جمع المؤلف في هذا الكتاب الشعر المعيب بأن كان فيه إقواء ( رفع بيت، وجر آخر )،أو سناد (إختلاف كل حركة قبل الروي) أو إيطاء ( التقفية بكلمة في بيتين ) وغيرها وهو يبدأ بالجاهليين كامرىء القيس، ثم الإسلاميين كالفرزدق، ثم المحدثين كأبي نواس، ثم تكلم على ما ذم من الشعر الرديء وهو يروي الأحداث والأشعار بأسانيدها . وللكتاب فهارس علمية
كتاب يتناول أمر محاولات تنصير المسلمين والاستفادة منهم في الحملات الصليبية التي تهدف إلى تنصير الشرق العربي وأجزاء كثيرة من أفريقيا وقد بين الكتاب أن هذه الحملات نجحت بتنصير عدد من المسلمين في أوروبا وهي تعتمد عليهم في تنصير العرب في المغرب ، وبين الكتاب وسائلهم ودوافعهم وأهدافهم والمخاطر المتمخضة عن هذه .الأعمال وغير ذلك