- SKU
- 3077698
- ردمك
- 9789953891088
- اسم المؤلف
- جبرا إبراهيم
- عدد الصفحات
- 214
- سنة النشر
- 2009
- دار النشر
- دار الآداب
- غلاف الكتاب
- غلاف ورقي
- ترتيب الكتاب في السلسلة
- غير متوفر
البئر الأولى
4.43ر.ع.
البئر الأولى بئر الطفولة. إنّها تلك البئر التي تجمّعت فيها أولى التجارب والرؤى والأصوات: أولى الأفراح والأحزان والأشواق والمخاوف.
وهذه الكينونة إنّما هي جزءٌ من محيطها: إنّها بعض بيوت تلك البلدة الفلسطينيّة الصغيرة “بيت لحم” في العشرينيّات من القرن الماضي
متاح للحجز (طلب مسبق)
رمز المنتج: 9789953891088 التصنيفات: الكتب العربية, اللغة العربية وآدابها الوسم: دار الآداب-الكتب العربية -الادب والخيال
الوصف
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “البئر الأولى” إلغاء الرد
Shipping & Delivery
معلومات البائع
معلومات البائع
- لا توجد تقييمات حتى الآن!
المزيد من المنتجات
معالم الإسلام
4.62ر.ع.
طقم التدريب على شهادة +A
10.40ر.ع.
أطباق التارت الشهية
0.89ر.ع.
فردوس
2.12ر.ع.
منتجات ذات صلة
ديوان الغلمان : أنطولوجيا الغزل المذكّر في العصر العباسي
54.42ر.ع.
الفرسان الثلاثة
45.50ر.ع.
تاريخ الفلسفة الغربية : 1 – 3
9.63ر.ع.
رماح الملائكة
29.12ر.ع.
مسير نهر : سيرة حياة الرجل النبيل والموسيقي فرانسيس تريجيان ومغامراته السرية
72.80ر.ع.
سايكولوجية المراهقة : دراسة في منعطفات العلاقة بين الأباء والأبناء وقت الفراغ إنموذجاً
2.70ر.ع.
ما قبل الولادة الثانية
47.32ر.ع.
الربع الأخير من القمر
29.12ر.ع.
قال عنها النقاد إنها "مائة عام من العزلة الصينية"، فعالمها مليئ بالسحر، لكن البطلة ترويه لنا وكأنه شيء عادي لدرجة أننا نبدأ تدريجيًا بتقبل الأمر، فهي تحكي لنا في أسلوب سردي سلس وبسيط لا يُشعرك بالملل عن القوة السحرية التي تحملها أسماؤهم، وكذلك عن كاهن قبيلتهم الذي يرقص رقصته الغريبة حول النيران وهو يدق الطبول لكي يشفي مريضًا، أو يعيد الحياة إلى أحدهم. ومع تطور السرد والأحداث سننمو مع البطلة، التي تتحول من فتاة صغيرة تعتبر قبيلتها الصغيرة هي العالم، إلى شابة صغيرة تحاول أن تفهم أسباب كل شيء، ثم إلى امرأة تعرف كيف هي الحياة وتحاول تقبلها. ووسط كل هذا تحكي لنا عن النوادر المضحكة التي يقوم بها أفراد من قبيلتها، فتشعر أثناء قراءتك وكأنك تشاهد جدك وجدتك وهما يتشاجران أو وهما يحكيان عن خرافة قديمة يؤمنان بها، الفارق هو أن هذه الخرافة تحدث بالفعل.
تنتمى البطلة إلى قبيلة من قبائل الصين البدوية التي على الرغم من تطور الحياة، لا تزال تحافظ على تقاليدها حتى اليوم. حيث نجحت المؤلفة في وصف تلك الحياة بأسلوب سلس دمجته في روايتها، لنجد أنفسنا مه نهاية الرواية نعرف الكثير عن تلك الحياة، وعن أهلها، وعاداتهم، ومعتقداتهم الغريبة التي يؤمنون بها؛ مثل دفن الموتى على الأشجار، وتقديس شجر البتولا والأنهار والغزلان. أمَّا عن أبطالها فجميعهم أحبوا كل شيء، لكن كل بطريقته، ما جمعهم هو أنهم كانوا ضحايا للحب، لكنه حب من عالمٍ آخر.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.