كتاب في التوحيد ضمن سلسلة الايمان والاحسان ، ضمنه المؤلف ايات فيها ما يوقظ الغافل ويحيي القلب وفيه موقع الشمس والقمر ، تسبيح الكائنات ، تكون البرق الخ ويليه عش يومك لله وبالله
يتحدث عن الحاضر والتاريخ والمستقبل فيبدأ بأنشودة رمزية لكل من ذلك، ليرسم لنا بعدها دور الأبطال السياسة والفكرة الوثنية، وينقلنا من التكديس إلى البناء ويحدثنا عن شروط الدورة الخالدة وعناصرها وتوجيهها ومبدئها الأخلاقي وذوقها الجمالي في بناء الحضارة، والاستعمار والشعوب المستعمرة والمعامل الاستعماري ومعامل القابلية للاستعمار.