لا يرى وليامز فرقاً ثمّة بين مهنته كطبيبِ أطفال وكونه شاعراً: فبقدر ما يُخرج الطفل من رحم أُمّهِ، فإنهّ يستولد القصيدةَ من رحم الواقع اليومي. لذلك جاء شعرُه ثريّاً بما يتراءى عبر الأشجار، الشّوارع، المواسم، النّفايات، الفقراء والمُرضى من شعرٍ طليقٍ
موضوع بالغ الأهمية في مسيرة التنوير، لأنه يلقي الأضواء على مسيرة المرأة في مجتمعنا العربي، ويبين السبب في وصفها "بالرئة المعطلة" أو "ذلك الجنس الآخر الذي يختلف عن جنس الرجال! والواقع أن الصورة السيئة عن المرأة المنتشرة بيننا هي التي رسمها الفلاسفة
كتاب (المعتمد في فقه الكفارات) للشيخ المعتصم بن سعيد المعولي وهو يقع في 96 صفحة زهى بترتيب جيد وتصميم وإخراج رائع، وحول منهجية الكتاب يقول المؤلف؛ حاولت أن أذكر الراجح (المعتمد) عند الشيخين (سماحة الشيخ المفتي أحمد بن حمد الخليلي والشيخ سعيد بن مبروك القنوبي) حفظهم الله مع دليلهما الشرعي مهما وجدت الى ذلك سبيلا، وإلا اكتفيت بذكر الترجيح فقط.
وهي رواية رائعة تسلط الضوء على مرحلة حساسة وملحة من التاريخ الإباضي إن للرواية عبق يأسر اللب ويجذب القلب ويستحوذ على الوجدان فكان من الحكمة استخدام هذا النوع من الأدب لاستثماره في عرض حقائق تأريخية في قالب فني بديع.
الكتاب عبارة عن شرح لقصيدة غاية المراد في نظم الاعتقاد للإمام السالمي، وهو مهم للتعرف على عقيدة المذهب الإباضي حيث تناول المؤلف مواضيع: الصحابة، والرؤية والاستواء، والصراط، وخلق القرآن، وقارنها مع آراء الأشاعرة و السلفيين
كتاب (المعتمد في فقه الكفارات) للشيخ المعتصم بن سعيد المعولي وهو يقع في 96 صفحة زهى بترتيب جيد وتصميم وإخراج رائع، وحول منهجية الكتاب يقول المؤلف؛ حاولت أن أذكر الراجح (المعتمد) عند الشيخين (سماحة الشيخ المفتي أحمد بن حمد الخليلي والشيخ سعيد بن مبروك القنوبي) حفظهم الله مع دليلهما الشرعي مهما وجدت الى ذلك سبيلا، وإلا اكتفيت بذكر الترجيح فقط.
لقد اختار كاتبنا من بين آلاف الرسائل التي كتبها ذلك الحبر العلامة المجتهد سماحة الشيخ أحمد بن حمد الخليلي مجموعة منها، تلخص الهدف الذي يسعى للوصول إليه من دراسته، ولم يكن اختياره موضوع الرسائل مصادفة أو عشوائيا، وإنما كان تخيره للرسائل كوسيلة اتصال قديما وحديثا مقصودا، وانتقاؤه للرسائل أيضا متعمدا، فهو يرى في رسائل سماحة الشيخ نموذجا رفيعا قلّما نجد له نظيرا أو مقاربا في سبك عباراته، ونقي لغته، ودقيق صياغته، وفي غزر معناه، وقوة مبناه، فرسائله تجمع بين سلاسة لغة العرب في أوج مجدها، وبين جمال لغة الأدباء وجلال لغة العلماء.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.