- اسم المؤلف احمد الروبي
- عدد الصفحات 208
- سنة النشر 2016
- غلاف الكتاب غلاف ورقي
الجودي
1.54ر.ع.
البطل هنا ليس المكان ولا الحدث ، وإن بدا من اسم روايتنا عكس ذلك ، فالأبطال هم نحن بكل ما نحمله بداخلنا من غضب وحيرة وتخبط ..
زافر الذى رأى مناماً غيّر مجرى حياتِه
مالكة التى لها من اسمها حظٌ كبير.
آدم الممزق بين رحايا قلبه وفكره
الشيخ حارث صاحبُ الحكمة
وآسيا ذات العقل الذى لا يتوقف عن التفكير.. والذى ما كانت لتشقى لو أنها كانت تملك عقلاً غيره.
جمر .. العبد الذى تحمل عيناه الغائرتان الكثير من الأسرار .
و قاسم ، الشاب الذى دفع الثمن .
رحلتنا غريبة..موحشة ومحملة بكثير من الحيرة والتساؤلات .. تماماً كعقولنا.
متاح للحجز (طلب مسبق)
الوصف
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “الجودي” إلغاء الرد
Shipping & Delivery
معلومات البائع
معلومات البائع
- لا توجد تقييمات حتى الآن!
المزيد من المنتجات
شرح حكم الإمام ابن عطاء الله السكندري
3.09ر.ع.
الأمير الصغير
1.54ر.ع.
أحسن القصص : تاريخ الإسلام كما ورد من المصدر، مع ترتيب السور حسب النزول
8.86ر.ع.
مصادر الالتزام في ضوء قواعد الفقة الاسلامي والانظمة السعودية
11.58ر.ع.
منتجات ذات صلة
المستمعون
2.70ر.ع.
تقدمت نحو الركن المظلم، فبدأ الظلام يرتفع شيئا فشيئا، وجدت نفسها تسير في ممر لا تعرفه، وتدخل غرفة غير واضحة المعالم, لم تميز فيها سوى مكتب ضخم، وظل رجل يجلس خلفه. جلست أمامه وهي تحاول اختراق الظلام لتري وجهه، دون فائدة. بدأ الرجل يتكلم، فلم تفهمه.. كانت حروف متقطعة في البداية، ثم اتضحت الكلمات:
.. ا.... ن... ا.. ق.... ت.. ل..ت .. ا .. ب .. ن .. ك
أنا قتلت ابنك
أنا قتلت ابنك ..
قداس الموت
1.93ر.ع.
"أنا لا أجيد سرد الحكايات. فقط انقر على المفاتيح. أنخر في لحم الألم ليؤلمني أكثر أو لأفهم. لا أجيد إلا الاستعارات والحزن هو استعارتي لغزو الفرح. <br> أنا أكره اللغة قدر حاجتي إليها. فماذا أقول لكم؟
لو تعرفون كم أنا خجل من لغتي ومما سأقوله لكم لما قرأتموه. رحمة بي. لو كان باستطاعتي لكتمت قصتي في صدري
رسائل إلى الحب
1.95ر.ع.
وقالت لي !
1.93ر.ع.
تفحص الكاتب الصحفي عبد الخالق مروان المظروفَ بين يديه مندهشًا، ثم بدأ فى فتحه وفضَ الأوراق منه، وقراءة ما بين سطورها بفضول، حينها عَلِمَ أنه أمام حالةٍ فريدةٍ من نوعها تحتاجُ إلى تأملٍ وتمهلٍ لفكِّ أحجيتها وألغازها قبل الحكم عليها، وقد تيقَّن من ذلك عندما وصلت عيناه لآخر سطور مقدمة الأوراق، وقد كتبت له الراسلة فيها:
"وسأظل أرسل لك تفاصيل زياراتها لي في شقتي المهجورة، وفي كل ظرفٍ سأرسله لك ستجدُ عليه عنوانًا يتوسطه من الخارج، وهو نفس العنوان الذي كتبته على الظرف الذي بين يديك الآن
.. (وقالت لي) .. لا أريدُ منك تصديقي،
أريدُ فقط أن تنشرَ شكواها، لعلَّ روحها تهدأ قليلًا وينقطع شبحها عن زيارتي" !
إيكادولي
2.70ر.ع.
ثاني أكسيد الحب
2.31ر.ع.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.