كتاب يبحث في علم الحديث الشريف جمع فيه المصنف الأحاديث المشتهرة المتداولة على ألسنة الناس، وقد قام بترتيبها ترتيبا ألفبائيا، وبين درجات هذه الأحاديث إذ منها الصحيح ومنها الحسن ومنها الضعيف ومنها الموضوع المكذوب، وخرجها وبين أماكنها في كتب الأحاديث وهذه طبعة مضبوطة وعليها بعض الحواشي
اللعبة كالآتي.. سنضعك في عمّان.. وسنأتي بعد 24,160 يوماً لنأخذك من لوس أنجلوس.. وهذا تقريباً أكثر بقليل من 66 عاماً وهو معدّل جيد عموماً ... ستولد لعائلة عربيّة مكونة من أب وأم.. وأختين.. في سن الخامسة والعشرين ستفقد والدك.. وبعدها بعشرة أعوام ستفقد والدتك.. ستكون هذه الأحداث محزنة جدا في وقتها.. لكنك بقليل من الصبر والحكمة ستتجاوزها.. بينما ستتوفى أختاك بعد وفاتك
واحد من كتب الحكيم المقالية الممتعة؛ جمع فيها طائفة مما كان يكتبه وينشرہ في الصحف والمجلات، ثلاثينيات القرن الماضي؛ وانشغل فيها بمعالجة موضوع الهوية المصرية، وبحث عناصر الخلود والاستمرارية في الحياة المصرية منذ الأزل.
كان توفيق الحكيم من كبار دعاة الهوية المصرية، والبحث في فضاءات التاريخ والحضارة عن عوامل نهوض وتجدد هذہ الأمة. آمن الحكيم بأن مصر لا يمكن لها أن تموت؛ لأنها ظلت تكد وتعمل وتكافح آلاف السنين لهدف واحد فقط هو «مقاومة الموت»، وأثبتت مصر أنها خلقت للبقاء.
في هذا الكتاب، وعبر مقالاته وفصوله، يطلق أبو المسرح العربي صيحاته الحماسية المحرضة على الاكتشاف والبحث والمعرفة، ويدعو أبناء هذا الوطن إلى قراءة تاريخه والتعرف على عوامل بقائه وخلودہ".
قدّم شريعتي في مقاله المعنوَن (العرفان، المساواة، الحريّة) بلُغةٍ ميسّرةٍ النواة الأولى لمشروعٍ فكريّ كان يُراد له الانتشار والتطوّر لو سمحت له الأقدار.
إنّه يقدّم في هذا النص ــ الذي كان خطاباً ألقاه في السنوات الأخيرة من حياته ــ تصوّراً واسعاً عن الدين
هذا الكتاب هو ثمرة علاقات طيبة وجميلة مع بعض الأدباء الذين تعرضوا للسجن، لكن الزنزانة، رغم برودتها وظلامها ووحشتها، لم تستطع أن تحبس شوقهم إلى الحياة، أو توقهم إلى النور، أو رغبتهم في الحب، وإصرارهم على الفرح ورؤيا الخلاص. وهكذا صارت قصائد "فرج بيرقدار" ا
مجموعة مقالات عربية للكاتب « محمد حسنين هيكل » تناول فيها فترة هامة وحاسمة في تأثيرها ليس فقط على مستوى تاريخ الشعب المصري والأمة العربية ولكن أيضا على حياته الشخصية والمهنية وهي حرب أكتوبر 1973 . وهذه المقالات التي نُشرت في الأهرام هي السبب في تصاعد الخلافات بين « هيكل» و«السادات » وقت نشرها في أواخر 1974.