كتاب من فرائد كتب التراث التي تكلمت في هذا الموضوع حيث وضح كل ما يتعلق بالاسراء والمعراج من امور كما بين الدروس والعظات المستفادة من هذه القصة وقد انفرد الكتاب بمسائل لم ترد في غيره من الكتب التي تناولت هذا الموضوع ويلي كتاب النور الوهاج كتاب اخر في الموضوع نفسه هو كتاب الاسراء والمعراج للشيخ جمال الدين القاسمي
كتاب عظيم يتناول شرحا وتفسيرا وافيا لآية جليلة من كتاب الله تعالى هي " آية الكرسي". وقد شرح المؤلف الآية ووضع معانيها وفضائلها وخصائصها وكل ما يتعلق بها .من امور معتمدا على ما سبقه من مؤلفات في هذا المجال
دراسة لغوية
تأليف : محمد بن حمود بن حمد الرواحىعنيت هذه الدراسة ببحث صيغ الجموع في القراءات الأربع عشرة، وقد تحرّى الباحث فيها مباحث لغوية متنوعة صوتا، وصرفا، ونحوا، ودلالة، وقد استهلت الدراسة بمقدمة، وتمهيد بين فيهما أهمية الدراسة، وأهدافها، ثم تبع المقدمة، والتمهيد في هذه الدراسة فصول ثلاثة أولها للمباحث الصوتية والصرفية إذ درس فيها الظواهر الصوتية في الجموع القرآنية مثل: الإمالة والتفخيم والترقيق، والتحقيق، والتسهيل، والإشمام، والروم، وغيرها من الظواهر الصوتية، وعلاقتها بلهجات العرب، وبالأوزان. وثانيها للمباحث النحوية وخصص فيها الحديث عن الجموع القرآنية التي لامست أبواب النحو مثل: الاختصاص، والمعية، والحال، والعطف، والاشتغال، وآراء أئمة القراءات فيها.وثالثها للمباحث الدلالية بحث فيه مسائل دلالية متنوعة شملت الالتفات، والتقديم، والتأخير، والتوسع في المعنى، واتحاد المعنى، واللفظ مختلف، وقد افتتح كل فصل من هذه الفصول الثلاثة بتوطئة كانت المدخل فأسهبت في موضع الإسهاب، وأوجزت في موضع الإيجار، ثم جاءت الخاتمة، ونتائج الدراسة بعد الفصول الثلاثة.
إن ما كتبه الشيخ أبو مسلم نثرا يفوق ما كتبه شعرا إلا أن هذا النثر لم يخلُص كله ولا جله نثرًا فنيًّا أدبيًّا، إذ كان للفقه والعقيدة منه الحظ الوافر، والنصيب الأكبر، ومع ذلك نجد بين جنبات هذا النثر نثًرا أدبيا رفيعًا حريٌّ بالباحثين تناوله ودراسته. تهدف هذه الدراسة إلى تناول الكتابات النثرية للشيخ أبي مسلم البهلاني الرواحي، والتعريف بالمصادر التي حوت كتاباته النثرية وتقسيمها تبعا لموضوعاتها، وتلمس مواطن الأدبية والفنية فيها، وتحليل بعض النصوص التي كتبها لبيان قربها أو بعدها من الجانب الأدبي الإبداعي.
وَقَدْ وَقَعَ بَصَرِي في هذه الرِّحْلَةِ على الكَثِيرِ مِنَ المُشَاهَدَاتِ والوَقَائِع، فَكُنْتُ حَرِيصًا على تَسْجِيلِهَا وَتَقْيِيدِهَا في قِسْمِ الرَّسَائِلِ مِنَ الهَاتفِ النَّقّالِ حتّى لا تَغِيبَ عَنْ ذَاكِرَتِي الخَئُون، وكان مِنْ نتيجةِ ذَلِكَ الجُهْدِ هذه اليَوْمِيَّات التي أَطْلَقْتُ عليها اسم: (يَوْمِيّاتُ مُعْتَمِر)
كتاب في الفقه الحنفي يشرح كتاب الهداية شرح بداية المبتدي للعلامة برهان الدين علي بن أبي بكر المرغيناني الحنفي وقد جاء الشرح وافيا مفصلا مما يسهل على .القارىء الفهم والتدبر وقد جاء الأصل والشرح مضبوطين ضبطا تاما