أين ظرف النساء وحسنهن من غيرهن. وأين ملاحة سلامهن، وحلاوة كلامهن، ومستحسن مداعبتهن، ومحبوب معاتبتهن، ومليح مراسلتهن،ولا سيما إذا شين هواهن بلغيرة على محبيهن
السيّدة "زهيّة" صارمة كثيرة التذمّر من الخادمات اللواتي لا يصمدن في بيتها. لكن، مع مجيء "فانيش"، الخادمة الأثيوبيّة الجديدة، ستنقلب بينهما موازين القوّة والضعف بسبب امرأة ثالثة تريد الانتحار. في حين يسعى "عامر"، زوج "زهيّة"، إلى كتابة روايته عن زنجبار وعن
"منطق الكلام: من المنطق الجدلي الفلسفي إلى المنطق الحجاجي الأصولي" كتاب أراد مؤلفه "حمو النقاري" الحديث عن الكلام الإسلامي العربي القديم، بعد تحديده وبيان اندراجه في ما يصح أن يصطلح عليه بـ "الفكر الإسلامي العربي"، أي فقه وجوه الاستدلال النظري والتناظري ا
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.