة الرضي أبي محمد عبدالله بن حميد السالمي التي سماها غاية المراد في نظم الاعتقاد}.وقد وجدت في بعض المخطوطات النص التالي {أما المنظومة المسماة غاية المراد في نظم الاعتقاد هنا فهي من إنشاد العلامة النحرير نور الدين أبي محمد عبدالله بن حميد السالمي رحمة الله عليه وكان شرح الشيخ سليمان لها بإجازة من مؤلفها نور الدين السالمي جازاهما الله عن الإسلام وأهله خير جزاء}.
أبي عبيدة الصغير
2.00ر.ع.
البناء الفني في رسائل سماحة الشيخ أحمد الخليلي
3.00ر.ع.
لقد اختار كاتبنا من بين آلاف الرسائل التي كتبها ذلك الحبر العلامة المجتهد سماحة الشيخ أحمد بن حمد الخليلي مجموعة منها، تلخص الهدف الذي يسعى للوصول إليه من دراسته، ولم يكن اختياره موضوع الرسائل مصادفة أو عشوائيا، وإنما كان تخيره للرسائل كوسيلة اتصال قديما وحديثا مقصودا، وانتقاؤه للرسائل أيضا متعمدا، فهو يرى في رسائل سماحة الشيخ نموذجا رفيعا قلّما نجد له نظيرا أو مقاربا في سبك عباراته، ونقي لغته، ودقيق صياغته، وفي غزر معناه، وقوة مبناه، فرسائله تجمع بين سلاسة لغة العرب في أوج مجدها، وبين جمال لغة الأدباء وجلال لغة العلماء.
المعتمد في فقه الحج والعمرة
4.50ر.ع.
كتاب (المعتمد في فقه الصلاة) للشيخ المعتصم بن سعيد المعولي وهو يقع في 492 صفحة زهى بترتيب جيد وتصميم وإخراج رائع، وحول منهجية الكتاب يقول المؤلف؛ حاولت أن أذكر الراجح (المعتمد) عند الشيخين (سماحة الشيخ المفتي أحمد بن حمد الخليلي والشيخ سعيد بن مبروك القنوبي) حفظهم الله مع دليلهما الشرعي مهما وجدت الى ذلك سبيلا، وإلا اكتفيت بذكر الترجيح فقط.
الحقيقة الدامغة
2.00ر.ع.