بلال رمز العودة من العبودية المصنعة إلى الحرية الطبيعية.
بلال الذي يوجد في كل مكان فيه إنسان مقهور يعيش الذل والعبودية .
بلال هذه الحالة الحقيقية للإنسان حين هاجر من القهر إلى إثبات الذات.
هل ولد هذا الإنسان ؟ إن المخاض عسير ! ولكن ملكوت الله قادم .
انتبه جيدًا لما أنت مقبل عليه. وتمهل قليلًا فكل ما بين يديك زائف.. فلا تصدق ما يروى لك، فإياك أن تثق في أحد فكلهم مخادعون.. نعم سيتلاعبون بذكائك وسينجحون في ذلك. سيبحرون بك إلى محيطات العالم لترتطم رأسك باليابسة دون سابق إنذار.. ستنبهر بأقوالهم وستبكي من أجلهم لتسمع في الخلف ضحكاتهم من سذاجتك.. فكن يقظًا فإنهم حقًا خطرون.. ها أنت قد انتبهت الآن؟ حسنًا ولكنني على يقين من أنك ستقع فى الفخ... ولكن تذكر أني حذرتك!
في عاصفة السيوف يواصل جورج ر.ر.مارتن أحداث تحفته الفنية الأصيلة ، التي تحوي أفضل ما في الأدب الخيالي من إثارة وغموض ومغامرة ، على مستوى اكبر من الواقع بالإضافة إلى مجموعة كبيرة من الشخصيات الأساسية والفرعية المثيرة لاهتمام وتفاعل القارئ ، وهو ما جعل الملايين من عشاق الفانتازيا حول العالم يقعون في غرامها ويتابعون أجزاء ملحمة "أغنية الجليد والنار " بمنتهى الشغف .
ما زالت حرب الملوك الخمسة مشتعلة ، تعاني من ولاتها جميع أنحاء الممالك السبع إلا قليلاً . على العرش الحديدي يجلس الملك الصبي جوفري بينما يسعى جده ويد الملك إلى تأمين حكمه ، ومن ثم تأمين السلطة لعائلة لانستر ، مخططاً للقضاء على ستانيس باراثيون الذي خرج مدحوراً من معركة النهر الأسود ، وعلى الذئب الصغير روب ستارك الذي يقود حملة في غرب البلاد رغم أنه فقد وطنه في الشمال ، وفي تلك الأثناء تشق الملكة المنفية دنيرس طريقها في قارة أخرى أغرقتها الدماء ، ومعها التنانين الثلاثة الحية الوحيدة في االعالم ، وفي الشمال يتحرك جيش جرار من الهمج استعداداً للهجوم على الجدار وغزو الممالك السبع وإن كان هناك ما هو أسوأ منه يتقدم أقصى الشمال ، العدو الحقيقي الذي ينشغل الجميع تقريباً بقتالهم عنه وربما لا تكون جيوش الأرض كلها قادرة على درعه .
الشاكرات هي مراكز الطاقة داخل الجسم، وهي مراكز التنظيم التي تتلقى وتستوعب وتنقل طاقة قوة الحياة. تعتمد حالاتنا البدنية والعقلية والعاطفية على حالة كل مركز من مراكز الطاقة. في هذا الكتاب، تستكشف الخبيرة العالمية بالشاكرات والمؤلفة الأكثر مبيعاً، أنودي جوديث، نظام التشاكرا ككل وتعلمك كيفية العمل به لشفاء أهم جوانب حياتك. إنها توفر معلومات شاملة وواضحة لتمكينك من تولي أمر رفاهك عن طريق إصلاح أي اختلالات في جسمك النشط.
يستكشف هذا الكتاب:
• معنى ووظيفة والغرض من كل تشاكرا.
• مرحلة الطفولة التنموية التي تمت برمجة هذه التشاكرا فيها في المقام الأول، وكيف يؤثر هذا على حالاتنا العاطفية والجسدية في وقت لاحق في الحياة.
• الإفراط والنقص والوضع المتوازن للتشاكرات.
• حالات الوعي والهويات الشخصية المتعلقة بالتشاكرات (المادية والعاطفية والأنانية والاجتماعية والإبداعية والطرازية البدئية والعالمية).
• التيارات الأربعة النشطة التي تعتمد على التشاكرات: التحرير والتجلي والتلقي والتعبير.
• العنصر النموذجي المتعلق بكل تشاكرا (الأرض والماء والنار والهواء والصوت والضوء والفكر).
• تقنيات للعمل بتشاكراتك (اليوغا والتنفس والتأمل والإنشاد والألوان والتاريخ النفسي، وما إلى ذلك)
…وأكثر بكثير!
لقد كان نجاح كتاب لغات الحب الخمس* ممتعا فلم يكتف ملايين الأزواج بقراة الكتاب بل طبقوا مبادئه أيضا وتمتلئ ملفاتي بخطابات من أزواج من جميع أنحا العالم يعبرون عن امتنانهم للفارق الذي أحدثه الكتاب في علاقاتهم الزوجية والعديد منهم يقول لي إن معرفته بلغة الحب الرئيسية لشريك حياته قد أحدث تغيرا جذريا في المناخ العاطفي لبيتهم فيما أرجع البعض منهم الفضل إلى الكتاب بالفعل في إنقاذ علاقتهم الزوجيةوقد انبثق هذا الكتاب عن العديد من الطلبات التي تلقيتها لتأليف كتاب عن لغات الحب الخمس للأطفال ولأن مهنتي قد ركزت على تدعيم العلاقة الزوجية وإبدا المشورة حيالها فقد كنت مترددا في البداية للكتابة عن الأطفال بالرغم من أنني تلقيت مئات التقارير من الآبا والأمهات الذين طبقوا مفهوم لغات الحب على أطفالهمعندما تحدثت معي شركة نورثفيلد للنشر بشأن تأليف مثل هذا الكتاب قمت بالاتصال بصديقي القديم روس كامبل أطلب منه أن يشاركني تأليف الكتاب ولحسن حظي وافق روس أمضى روس عدة سنوات في الطب النفسي مع التركيز على احتياجات الأطفال والمراهقين ولطالما أعجبت بجودة عمله واستفدت من كتاباته وقدرت تواصلنا الشخصي على مدى سنواتومثلما ساعد الكتاب الأصلي عن لغات الحب الكثير من الناس في علاقاتهم الزوجية أتمنى وأدعو أن يساعد هذا الكتاب عددا لا يحصى من الآبا والأمهات والمعلمين وغير هؤلا ممن يحبون العمل مع الأطفال في أن يصبحوا أكثر فاعلية في تلبية حاجة الأطفال العاطفية للحبد جاري تشابمان
الأطفال معلمون صغار ساقتهم سُنّة هذا الوجود إلى عالمنا لنظن أنهم بنا يعيشون وعلى دمائنا ينمون ويتكاملون، والحقيقة أننا بهم نعيش وعليهم ننمو ونتكامل، هم يعطون أكثر مما يأخذون، فأحلامهم ليست أوهاماً ولا تخيلاتهم تصورات..
إننا هنا بصدد صناعة جيل، فصناعة الأجيال مثلها مثل أي صناعة بشرية، فهناك الكثير والكثير من دول العالم والتي تربعت على الصفوف الأولى عالمياً والتي دأبت على حصد ثمارها نتيجةً لتلك الدراسات العميقة، العلمية والعملية، ذات المقومات والأسس الصلبة، والمبنية بتأنٍّ شديد، كتب عنها السابقون الأولون، والباحثون المعاصرون.
ولكي نصنع الجيل يجب أن نشخص نوعيات الأفراد وطبائعهم وأخلاقياتهم، ونلخصها في صفات الأطفال الصغار، فمنهم الطيب ومنهم العدواني ومنهم الخجول ومنهم المتمرد وغير ذلك، فتصرفات الأطفال وأنماطها كثيرة.
كم تمنيت أن ألعب معكِ أمي.. كم تمنيت أن تحضنيني بعمق كم تمنيت أن تحكي لي الكثير من القصص قبل النوم…. كثيرًا ما يخطأ الوالدين في حق أطفالهم و يتخذون قرارات لتربية أطفالهم تبدو لهم صحيحة لكنهم لا يدركون حقًا تبعية هذه القرارات مثلما فعل والد ووالدة “نادر” اللذان استقبلا وليدهما بفرحة عارمة و اتخذا قرار أن يكرسا حياتهما لتربيته أفضل تربية لكن ما الخطأ في هذا القرار يا ترى؟!!