كتاب يبحث في أصول الفقه الإسلامي، وهو من أهم كتب الأصول عند الشافعية . تكلم فيه المصنف عن تعريف أصول الفقه وأقسام الكلام والحقيقة والمجاز، والكلام في الأمر والنهي والمجمل والمبين، والنسخ والإجماع، والقياس، والتقليد، والإجتهاد، وأمور أخرى مع تفصيل في ذلك
كتاب يبحث في أصول الفقه الإسلامي، قام مصنفه الإمام الغزالي بإيراد مجمل المباحث الأصولية فقد تكلم في الحكم والمقاصد والأدلة الشرعية الكتاب والسنة والإجماع والقياس والإجتهاد وغيرها من المباحث التي تتعلق بهذا العلم
كتاب في أصول الفقه شرح فيه المؤلف كتاب مرقاة الوصول للإمام محمد بن فراموز الحنفي حيث رتب مسائله وزاد عليه كثيراً من النقول وعزا الأقوال إلى قائليها وأورد أختلاف العلماء في المسائل وأوضح غوامضه وفسر ما يحتاج إلى تفسير
كتاب في الفكر والفلسفة يبحث فيه المؤلف أحوال المسلمين وتعلقهم بدينهم وبيان احوال اهل مصر في عصر الخديوي وما على المسلم فعله لإسترجاع حقوقه وان اول ما عليه فعله هو الرجوع الى الله عز وجل، والقبول بشريعته التي هي لكل زمان ومكان، وبيان فساد القوانين الوضعية وقد كان هذا الكتاب احد الاسباب الباعثة على الثورة
كتاب جامع في أصول الفقه اختصر فيه المؤلف عددا كبيرا من الكتب بأسلوب سهل ومشوق. وينصرف موضوع الكتاب الى عرض قواعد ومسائل فقهية هامة مستقاة من كتب الأقدمين لا غنى لكل عالم ومتعلم من الاطلاع عليها. والكتاب يقدم للقارىء بحلة جديدة وبأسلوب سهل التناول
كتاب في اصول الفقه للمؤلف عبد الوهاب خلاف تناول فيه هذا الموضوع بروح العصر فجاء كتابه مختصرا من حيث الحجم شاملا من حيث ما ورد فيه من المعاني وقد جاء الكتاب في عدة اقسام: الاول في الادلة الشرعية، الثاني في الاحكام الشرعية، الثالث .في القواعد الاصولية واللغوية، الرابع في القواعد الاصولية التشريعية
كتاب في أصول الفقه شرح فيه المؤلف كتاب منهاج الوصول الى علم الأصول للعلامة ناصر الدين عبدالله بن عمر البيضاوي فقد شرحه شرحاً أوضح معانيه وافصح عن مبانيه وحرر آدلته وقرر أصوله وكشف عن أستاره وأسراره وأوضح بالغريب من معانيه وألفاظه مضيفاً العديد من الفوائد الهامة