يتناول المقارنة التأصيلية لعلم الاتصال في الأبعاد والمبررات وقراءة منهجية لاتجاهات البحث لتأصيل علم الاتصال وأصول الاتصال في القرآن الكريم ومعالم النشاط الاتصالي في التجربة النبوية والاتصال الكتابي أداة السيطرة والتنفيذ السياسي في العصر الإسلامي الثاني ويدعو إلى مقاربة أصيلة لعلم الاتصال وينتهي بتقويم المنظور القيمي.